كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [158]
تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT
كبسولة رقم [1]
اليمين الإقصائي وإفناء البشر :
اليمين الصهيو-نازوي واليمين الداعشي الحمسوي المُّنهَوِّس يلتقيان
في المغامرات العدمية وجهتهم الإبادات الجماعية للشعوب في عزلتها
ثورة أطفال الحجارة البادئة بالسلمية كانت هي العدل والسلام والحرية .
اليمين المتطرف وإفناء البشر :
اليمين الترامبو-مسيحوي منحرف واليمين الحوثي ملا-وي يلتقيان
في المغامرات العدمية وجهتهم الإبادات الجماعية للشعوب في عزلتها
ثورة يناير اليمنية لإزاحة الظلام عنها كانت هي العدل والسلام والحرية .
اليمين وإفناء البشر :
اليمين الإسلاموكوزي عدمي واليمين الجنجوكوزي فوضوي يلتقيان
في المغامرات العدمية وجهتهم الإبادات الجماعية للشعوب في عزلتها
ثورة [19] ديسمبر السودانية السلمية كانت هي العدل والسلام والحرية .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة رقم [2]
وجه الشبه بين الشبيهين :
ربما إشعال الحروب العبث وسط الشعوب يولد الجينات لجنون البقر .
دققوا النظر وتمعنوا فيما يحدث بينهم "الهنا والهناك" اللعيبة الكجر .
وجه الشبه بين الشبيهين :
إشتعال الحرب بين رئيس الشاباك الإسرائيلي أخطر اللعيبة الكجر .
يوجه سهام الدم إلى نتنياهو يقول عنه تحول إلى الدكتاتور الخطر .
وجه الشبه بين الشبيهين :
ربما إشعال الحروب العبث وسط الشعوب يولد الجينات لجنون البقر .
دققوا النظر وتمعنوا فيما يحدث بينهم " الهنا والهناك" اللعيبة الكجر .
وجه الشبه بين الشبيهين :
بعد انكشاف طاقية الإخفاء عن داعي الحروب صرفة ذا اللسان النتر .
حينها توجهت سهام الدم بينه وكيكل مع عمسيبه ذا الجيوش الحمر .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة رقم [3]
ذكرى فائتة .. بتاريخ .. 17 مارس / 2019م
لإجهاض الإعتصام :
أين السلاح المقبوض منا لقتلكم تدريباً .. ؟؟
هل كان مُعَّداً منكم لقتلنا السابق تبريراً .. ؟؟
أم كان مُعَّداً منكم لقتلنا اللاحق تدبيراً .. ؟؟
"تفاءلوا بالثورة".."تنتصر"
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
omeralhiwaig441@gmail.com
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
التحديات البيئية والصحية في أعقاب الحروب وكيفية التعامل معها
التحديات البيئية والصحية في أعقاب الحروب وكيفية التعامل معها
في أعقاب النزاعات والحروب، تواجه المجتمعات المتضررة مشكلات صحية وبيئية خطيرة نتيجة تراكم بقايا الجثث البشرية وأطراف الآدميين، بالإضافة إلى مخلفات الأسلحة والذخائر غير المنفجرة. هذه المخلفات تشكل تهديداً مباشراً ليس فقط لصحة الإنسان، وإنما أيضاً للموارد البيئية مثل المياه، التربة، والهواء، خاصة في المناطق التي تفتقر إلى أنظمة دفن أو تطهير صحية.
التأثيرات البيئية والصحية
1. بقايا الجثث البشرية:
– *تحلل بيولوجي:* يؤدي إلى تسرب السوائل الملوثة التي تحتوي على بكتيريا ضارة و غازات جزء منها تعتبر ضارة بالبيئة والإنسان ، مثل الإيشيريشيا كولاي والسالمونيلا، إلى مصادر المياه، مما يزيد من خطر الأمراض. كما تتسبب الروائح الكريهة والغازات السامة في تلوث الهواء والإضرار بالجهاز التنفسي.
– *نقل الأمراض المعدية:* الجثث عادةً غير معدية إلا إذا كان الشخص المتوفى يعاني من أمراض وبائية، مما قد يسبب انتقال العدوى للعاملين في عمليات الدفن أو القاطنين بالقرب من تلك المناطق.
*2. مخلفات الحروب:*
– *التلوث بالمعادن الثقيلة:* تحتوي بقايا الأسلحة على مواد خطيرة مثل الرصاص واليورانيوم المنضب، التي تتسرب إلى التربة والمياه مسببة أمراض خطيرة مثل السرطان وتأخر النمو العقلي.
– *الذخائر غير المنفجرة (UXOs):* تمثل تهديداً دائماً بسبب إمكانية انفجارها المفاجئ أو تسرب مواد كيميائية منها.
*3. الأطراف البشرية الناتجة عن الانفجارات:*
تسبب تلوثاً بصرياً ونفسياً كبيراً، كما تساهم في نشر الأمراض من خلال الطيور المفترسة والكلاب الضالة التي تنجذب إليها.
*التوصيات *
– دفن الجثث بطريقة آمنة وفقاً للمعايير الدولية، عليه لا بد من معالجة الجثث المتوفية من مدة ولم يتم دفنها بواسطة السلطات مكونة من الدفاع المدني ووزارة الصحة والهلال الأحمر .
– حصر مواقع الذخائر غير المنفجرة ووضع إشارات تحذيرية واضحة والتبليغ للسلطات الأمنية المسئولة ليتم معالجتها بواسطتهم.
– إجراء تقييم بيئي شامل قبل إعادة السكان إلى المناطق المتضررة.
– توفير معدات الحماية الشخصية للعاملين في إزالة المخلفات.
– التعاون مع منظمات دولية و قومية مثل الصليب الأحمر والهلال الأحمر وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة لتطبيق بروتوكولات السلامة.
*ملحق إضافي: الوقاية من فيروس الهانتا *
*مصدر العدوى:* ينتقل عبر استنشاق الغبار الملوث بفضلات الفئران.
*الأعراض:* تشمل صداعاً، آلاماً عضلية، حمى نزفية، وفشل كلوي.
*إجراءات الوقاية:* ارتداء كمامات وقفازات، رش الأرضيات بالمطهرات، وسحب الأوساخ بممسحة رطبة بدلاً من المكانس الجافة.
ننصح بتوخي الحذر عند رمي الأوساخ ونظافة المنازل ورميها في المكان المحدد لها من قبل السلطات مع عدم حرقها لتجنب حدوث تفجيرات من بقايا الذخائر الغير متفجرة.