أكد صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، أن المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، خالد في وجداننا نستذكره كل عام بعطائه وبذله وكرمه وخيره، وبالوطن الذي بناه لنا.

وقال سموه عبر حسابه على منصة "إكس": "خالد في وجداننا.. نستذكره كل عام بعطائه.

. وبذله.. وكرمه.. وخيره.. وبالوطن الذي بناه لنا.. غرس بذوراً للعطاء في شعبه ووطنه منذ التأسيس.. واليوم أصبحت بلاده شجرة تصل ثمار خيرها لأقاصي الأرض.. رحم الله المؤسّس.. طيّب الله ثرى زايد الذي ما زال خير بلاده نهراً جارياً يرتوي منه الملايين حول العالم".

 

 

أخبار ذات صلة "الأعمال الخيرية العالمية" تطلق مشروعا لبناء مدينة متكاملة في موريتانيا منصور بن زايد: العمل الإنساني جزء أصيل في رؤية الإمارات

خالد في وجداننا .. نستذكره كل عام بعطائه .. وبذله .. وكرمه .. وخيره .. وبالوطن الذي بناه لنا ..

غرس بذوراً للعطاء في شعبه ووطنه منذ التأسيس .. واليوم أصبحت بلاده شجرة تصل ثمار خيرها لأقاصي الأرض ..

رحم الله المؤسس .. طيب الله ثرى زايد الذي ما زال خير بلاده نهراً جارياً يرتوي…

— HH Sheikh Mohammed (@HHShkMohd) March 19, 2025

المصدر: الاتحاد - أبوظبي

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: محمد بن راشد الإمارات زايد بن سلطان

إقرأ أيضاً:

«قطة المرموم» تظهر مجدداً في لقاء محمد بن زايد ومحمد بن راشد

عادت قطة «المرموم» للفت الأنظار مجدداً في لقاء صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، الثلاثاء في استراحة المرموم بدبي.
وكانت قطة المرموم ظهرت في لقاءات سابقة بين سموهما في المرموم، وقد جلست بكل أريحية وسكينة.
وقطة «المرموم» واحدة من صغيرات القطط، حظيت بتفاعل واسع بعدما انتشر لها مقطع فيديو التقطه أحد المارة عند سقوطها من شرفة بناية في دبي يوم 25 أغسطس 2021، حيث تجمع عدد من الأشخاص أسفل البناء وأمسكوا بقطع قماش إلى أن سقطت عليها القطة بسلام.
وأشاد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، آنذاك بتلك اللفتة، وأعرب عن فخره وسعادته بكل مظهر للرحمة، ودعا سموه، من يعرف المشاركين في إنقاذ القطة إلى أن يدل عليهم ليوجه سموه الشكر لهم.
وقال سموه، في تغريدة على حسابه في «إكس» وقتها: «الراحمون يرحمهم الرحمن.. فخور وسعيد بكل مظهر للرحمة في مدينتنا الجميلة.. من يعرفهم يدلنا عليهم لنشكرهم».
كما قدّم سموه لاحقاً مكافأة مالية قدرها 50 ألف درهم لكل شخص شارك في عملية الإنقاذ آنذاك.

مقالات مشابهة

  • خالد بن محمد: يوم زايد للعمل الإنساني مناسبة للاحتفاء بنهج الوالد المؤسس في العطاء
  • خالد بن محمد بن زايد: يوم زايد للعمل الإنساني مناسبة وطنية نحتفي فيها بنهج الوالد المؤسس في العطاء والخير
  • محمد بن راشد: طيب الله ثرى زايد الذي ما زال خير بلاده نهراً جارياً
  • محمد بن راشد: خير بلاد زايد نهرٌ جارٍ يرتوي منه الملايين
  • موزة بنت مبارك: «زايد» إرث خالد للعمل الإنساني محلياً وإقليمياً ودولياً
  • مسؤولون: زايد زرع بذور العطاء في وطنه.. وبصماته الإنسانية لامست حياة الملايين
  • «قطة المرموم» تظهر مجدداً في لقاء محمد بن زايد ومحمد بن راشد
  • 149 مليون مستفيد في 118 دولة من «مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية» خلال 2024
  • «زايد».. مواقف تاريخية للإنسانية والتسامح والعطاء حول العالم