محمد بن راشد: طيب الله ثرى زايد الذي ما زال خير بلاده نهراً جارياً
تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT
أكد الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، أن المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، خالد في الوجدان، وتستذكره الإمارات في كل عام بعطائه وبذله وكرمه.
وقال الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، عبر إكس بمنسابة يوم زايد للعمل الإنساني الذي يصادف 19 رمضان من كل عام: " خالد في وجداننا.
#يوم_زايد_للعمل_الإنساني.. إرث خالد من العطاء ومبادرات تخدم البشرية#رمضان https://t.co/yEs6dXfmLv pic.twitter.com/7iAAS62RnK
— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) March 18, 2025خالد في وجداننا .. نستذكره كل عام بعطائه .. وبذله .. وكرمه .. وخيره .. وبالوطن الذي بناه لنا ..
غرس بذوراً للعطاء في شعبه ووطنه منذ التأسيس .. واليوم أصبحت بلاده شجرة تصل ثمار خيرها لأقاصي الأرض ..
رحم الله المؤسس .. طيب الله ثرى زايد الذي ما زال خير بلاده نهراً جارياً يرتوي…
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل يوم زايد للعمل الإنساني غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية يوم زايد للعمل الإنساني الإمارات يوم زايد للعمل الإنساني طیب الله کل عام
إقرأ أيضاً:
«قطة المرموم» تظهر مجدداً في لقاء محمد بن زايد ومحمد بن راشد
عادت قطة «المرموم» للفت الأنظار مجدداً في لقاء صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، الثلاثاء في استراحة المرموم بدبي.
وكانت قطة المرموم ظهرت في لقاءات سابقة بين سموهما في المرموم، وقد جلست بكل أريحية وسكينة.
وقطة «المرموم» واحدة من صغيرات القطط، حظيت بتفاعل واسع بعدما انتشر لها مقطع فيديو التقطه أحد المارة عند سقوطها من شرفة بناية في دبي يوم 25 أغسطس 2021، حيث تجمع عدد من الأشخاص أسفل البناء وأمسكوا بقطع قماش إلى أن سقطت عليها القطة بسلام.
وأشاد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، آنذاك بتلك اللفتة، وأعرب عن فخره وسعادته بكل مظهر للرحمة، ودعا سموه، من يعرف المشاركين في إنقاذ القطة إلى أن يدل عليهم ليوجه سموه الشكر لهم.
وقال سموه، في تغريدة على حسابه في «إكس» وقتها: «الراحمون يرحمهم الرحمن.. فخور وسعيد بكل مظهر للرحمة في مدينتنا الجميلة.. من يعرفهم يدلنا عليهم لنشكرهم».
كما قدّم سموه لاحقاً مكافأة مالية قدرها 50 ألف درهم لكل شخص شارك في عملية الإنقاذ آنذاك.