ذكر بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن الحكومة وافقت على مقترح نتنياهو بإعادة تعيين إيتمار بن غفير وزيراً للأمن القومي.

وكان حزب “القوة اليهودية” (حزب بن غفير) قد ترك الائتلاف الحكومي بعدما وافق نتنياهو على وقف إطلاق النار في قطاع غزة ، في يناير/ كانون الثاني الماضي.

وتأتي عودة بن غفير للحكومة بعدما شنت إسرائيل موجة من الهجمات الجوية.

وتمثل عودة بن غفير تعزيزاً للائتلاف الحاكم بقيادة نتنياهو.

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية إعادة تعيين بن غفير وزيرًا للأمن القومي زامير من رفح: نحن في عملية مستمرة ضد حماس إسرائيليون مفرج عنهم يطالبون بوقف الحرب على غزة الأكثر قراءة سعر صرف الدولار مقابل الشيكل اليوم الأربعاء 12 مارس أجواء ربيعية تُسيطر على طقس فلسطين اليوم تحقيق إسرائيلي: تسريبات سياسية وإعلامية عرقلت صفقات التبادل نتنياهو يصرخ في وجه القضاة خلال جلسة محاكمته الـ 17 عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: بن غفیر

إقرأ أيضاً:

وزيرا خارجية أذربيجان وأرمينيا يلتقيان في أنطاليا

أنقرة (زمان التركية) – جمع منتدى أنطاليا الدبلوماسي في تركيا، وزير الخارجية الأذربيجاني جيهون بايراموف ووزير الخارجية الأرميني أرارات ميرزويان، بعد سنوات من العداء بين بلديهما.

ووفقًا لبيان صادر عن وزارة الخارجية الأذربيجانية، ناقش الوزيران الوضع الحالي لعملية التطبيع بعد الاتفاق على نص اتفاقية إقامة السلام والعلاقات بين الدولتين.

ووفقًا للبيان، أعرب الوزيران عن استعدادهما لمواصلة الحوار.

وتعد العلاقات بين أرمينيا وأذربيجان من أكثر الصراعات تعقيدًا في منطقة القوقاز، حيث تمتد جذورها إلى عقود من النزاع حول إقليم ناغورني قره باغ (المعروف محليًا باسم جمهورية أرتساخ)، وهو منطقة ذات أغلبية أرمينية لكنها معترف بها دوليًا كجزء من أذربيجان.

ويعود النزاع إلى الحقبة السوفيتية، عندما ضُم الإقليم إلى أذربيجان عام 1923 رغم أغلبية سكانه الأرمن. بعد انهيار الاتحاد السوفيتي في 1991، أعلن الإقليم استقلاله بدعم من أرمينيا، مما أدى إلى حرب دامية (1991–1994) انتهت بسيطرة أرمينيا على الإقليم ومناطق مجاورة، وتشريد مئات الآلاف من الأذريين.

وفي 2020، شنت أذربيجان هجومًا عسكريًا استعادت خلاله أجزاء كبيرة من إقليم ناغورني قره باغ بمساعدة تركيا وإسرائيل، وانتهى القتال باتفاق وقف إطلاق نار روسي المضمون، مع نشر قوات حفظ سلام روسية، وفي 2023 استكملت أذربيجان سيطرتها الكاملة على الإقليم بعد عملية عسكرية خاطفة، مما أدى إلى فرار معظم الأرمن منه.

وفي مارس 2025، توصل البلدان إلى مسودة اتفاق سلام بمساهمة روسية تركية، لكن التوترات عادت بعد أيام بسبب اتهامات متبادلة بانتهاكات عسكرية على الحدود.

ويُنظر إلى النزاع حول الإقليم كساحة صراع غير مباشر بين القوى الكبرى (روسيا، تركيا، الغرب)، ويؤثر هذا الصراع على مشاريع الطاقة والنقل في القوقاز، مثل خطوط أنابيب الغاز إلى أوروبا.

 

Tags: أذربيجانأرمينياأنطالياالاتحاد السوفيتيناغورني قره باغ

مقالات مشابهة

  • الخارجية الألمانية: الحكومة الألمانية الجديدة ستواصل عملها من أجل سوريا وتقديم المزيد من الدعم لها
  • وزيرا خارجية أذربيجان وأرمينيا يلتقيان في أنطاليا
  • وزيرا خارجية الكويت وعمان يبحثان تعزيز التعاون والمستجدات الإقليمية
  • برلمانية تطالب الحكومة بإضافة اسم الأم في بطاقة الرقم القومي لتفادي أزمات تشابه الأسماء
  • ميتا تحذف 90 ألف منشور بناء على طلب الحكومة الإسرائيلية
  • نتنياهو يقدم “تعهدا” في عيد الفصح بشأن الرهائن
  • القوات الخاصة للأمن والحماية تضبط (5) مخالفين لنظام البيئة لاستغلالهم الرواسب في منطقة تبوك
  • البروتوكول الملكي يوبخ وزيراً في الحكومة
  • نتنياهو يقدم "تعهدا" في عيد الفصح بشأن الرهائن
  • اللواء الحربي يتفقّد قيادة القوة الخاصة للأمن البيئي بالشرقية