قريت ان ٨٠٪ من المصابين بامراض المناعه هم من النساء، ونسبه عاليه منهم بكون السبب الضغوط النفسية… ومن عندي بضيف بتوقع الضغوط النفسيه الناتجة عن ضغوط اجتماعيه تحت مفهوم منظرنا شنو قدام الناستحيرني جدا في عاداتنا وتقاليدنا مقولة بقولوها للنساء (اصبري، اصبري،اصبري)، وهي جوه قلبها بتكون سامعاها ( اتقهري، اتقهري، اتقهري) لحدي ما تموت قهرا وفي الاخر يتلمو ياكلو غداها ويقول يا حليلها صبرت.

يا ايتها المرأة قومي اقري حقك وحقوقك ومستحقاتك في الاسلام، واطلعي من قوقعة الضحية الصابرة دي، لانو خووووووفي ربنا يسالك عن نفسك لي سكتي على قهرها ولنفسك عليك حق…. اتكلمي وعبري واجتهدي تصلحي حياتك ووضعك هو اصلا انت حتعيشي كم مره عشان تعديه كبت وزعل وحرمان وترضية للناس، كلمممممتك بتموتي قهر وهم حياكلو غداك وكمان حيقولو زيدو لينا ملاح القرع ده، اهم الاسباب النفسيه البتسبب امراض المناعه١. لمن تختي مشاعر الناس فوق مشاعرك٢. لمن تكبتي غضبك وما تعبري عنه بصوره صحية٣. لمن تشيلي مسؤليات اكبر من مقدراتك وتنسي روحك٤. لمن تفتكري ان تعديل مشاعر الاخرين مسؤوليتك( والطبيعي والمنطقي ان ال٤ نقاط الفوق دي تتخلصي منها سريييييع عشان صحتك حبيبتي) لازم توازني المعادله، وصح كتير يجب تنازل الفرد لمصلحة المجموعة، لكن الاكتر بكون ضياع المجموعه بسبب ضياع الفرد. واكيد ما حننسى مسؤلياتنا اذا تحتنا ناس بنرعاهم، بر الوالدين وجبر الخواطر، يعني كمان ما حنعيش ضرب من طرف في الارض صعبتها عارفه.إيثار صلاح التاياختصاصي صحة نفسية إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

الشوبكي يكتب .. الأردن بين مطرقة الضغوط الأمريكية وسندان المصارحة الوطنية: ماذا ينتظرنا؟

#سواليف

#الأردن بين #مطرقة #الضغوط_الأمريكية و #سندان_المصارحة_الوطنية: ماذا ينتظرنا؟

كتب .. #عامر_الشوبكي

بعد مرور مئة يوم على تسلّم الإدارة الأمريكية الجديدة مهامها، يقف الأردنيون أمام مشهد مقلق، يتطلب إجابات لا مجاملات.

مقالات ذات صلة الاحتلال يواجه ضغوطا قانونية بمحكمة “العدل العليا” بشأن حظر “أونروا” 2025/04/29

في هذه الفترة القصيرة، تعرّض الأردن لصدمات متتالية، من أبرزها:

• تعليق جزء كبير من برامج الوكالة الأمريكية للتنمية (USAID).

• تعليق برنامج المساعدات السنوي الذي كان يُقدّر بـ1.45 مليار دينار.

• فرض رسوم جمركية على المنتجات الأردنية بنسبة أعلى بـ20% من تلك المفروضة على دول حليفة أخرى، رغم أن الأردن حليف استراتيجي قديم للولايات المتحدة.

• وامتناع وزير الخارجية الأمريكي عن لقاء نظيره الأردني، كما أشار العين عمر العياصرة مؤخرًا.

هذه التطورات لا يمكن تجاهلها أو التقليل من خطورتها.

فهي رسائل سياسية قاسية، تفتح الباب لتأويلات مقلقة، منها الضغط الاقتصادي على الأردن للموافقة على خطة الرئيس ترامب للسيطرة على قطاع غزة وتهجير سكانه، إلى جانب سيناريوهات أخرى غير مُعلنة قد تشمل الضفة الغربية.

وهنا يبرز السؤال الجوهري:

• هل تمت إدارة هذا الملف الحساس بما يليق بثقل الأردن التاريخي والإقليمي؟

• وهل وُضعت خطط بديلة واقعية لحماية الاقتصاد الوطني والصناعة الأردنية إذا تعثرت المفاوضات، أو فُرضت علينا الشروط، أو فقدنا الدعم المالي، أو تم تنفيذ سيناريو التهجير في الضفة أو غزة؟

من موقع المسؤولية الوطنية، وكمواطن أردني غيور قبل أن أكون باحثًا اقتصاديًا، أرى أن السكوت لم يعد خيارًا.

ما يواجهه الأردن اليوم من أزمات مركّبة — من ثقل الدين العام، إلى الفقر، والبطالة، والتضييق السياسي والضغط الاقتصادي الخارجي — يتطلب شفافية لا تطمينات فارغة.

لقد حذّرت سابقًا، وسأكرّر اليوم:

تحصين الداخل يبدأ من المصارحة، وبناء الثقة مع المواطن هو أقوى سلاح في وجه الضغوط الخارجية.

وأنا أضع صوتي اليوم، بكل وضوح، بين يدي الدولة وأجهزتها، كما أضعه بين يدي النشامى الأردنيين،

لأن قوة الأردن الحقيقية لا تأتي من علاقات عابرة، بل من التلاحم بين مؤسساته وشعبه،

ومن احترام قراره السيادي، لا من مساومات مبطّنة.

حماية الأردن… مسؤولية وطنية لا مجال فيها للمجاملات.

مقالات مشابهة

  • شما المزروعي: العلوم السلوكية أداة استراتيجية لبناء الإنسان والعبور للمستقبل
  • أميركا تفرض عقوبات على إيران قبيل انخراطهما بمفاوضات جديدة
  • 5 نصائح للمساعدة في الحصول على نوم جيد
  • الشوبكي يكتب .. الأردن بين مطرقة الضغوط الأمريكية وسندان المصارحة الوطنية: ماذا ينتظرنا؟
  • ثقة المستهلكين في ألمانيا تواصل تعافيها ببطء رغم الضغوط الاقتصادية
  • تقرير أممي: المرأة الليبية ما زالت تناضل للوصول إلى مواقع القيادة
  • لو بتدور على شغل.. ردد هذه الكلمات يرزقك الله من حيث لا تحتسب
  • موعد صرف السلع التموينية لشهر مايو 2025.. أسعار المواد الغذائية ونصيب الفرد
  • استشاري : مقولة الدجاج يصيب الإنسان بالسرطان خاطئة ..فيديو
  • هجوم إسرائيلي على المشاركين في عرائض وقف الحرب.. تقوي حماس