5 معلومات عن طائرة «إمبراير ليجاسي» المتسببة في مصرع قائد مجموعة فاجنر
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
تعرضت طائرة من طراز «إمبراير ليجاسي» الخاصة، لحادث تحطم في مقاطعة تفير شمال العاصمة الروسية موسكو، ما أسفر عن مصرع 10 أشخاص، بما في ذلك قائد مجموعة فاجنر العسكرية الخاصة، يفجيني بريجوجين، بحسبما ذكرته وكالة «رويترز».
وفقًا لتقارير روسية، تحطمت الطائرة أثناء رحلتها من موسكو إلى سانت بطرسبرج، حيث أعلنت وزارة الطوارئ الروسية أن جميع الأشخاص على متن الطائرة، بما في ذلك ثلاثة من أفراد الطاقم، لقوا حتفهم في هذا الحادث.
وفي التقرير التالي تستعرض «الوطن» أهم المعلومات عن طائرة «إمبراير ليجاسي» التي تسببت في وفاة قائد مجموعة فاجنر، بريجوجين، وتأتي كالتالي:-
1- إمبراير ليجاسي هي طائرة أعمال نفاثة متوسطة الحجم من طراز إمبراير.
2- يمكن أن تستوعب ليجاسي ما يصل إلى 14 راكبًا ولديها مدى أقصى يبلغ 7220 ميلًا بحريًا (13370 كم).
3- تُدفع ليجاسي بواسطة محركين من طراز رولز رويس AE 3007A، لها سرعة قصوى تبلغ 528 عقدة أي ما يعادل (979 كم / ساعة) وسرعة رحلة تبلغ 488 عقدة أي ما يعادل (878 كم / ساعة).
4- تُجهز ليجاسي بمجموعة متنوعة من الميزات التي تجعلها طائرة مريحة وفاخرة، بما في ذلك مقصورة واسعة، ونظام ترفيه متطور، ومطبخ.
5- يبلغ سعر طائرة إمبراير ليجاسي 18 مليون دولار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فاجنر روسيا طائرة
إقرأ أيضاً:
مصرع طفلة علي يد قائد في حادثة سير
تحرير : زكرياء عبد الله
شهدت الطريق الجهوية رقم 405، الرابطة بين سيدي علال البحراوي والقنيطرة، مساء الأحد الماضي حادثة سير مروعة وقعت بين سيارتين، أسفر عن إصابة 9 أشخاص، بينهم 5 قياد متدربين من الفوج 60، ووفاة طفلة تبلغ من العمر 13 عامًا.
الحادث وقع إثر اصطدام سيارة من نوع “باسات” كان على متنها خمسة قياد متدربين، قادمة من فاس ومتجهة إلى القنيطرة، بسيارة رباعية الدفع من نوع “هيونداي” كانت في طريقها إلى الخميسات وعلى متنها رجل وامرأة وثلاث فتيات.
الحادث، أسفر عن وفاة طفلة تبلغ من العمر 13 سنة، في طريقها نحو المستشفى، في حين أصيب الباقي بجروح متفاوتة الخطورة.
وعقب الحادث، توجهت السلطات المحلية وعناصر الدرك الملكي بسيدي علال البحراوي إلى موقع الاصطدام، حيث تم نقل المصابين إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم.
وعرف قسم المستعجلات استنفارا كبيرا، وتم تسخير كافة الأطقم الطبية والتمريضية من أجل التكفل بالحالات الواردة، كما عرف توافد السلطات المحلية وعناصر الدرك الملكي لمركز سيدي علال البحراوي .
وقد باشرت مصالح الدرك الملكي تحقيقًا معمقًا لتحديد ملابسات الحادث المميت وأسبابه، مع العمل على تحديد المسؤوليات القانونية.