متحدثا عن "المليار الخامس عشر".. خبير مصري يكشف موعد انتهاء التخزين الرابع لسد النهضة
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
كشف أستاذ الموارد المائية في جامعة القاهرة الدكتور عباس شراقي عن الموعد المتوقع لانتهاء التخزين الرابع لسد النهضة.
وعلى حسابه في "فيسبوك"، أوضح عباس شراقي أن منسوب بحيرة سد النهضة وصل إلى 617 مترا فوق سطح البحر بعد تخزين نحو 15 مليار م3 كتخزين رابع، الذي بدأ في 14 يوليو الماضي، ليصبح إجمالي التخزين حوالي 32 مليار م3.
وأضاف شراقي في منشور تحت عنوان "المليار الخامس عشر من التخزين الرابع فى سد النهضة"، أنه من المتوقع أن يستمر التخزين الرابع حتى أوائل سبتمبر المقبل عند منسوب 621 م، وقد يمتد إلى منتصف سبتمبر في حالة منسوب 625 م، حيث تتراوح كمية التخزين بين 20 - 24 مليار م3.
وأشار إلى أن مياه بحيرة سد النهضة تغطي نحو ثلث سد السرج حتى 22 أغسطس 2023، الذي يرتفع 50 مترا عن أرضية الوادى، موضجا أنه من المتوقع أن تصل المياه إلى منتصفه بنهاية التخزين الرابع عند منسوب 625 م.
وبين شراقي أن أضرار التخزين بصفة عامة متعددة، لافتا إلى أن هناك فرقا بين وجود أضرار تعمل الدولة على عدم وصولها إلى المواطن، وعدم وجود أضرار على الإطلاق، مردفا: "تقوم الدولة على ترشيد استهلاك المياه، وإنفاق عشرات بل مئات المليارات من الجنيهات على مشروعات تطوير الرى والزراعة، وإعادة استخدام المياه بعد معالجتها، وتبطين الترع، والتوسع فى انشاء الصوب الزراعية وغيرها حتى نحافظ على احتياطي مائي جيد في السد العالي يضمن الأمن المائي للمواطنين في مصر".
المصدر: "صدى البلد"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار مصر أخبار مصر اليوم تويتر سد النهضة غوغل Google فيسبوك facebook نهر النيل التخزین الرابع سد النهضة
إقرأ أيضاً:
بالأرقام.. المركزي يكشف إنفاق الحكومتين: 182 مليار د.ل
أوضح المصرف المركزي أن حجم الإنفاق العام خلال 2024 بلغ 224 مليار دينار ما تسبب في طلب على النقد الأجنبي بقيمة 36 مليار دولار
وأفاد بأن حكومة الوحدة أنفقت 123 مليارا، فيما أنفقت الحكومة المكلفة من البرلمان 59 مليارا
وقال إن حجم إنفاق الحكومتين أسهم في اتساع واختلال الفجوة بين طلب وعرض العملات الأجنبية، وحال دون استقرار سعر الصرف
وبين أن التوسع في الإنفاق العام المزدوج خلال السنوات الماضية تسبب في زيادة كبيرة في عرض النقود حتى تجاوز 178 مليار دينار
وقال إن استمرار الصرف على أساس 1/12 هذا العام من قبل الحكومتين سيفاقم الوضع المالي والاقتصادي
وتخوف المصرف من فقدان الثقة في العملة المحلية مع توقع استمرار ارتفاع الطلب على النقد الأجنبي والضغط الحاصل على سعر الصرف في السوق الموازية
المصدر: مصرف ليبيا المركزي
أسامة حمادالنقد الأجنبيرئيسيعبد الحميد الدبيبةمصرف ليبيا المركزي Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0