إخلاء 350 منزلًا.. الفيضانات توقف الحياة في جنوب إسبانيا
تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT
أودت الفيضانات في جنوب إسبانيا بحياة شخص واحد على الأقل، ودفعت المسؤولين هناك لإخلاء أكثر من 350 منزلًا وإغلاق طرق وإلغاء فصول دراسية الثلاثاء.
وأصدر المسؤولون الإقليميون أوامرهم بإخلاء 365 منزلًا في قرية كامبانيلاس بالقرب من مدينة ملقة في وقت متأخر من يوم الاثنين، عقب فيضان أحد الأنهار.
وعثرت فرق الطوارئ على جثة بالقرب من مدينة إشبيلية، بعد الإبلاغ عن فقدان زوجين في المنطقة، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية.
وذكرت وكالة يوروبا برس للأنباء، نقلًا عن الشرطة وفريق الإطفاء، أن الجثة تعود إلى الزوجة المفقودة. أخبار متعلقة بعد 9 أشهر.. عودة رائدي الفضاء العالقين بالمحطة الدولية إلى الأرض6 ملايين صفحة.. إتاحة وثائق اغتيال الرئيس جون كينيدي للجمهور
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: مدريد إسبانيا الفيضانات الفيضانات في إسبانيا إشبيلية كوارث طبيعية
إقرأ أيضاً:
أمريكا تعتقل مسلحًا صوب مسدسًا على مقر وكالة المخابرات المركزية
اعتقلت السلطات الأمريكية صباح الأربعاء مشتبهًا به مسلحًا خارج مقر وكالة المخابرات المركزية (CIA) في لانجلي بولاية فرجينيا، بعد أن شوهد وهو يهدد بالسلاح بالقرب من المبنى، ما أدى إلى إغلاق المنطقة المحيطة بالمقر واستنفار أمني واسع.
وأفادت التقارير بأن المشتبه به، الذي لم يُكشف عن هويته بعد، كان يرتدي زيًا مموهًا وله شعر طويل ولحية، وكان يجلس على مقعد خارج مقر الوكالة موجهًا مسدسه نحو المبنى.
وسارعت الشرطة وفرق التدخل السريع وخبراء المتفجرات إلى مكان الحادث، فيما وصف أحد المارة استجابة القوات الأمنية بأنها "هائلة"، وفقًا لما نقلته صحيفة "يو إس صن".
تضارب معلوماتفي البداية، زعمت تقارير أن المشتبه به أطلق الرصاص في الهواء خارج مقر المخابرات، لكن مصدرًا في جهات إنفاذ القانون نفى ذلك في تصريح لشبكة "WJLA"، مؤكدًا أنه لم يتم إطلاق أي أعيرة نارية خلال الحادث.
ولم تسجل إصابات أو وفيات جراء الحادث، لكنه أدى إلى إغلاق المنطقة المحيطة بالمقر، بما في ذلك إغلاق مدرسة قريبة كإجراء احترازي مع تطور الأحداث.
جاء هذا الحادث بعد ساعات فقط من إصدار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمرًا بالإفراج عن ملفات سرية تتعلق باغتيال الرئيس جون كينيدي عام 1963، ما أثار تكهنات بوجود صلة بين الواقعتين.
على مدار العقود الماضية، انتشرت نظريات مؤامرة تزعم تورط وكالة المخابرات المركزية في اغتيال كينيدي، إلا أن جهات إنفاذ القانون لم تقدم أي مؤشرات رسمية على أن حادثة الأربعاء مرتبطة بالكشف عن تلك الملفات السرية.