قال المهندس أحمد السجيني رئيس لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب، إن الدولة المصرية الحالية ورثت ورث ثقيل أولا مقاومات المعدلة التى تستخرج منتج قياسي وليس مسخ فشعب يمتاز بالثقافة والوعي للتعامل مع الملف.

الأعلام والبرلمان هما ادوات التواصل مع البرلمان

وأكد السجيني خلال لقائه بالاعلامي جابر القرموطي ببرنامج مانشيت المذاع على فضائية السي بي سي أن الحكومة لديها الفهم والفعل للتعامل مع الملف فالأعلام والبرلمان هما ادوات التواصل مع البرلمان.

واشار إلى الدور الكبير للدولة في التخطيط العمراني فهو يساعد على وجود اقتصاد منضبط لتوزيع السكان وتلقي ثقافة الإتصال والخدمات اليسيرة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الإدارة المحلية مجلس النواب الاعلام البرلمان الدولة المصرية

إقرأ أيضاً:

“ملف سري” عمره أربعة قرون يكشف عن شبكة جاسوسية لملكة إنجلترا إليزابيث الأولى

إنجلترا – كشف ملف سري عمره 428 عاما عن شبكة جواسيس مكنت ملكة إنجلترا إليزابيث الأولى خلال حكمها من التجسس على العديد من ملوك أوروبا، وفق ما أفادت صحيفة “الغارديان”.

وذكرت الصحيفة “يقول المؤرخ الذي سلط الضوء على الملف السري إن القائمة التي جمعها رئيس التجسس روبرت سيسيل تعطي فكرة عن بدايات الخدمة السرية”.

ولأكثر من قرن من الزمان، ظلت هذه الوثيقة محفوظة في الأرشيف الوطني دون أن يمسها أحد ورقة واحدة تحمل عنوان “أسماء رجال الاستخبارات”.

والآن تم جمع وتحليل ذلك الملف السري الذي يعود تاريخه إلى 428 عاما، والخاص بروبرت سيسيل الجاسوس الرئيسي للملكة إليزابيث الأولى.

وكشف الملف كيف أنشأ سيسيل شبكة سرية للتجسس واستخدمها للتجسس على الملوك الأوروبيين لصالح العرش الإنكليزي، وكانت الشبكة واسعة النطاق.

وقال المؤرخ البريطاني ستيفن ألفورد، الذي حاول جمع أسماء المخبرين إنه يعتقد أن “سيسيل بدأ في كتابتها عام 1596 في مجلد متنوع بواسطة أمناء الأرشيف الفيكتوريين”.

وأضاف ألفورد الذي يشغل منصب أستاذ التاريخ البريطاني في جامعة “ليدز”: “كان لدى الفيكتوريين عادة، حيث إذا عثروا على أوراق لا معنى لها بالنسبة لهم، أو كانت غامضة بعض الشيء ولا يمكن حفظها بطريقة مرتبة وأنيقة، كانوا يضعونها في مجلد ويتجاهلونها. وهنا يجد المؤرخون أشياء مثيرة للاهتمام حقا”.

وإشار ألفورد إلى أن “معظم الجواسيس في القرن السادس عشر كانوا يعملون لصالح رجال البلاط وكانوا عادة مجموعة من المحتالين، رجال الاستخبارات في هذه القائمة مختلفون، كان هؤلاء أفرادا جادين، والكثير منهم تجار دوليون”.

وفي السابق، اعتقد الباحثون أن سيسيل الذي كان منصبه الرسمي وزيرا لخارجية إليزابيث، كان لديه عدد قليل من الجواسيس، لكن أبحاث ألفورد تشير إلى أنه كان لديه شبكة منظمة تضم أكثر من 20 جاسوسا، في لشبونة وكاليه وبروكسل وإشبيلية وروما وأمستردام واسكتلندا والسويد وأماكن غير محددة في أماكن أخرى”.

وتابع المؤرخ البريطاني: “لقد اختار التجار لأنهم يسافرون، ويمكنهم القراءة والكتابة، ويتحدثون اللغات الأوروبية ولديهم شبكات خاصة بهم”.

وعام 1588، عندما حاول فيليب الثاني ملك إسبانيا الكاثوليكي غزو إنكلترا البروتستانتية والإطاحة بإليزابيث، كان سيسيل قلقا بشأن احتمال وقوع هجوم بحري إسباني ثاني في تسعينيات القرن السادس عشر”.

وأردف ألفورد: “هناك طاقم واحد من الجواسيس، شقيقان يراقبان ساحل المحيط الأطلسي، لمعرفة ما إذا كانت هناك أي سفن إسبانية تبحر في أسطول جديد أو تقوم باستعدادات عسكرية وبحرية، لقد تظاهروا بأنهم يشحنون بضائع مهربة بين فرنسا وإسبانيا، ولكنهم في الواقع كانوا يذهبون إلى الموانئ ويعدون التقارير عن النشاط البحري، ويقومون بإحصاء السفن ومعرفة مايجري”.

ويشير الخط الموجود في الملفات المختلفة إلى أن سيسيل اعتمد على مجموعة صغيرة موثوق بها من الأفراد لمساعدته في إدارة عمليته السرية.

المصدر: “الغارديان”

مقالات مشابهة

  • احمد موسى يعتذر لوزير التموين السابق على الهواء.. ويوجه رسالة للجديد
  • مجلس الخدمة يوضح آلية توزيع حملة الشهادات العليا والأوائل بين دوائر الدولة والقطاع العام
  • الغموض يلف التحقيق في خروقات محلات سوق الصالحين بمدينة سلا
  • "الأمم المتحدة للسكان" يحذر من مخاطر العنف القائم على النوع الاجتماعي في السودان
  • مصر.. الاطاحة بـ البلوجر روكى لنشرها فيديوهات مخلة
  • عبدالله جورج: الزمالك ضحى بنفسه من أجل الأندية والدنيا قامت مقعدتش بعد الاعتذار عن مواجهة الأهلي
  • لهذا السبب... ديما بياعة تتصدر تريند جوجل
  • أحمد عز يتحدث عن الحب.. هل يستعد للزواج قريباً؟
  • “ملف سري” عمره أربعة قرون يكشف عن شبكة جاسوسية لملكة إنجلترا إليزابيث الأولى
  • "ملف سري" عمره أربعة قرون يكشف عن شبكة جاسوسية لملكة إنجلترا إليزابيث الأولى (صورة)