إبراهيم نور الدين: تعرضت لواقعة سحر.. وسببت لي العديد من الأزمات
تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT
أكد الحكم الدولي السابق إبراهيم نور الدين، أنه تعرضت لواقعة سحر، وكل شئ حواليا لم يكن جيد سواء في عملي او في منزلي وخاصة خلال الفترة من 2017 حتى عام 2019، وتعرضت للعديد من المشاكل
وقال إبراهيم نور الدين، خلال لقاء له لبرنامج “سابع سما”، عبر فضائية “النهار”، أنه كنت الحكم رقم 1 في القائمة الدولية في مصر، وكل لقاءاتي يحدث بها مشاكل ، وخلق خالة من عدم الرضا لكافة الأطراف
سبب المشاكل لقاء القمةوتابع الحكم الدولي السابق إبراهيم نور الدين، أنه كنت في البدايات ظننت أن سبب المشاكل لقاء القمة، ولكن وجدت المشاكل وصلت حتى في حياتي الشخصية
.المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إبراهيم نور الدين سحر عمل القائمة الدولية لقاء القمة المزيد إبراهیم نور الدین
إقرأ أيضاً:
التربية الفلسطينية: استشهاد 14.784 طالباً منذ بدء العدوان الإسرائيلي على غزة
يمانيون../
أعلنت وزارة التربية والتعليم الفلسطينية أن 14.784 طالباً استشهدوا و24.766 أصيبوا بجروح منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في السابع من أكتوبر 2023.
وأوضحت التربية الفلسطينية في بيان اليوم الثلاثاء، أن عدد الطلبة الذين استُشهدوا في قطاع غزة منذ بداية العدوان وصل إلى أكثر من 14.649، والذين أصيبوا إلى 23.936، فيما استُشهد في الضفة 135 طالبًا وأصيب 830 آخرون، إضافة إلى اعتقال 724.
وأشارت إلى أن 880 معلمًا وإداريًا استُشهدوا وأصيب 4.247 بجروح في قطاع غزة والضفة، واعتُقل أكثر من 193 في الضفة.
ولفتت إلى أن 352 مدرسة حكومية تعرضت لأضرار بالغة نتيجة عدوان الاحتلال، من بينها تدمير 111 مدرسة بشكل كامل، فيما تعرضت 91 مدرسة حكومية، و89 تابعة لوكالة الغوث وتشغيل اللاجئين “أونروا” للقصف والتخريب.
وأفادت بتعرض 20 مؤسسة تعليم عالٍ لأضرار بالغة، إذ تدمر 60 مبنى تابعًا للجامعات بشكل كامل.
وبينت أن 146 مدرسة و8 جامعات في الضفة تعرضت للاقتحام والتخريب، إضافة إلى تدمير أسوار عدد من مدارس جنين وطولكرم وطوباس.
ونوهت إلى أن الاحتلال أخطر المدارس التابعة لوكالة “أونروا” في مدينة القدس المحتلة بالإغلاق في الثامن من الشهر المقبل.
وأكدت التربية أن 788 ألف طالب في قطاع غزة ما زالوا محرومين من الالتحاق بمدارسهم وجامعاتهم منذ بدء العدوان، فيما يعاني معظم الطلبة صدمات نفسية، ويواجهون ظروفًا صحية صعبة.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا