تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرًا تلفزيونيًا بعنوان "العودة إلى الحرب وليلة دامية على غزة.. مقامرة جديدة لنتنياهو"، تناول التقرير تجدد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وسط تصعيد عسكري واسع بهدف تحقيق أهداف فشلت إسرائيل في تحقيقها خلال المرحلة الأولى من الحرب، التي استمرت أكثر من 15 شهرًا.

شهدت غزة ليلة من الغارات العنيفة التي استهدفت مناطق سكنية مكتظة بالسكان، وأسفرت عن استشهاد وإصابة المئات، أغلبهم من الأطفال والنساء وكبار السن، وتسببت هذه الهجمات في نزوح الآلاف من سكان غزة، خاصة في مناطق شرق الشجاعية ورفح الفلسطينية، حيث فرّ المدنيون باتجاه خان يونس، نتيجة القصف الإسرائيلي العنيف.

بررت إسرائيل استئناف الحرب بالقضاء على حركة حماس، وتدمير بنيتها التحتية، والإفراج عن المحتجزين الإسرائيليين، وهي أهداف لم تستطع تحقيقها في المرحلة السابقة، في المقابل، يواجه سكان غزة نقصًا حادًا في السلع الأساسية، مع استمرار منع دخول المساعدات الإنسانية وإغلاق المعابر الحدودية، حيث تستخدم إسرائيل المساعدات كسلاح حرب للضغط على الفلسطينيين.

فيما أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش عن صدمته جراء استئناف القتال، ووصفه بأنه "غير مقبول"، مطالبًا بوقف إطلاق النار فورًا،

وتصاعدت الاحتجاجات داخل إسرائيل نفسها، المعارضة الإسرائيلية دعت إلى تصعيد التظاهرات ضد حكومة بنيامين نتنياهو، معتبرة أن العودة للحرب خطوة غير مسؤولة، عائلات المحتجزين الإسرائيليين اتهمت نتنياهو بالتضليل، قائلة إن الضغط العسكري يعرض حياة ذويهم للخطر بدلاً من إنقاذهم.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: استئناف الحرب استمرار العدوان الإسرائيلي إسرائيل الضغط العسكري الشجاعية القصف الاسرائيلي المعابر الحدودية بنيامين نتنياهو حركة حماس حكومة بنيامين نتنياهو خان يونس رفح الفلسطينية عائلات المحتجزين فلسطين

إقرأ أيضاً:

عائلات المحتجزين الإسرائيليين: حياة أبنائنا في غزة على المحك ونطالب بعودة الهدنة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قالت عائلات المحتجزين الإسرائيليين، أن حياة ذويهم في غزة على المحك ونطالب بعودة الهدنة، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.


وطالبت عائلات المحتجزين الإسرائيليين، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بمواصلة العمل على إطلاق سراح المحتجزين، متهمة حكومة نتنياهو، بأنها تخلت عن المحتجزين وأعلنت استئناف القتال.


وكانت إسرائيل وحركة حماس قد توصلتا إلى وقف لإطلاق النار في يناير 2025، بوساطة مصر  ودعم من الولايات المتحدة، تضمن تبادل أسرى. ومع ذلك، تعثرت المفاوضات حول المرحلة الثانية من الاتفاق، مما أدى إلى تصاعد التوترات.


في 18 مارس 2025، شنت إسرائيل غارات جوية مكثفة على قطاع غزة، مما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 300 فلسطيني، بينهم نساء وأطفال، و بررت الحكومة الإسرائيلية هذه الهجمات برفض حماس الإفراج عن الرهائن وتوقف المفاوضات. 


في هذا السياق، اتهمت عائلات المحتجزين الإسرائيليين حكومة نتنياهو بالتخلي عن أبنائهم، ودعت الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى مواصلة الجهود لإطلاق سراحهم. كما طالبت هذه العائلات بعودة الهدنة لحماية حياة المحتجزين وضمان سلامتهم.

مقالات مشابهة

  • القاهرة الإخبارية: نتنياهو.. والعودة للحرب في غزة
  • عائلات المحتجزين الإسرائيليين: الحرب تقـ.ـتل أبناءنا وندعو لعودة التفاوض
  • عائلات المحتجزين الإسرائيليين: الحرب تقتل أبناءنا وندعو لعودة التفاوض فورًا
  • محللون: استئناف الحرب ورقة ضغط على حماس لقبول شروط إسرائيل
  • عائلات المحتجزين الإسرائيليين: ندعو لوقف فوري للحرب والعودة للتفاوض
  • “لن نوقف الحرب في غزة”.. تل أبيب تشترط إطلاق كافة الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى حماس مقابل وقف النار
  • عائلات المحتجزين الإسرائيليين: حياة أبنائنا في غزة على المحك ونطالب بعودة الهدنة
  • عائلات المحتجزين الإسرائيليين: الحكومة تخلت عن أبنائنا وأعلنت استئناف الحرب
  • عائلات المحتجزين الإسرائيليين: يجب إعادة الـ59 محتجزًا من غزة حتى لو كلف ذلك إنهاء الحرب