أكد السفير محمد حجازي مساعد وزير الخارجية الأسبق، أن هجوم وحشي وغير أخلاقي من إسرائيل على أهالي خان يونس، مضيفا أن لم يكن هناك إنذار قبل القيام بجريمة الإبادة الجماعية في خان يونس.

أحمد موسى: السادات حرر أرض سيناء وحققنا أهدافنا في معاهدة كامب ديفيدوزير الخارجية والهجرة يتوجه إلى تنزانيا في زيارة ثنائية


وأضاف السفير محمد حجازي مساعد وزير الخارجية الأسبق، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع عبر قناة صدى البلد، مساء اليوم الثلاثاء، أن ما حدث من إسرائيل ضد أهالي خان يونس يتجاوز جرائم الإبادة الجماعية، متابعا أن نتنياهو منذ توقيع اتفاق وقف إطلاق النار في غزة يحاول عدم تنفيذه.


وتابع السفير محمد حجازي مساعد وزير الخارجية الأسبق، أن نتنياهو يراوغ لتمرير الموازنة الإسرائيلية والهروب من تهم الفساد، مستدركا أن مصر نجحت على مدار 15 شهر من العمل الدبلوماسي وقف إطلاق النار.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الخارجية إسرائيل خان يونس الإبادة الجماعية نتنياهو المزيد وزیر الخارجیة الأسبق

إقرأ أيضاً:

السعودية وأمريكا تقتربان من توقيع اتفاق نووي تاريخي

أعلنت وزيرة الطاقة الأمريكية، جينيفر غرانهولم، أن الولايات المتحدة والسعودية على وشك توقيع اتفاق استراتيجي موسّع يشمل التعاون في مجالات الطاقة المختلفة، وعلى رأسها التكنولوجيا النووية المدنية.

ويأتي هذا الإعلان في وقت يشهد تحولات عالمية في أسواق الطاقة وتنافسا دوليا متزايدا على مصادر التكنولوجيا المتقدمة والطاقة النظيفة.

وأشارت الوزيرة غرانهولم إلى أن هذا الاتفاق سيكون "محوريا في إطار الشراكة الطويلة الأمد بين البلدين"، ويغطي عدة محاور، من بينها: تعزيز استثمارات الطاقة النظيفة، تبادل التكنولوجيا، وتطوير برنامج سعودي للطاقة النووية السلمية تحت مظلة الضمانات الدولية.

ويتجاوز الاتفاق المزمع توقيعه كونه صفقة تجارية ليعكس إعادة صياغة التحالف الاستراتيجي بين واشنطن والرياض في ظل المتغيرات الإقليمية والدولية.


وينتظر أن يشمل الاتفاق إنشاء مشاريع مشتركة في مجالات الطاقة المتجددة (كالرياح والطاقة الشمسية)، إضافة إلى تمكين السعودية من المضي قدمًا في مشروعها النووي السلمي، ضمن معايير وكالة الطاقة الذرية واتفاقية حظر الانتشار النووي (NPT).

من جهتها، تسعى السعودية إلى بناء أولى مفاعلاتها النووية خلال السنوات المقبلة، من أجل تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء، وتقليل الاعتماد على النفط، تماشيا مع مستهدفات "رؤية 2030".

وتؤكد الحكومة السعودية التزامها باستخدام التقنية النووية لأغراض سلمية فقط، مع وجود رقابة دولية صارمة.

ويواجه الاتفاق المرتقب انتقادات من بعض أعضاء الكونغرس الأمريكي، خصوصا الجمهوريين والديمقراطيين المناهضين لأي خطوة قد تفتح الباب لانتشار التكنولوجيا النووية في الشرق الأوسط.

ويشترط هؤلاء تقديم ضمانات صارمة تمنع السعودية من تخصيب اليورانيوم محليًا أو إعادة معالجة الوقود، وهو ما يعتبرونه "خطًا أحمر".

وكان وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان بن عبد العزيز، بحث مع نظيره الأمريكي كريس رايت، فرص التعاون في مجالات بحوث الطاقة وتبادل الخبرات وتعزيز العمل البحثي المشترك.


وبحسب ما نقلته وكالة "رويترز"، فإن الاتفاق قد يتضمن بنودًا تلزم السعودية بتوقيع اتفاقية "123" النووية، التي تفرض رقابة أمريكية دقيقة على كل استخدام للتكنولوجيا النووية المدنية التي تصدرها الولايات المتحدة، وتمنع تخصيب الوقود أو تطوير أسلحة.

وشهدت العلاقات بين البلدين في مجال الطاقة ليست جديدة، إذ شهدت نقلة نوعية بعد زيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى جدة في حزيران / يوليو 2022، حيث تم توقيع عدد من الاتفاقيات في مجالات الطاقة، والاتصالات، والفضاء، والصحة، وكان من أبرزها تعاون في مجال الطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر.

مقالات مشابهة

  • رئيس أركان إسرائيلي سابق يطالب بأسر نتنياهو وباراك يطالب بإنهاء الحرب
  • وزير الخارجية العراقي: نأمل استمرار الحوار بين طهران وواشنطن للوصول إلى اتفاق مبدئي
  • «مصطفى بكري» يكشف لـ «الحدث» تفاصيل اتفاق وقف إطلاق النار بغزة
  • السفير محمد حجازي يكشف أهمية جولة الرئيس السيسي الخليجية
  • السفير محمد حجازى يكشف أهمبة جولة الرئيس السيسي الخليجية
  • وزير الخارجية الأذربيجاني يشترط تعديل الدستور الأرميني لإتمام اتفاق السلام
  • وزير التعليم يشارك في اجتماع مجلس إدارة مركز اليونيسكو ويشهد توقيع عدد من البروتوكلات
  • السعودية وأمريكا تقتربان من توقيع اتفاق نووي تاريخي
  • وزير الخارجية الإيراني: طهران وواشنطن أكدتا حرصهما على إنجاح المفاوضات
  • السفير محمد حجازي يكشف أهمية تعزيز التحالف الاستراتيجي بين مصر وإندونيسيا