نتنياهو بعد استئناف الحرب على غزة: مجرد بداية
تاريخ النشر: 18th, March 2025 GMT
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو اليوم الثلاثاء، بعد استئناف الضربات على غزة، إن المفاوضات لن تتواصل "إلا مع استمرار إطلاق النار".
وفي بيان مساء الثلاثاء، قال نتانياهو إن الضغط العسكري على حماس "ضروري" لإطلاق سراح الرهائن المحتجزين لديها، مضيفاً "هذه مجرد البداية". لماذا استأنفت إسرائيل الحرب على غزة؟ - موقع 24تروج إسرائيل إلى وجهة نظر محددة بشأن استئناف حربها على قطاع غزة، حيث تشير إلى أن هدف العملية التي أطلقت عليها اسم "جهنم" الضغط على حركة حماس لإعادتها إلى طاولة المفاوضات وإطلاق سراح أكبر عدد ممكن من الأسرى.وأكد نتانياهو أن إسرائيل ستمضي قدماً في الحرب حتى تحقق جميع أهدافها الحربية، أي تدمير حماس وإطلاق سراح جميع الرهائن المحتجزين لديها.
وأضاف نتانياهو أن "الإفراجات السابقة أثبتت أن الضغط العسكري شرط ضروري لإطلاق سراح الرهائن".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل يوم زايد للعمل الإنساني غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نتانياهو حماس غزة وإسرائيل
إقرأ أيضاً:
"عائلات الرهائن الإسرائيليين" ينتقد قرار استئناف الهجمات على قطاع غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انتقد منتدى عائلات الرهائن والمفقودين الإسرائيليين، استئناف الحكومة الإسرائيلية لغاراتها الجوية على قطاع غزة، مُتهما الحكومة بـ"اختيار التضحية بحياة الرهائن".
ودعا البيان الذي أصدره المنتدى، بحسب صحيفة /تايمز أوف إسرائيل/ اليوم الثلاثاء، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بمواصلة العمل من أجل إطلاق سراح جميع الرهائن.
وجاء في البيان: "لقد تحققت أعظم مخاوف العائلات والرهائن والمواطنين الإسرائيليين. نشعر بالرعب والغضب والخوف من الانتهاك المتعمد لعملية إعادة أحبائنا من أسر حماس".
وأضاف: "أن العودة إلى القتال قبل عودة آخر رهينة ستكلفنا 59 رهينة لا يزالون في غزة والذين لا يزال من الممكن إنقاذهم وإعادتهم" مؤكدا أن البيان الذي يفيد بأن هذه الخطوة تهدف إلى إعادة الرهائن هو "تضليل كامل" لأن "الضغط العسكري يُعرض الرهائن والجنود للخطر".
واختتم المنتدى بيانه قائلا: "يجب استئناف وقف إطلاق النار. أرواح كثيرة على المحك"، مطالبا ترامب بمواصلة العمل من أجل إطلاق سراح جميع الرهائن.. وأكد أنه "لن يكون هناك أمن ولا نصر ولا خلاص حتى يعود آخر رهينة إلى وطنه".