عقد نادي الشمال اجتماع الجمعية العمومية العادية، وذلك بحضور إبراهيم عبدالله حسين السادة رئيس نادي الشمال، والمدير العام بالنادي، والسيد ممثل وزارة الرياضة والشباب، وبعد اكتمال النصاب القانوني لعدد أعضاء الجمعية العمومية.
وناقش الاجتماع عددا من الموضوعات المدرجة في جدول الأعمال، حيث تم التصديق على محضر الاجتماع السابق، ومناقشة تقرير الرئيس عن أعمال النادي للموسم الرياضي 2022 /2023، واعتماد الحساب الختامي للسنة المالية المنتهية وإقرار مشروع الموازنة للسنة المالية المقبلة، والاطلاع على تقرير مراقب الحسابات عن السنة المالية 2022 /2023، وتعيين مراقب للحسابات عن السنة المالية 2023 /2024، بالإضافة إلى النظر في المسائل المقترحة من الأعضاء.
من جانبه رحب إبراهيم السادة بالحاضرين في اجتماع الجمعية العمومية، حيث وجه رئيس نادي الشمال الشكر لكافة الأجهزة الإدارية والفنية بالنادي سواء كرة القدم أو باقي الألعاب.
وقال: نطمح لأفضل النتائج التي حققناها في الموسم الماضي، الذي حققنا فيه بداية جيدة، لغاية القسم الثاني الذي تراجعنا فيه قليلاً بسبب بعض الأمور جعل الفريق يسجل نتائج غير جيدة مثل القسم الأول.
وتابع قائلا: نطمح للتواجد في المربع، وقال: النتائج الجيدة لم تمس فقط كرة القدم، بل لدينا إنجازات في كرة السلة والطائرة، التي نتواجد فيها بالمراكز المتقدمة، وفي جميع اللعبات.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر نادي الشمال
إقرأ أيضاً:
مساعد وزير الخارجية الأسبق: الدبلوماسية المصرية «هادئة»
أكد السفير جمال بيومي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، أن الدبلوماسية المصرية هادئة، ولا يوجد سفير إسرائيلي في مصر ولن يستطيعوا إرسال سفير إلا بموافقة دولتنا، موضحًا أنه يحق للدولة رفض أي سفير يدخل أرضها، خاصة إذا لم يكن له باع في الدبلوماسية والشؤون الخارجية.
التنسيق لإدخال المساعداتوشدد «بيومي»، خلال مداخلة عبر الإنترنت مع الإعلامي أسامة كمال، ببرنامج «مساء دي إم سي»، المُذاع عبر شاشة «دي إم سي»، على أن التنسيق مع إسرائيل بمثابة «شعرة معاوية» وتم استخدام هذا التنسيق لإدخال المساعدات لقطاع غزة وإسقاط المساعدات جوا، موضحًا أن الكثير من وزراء الحكومة الإسرائيلية هم متطرفين و«جهلاء»، حيث إن أحدهم طالب بإسقاط القنبلة الذرية على غزة.
وأشار إلى أن كل المساعدات الأمريكية والأوروبية والعربية التي تدفع لمصر تساوي 2% من الناتج القومي المصري، مؤكدًا أن الأموال الموجهة من مصر إلى أوروبا أكثر بشكل ملحوظ من المساعدات الأوروبية والأمريكية.