إطلاق هاتف مميز لـ«محبّي التصوير».. وحاسب جديد مدعوم بـ«الذكاء الاصطناعي»
تاريخ النشر: 18th, March 2025 GMT
أعلنت شركة ““شاوميXiaomi، “عن هاتفها الجديد الذي جهّز بأفضل الكاميرات التي تمكن محبي التصوير من توثيق صور وفيديوهات عالية الدقة”.
وبحسب الشركة، “حصل الهاتف على كاميرا أساسية ثلاثية العدسة بدقة (200+8+2) ميغابيكسل فيها عدسة macro وعدسة لتصوير فائق العرض، أما كاميرته الأمامية فأتت بدقة 16 ميغابيكسل، وتوثق فيديوهات FHD بمعدل 60 إطارا في الثانية، وهيكله أتى مقاوما للماء والغبار وفق معيار IP64، أبعاده (161.
ووفق الشركة، “شاشة الهاتف أتت من نوع AMOLED بمقاس 6.67 بوصة، دقة عرضها (2400/1080) بيكسل، ترددها 120 هيرتز، معدل سطوعها يصل إلى 1300 شمعة/م تقريا، وحميت بزجاج Corning Gorilla Glass 5 المضاد للصدمات والخدوش، ويضمن الأداء المميز لهذا الجهاز نظام تشغيل Android 15 مع واجهات HyperOS، ومعالج Mediatek Helio G99 Ultra، ومعالج رسوميات Mali-G57 MC2، وذواكر وصول عشوائي 8 غيغابايت، وذاكرة داخلية 256 غيغابايت قابلة للتوسيع عبر شرائح “microSDXC.
ودعمت شركة “”شاوميXiaomi، “الهاتف بمكبري صوت باداء مميز، ومنفذين لشرائح الاتصال، ومنفذ 3.5 ملم للسماعات، ومنفذ USB Type-C 2.0، وشريحة NFC، وماسح لبصمات الأصابع، ومستقبل لإشارات الراديو FM، وبطارية بسعة 5000 ميلي أمبير تعمل مع شاحن سريع باستطاعة 67 واط”.
الكشف عن حاسب جديد مدعوم بـ”الذكاء الاصطناعي”
أعلنت شركة “لينوفو “Lenovoعن “حاسبها الجديد الذي حصل على مواصفات تجعله واحدا من أفضل الحواسب اللوحية لهذا العام”.
ووفق الشركة، “حصل حاسب Idea Tab Pro الجديد على هيكل مصنوع من المعدن والبلاستيك والزجاج المقاوم للصدمات والخدوش، أبعاده (291.8/189/6.9) ملم، وزنه 620 غ، وشاشته أتت LCD بمقاس 12.7 بوصة، دقة عرضها (2944/1840) بيكسل، ترددها 144 هيرتز، معدل سطوعها 400 شمعة/م تقريبا”.
وبحسب الشركة، “يعمل الحاسب بنظام Android 14 قابل للتحديث، ومعالج Mediatek Dimensity 8300، ومعالج رسوميات Mali G615-MC6، وذواكر وصول عشوائي 8 غيغابايت، وذواكر داخلية 128/256 غيغابايت قابلة للتوسيع عبر شرائح microSDXC، وحصل على تقنيات الذكاء الاصطناعي التي تساعد المستخدم على ترجمة النصوص وتعديلها وتسهل عمليات البحث عن الصور والأشياء عبر الإنترنت”.
ووفق “لينوفو”، “كاميرته الأساسية جاءت بدقة 13 ميغابيكسل فيها عدسة للتصوير العريض، أما كاميرته الأمامية فأتت بدقة 8 ميغابيكسل، ولها القدرة على توثيق فيديوهات 1080p بمعدل 30 إطارا في الثانية، ودعمته بتقنيات لتحديد المواقع عبر الأقمار الصناعية، وماسح لبصمات الأصابع، وبوصلة إلكترونية، ومنفذ USB Type-C 3.2، وتقنيات Bluetooth 5.3، وبطارية بسعة 10200 ميلي أمبير تعمل مع شاحن سريع باستطاعة 45 واط”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: اطلاق هاتف جديد الذكاء الاصطناعي حاسب جديد شركة شاومي هاتف جديد هاتف ذكي
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يساعد في تقيّيم الأدوية الجديدة
توصل معهد «غوستاف روسي» للسرطان إلى أن الذكاء الاصطناعي يسهّل عملية اختيار المشاركين في الدراسات التي تقيّم الأدوية الجديدة، إذ تسهم هذه التكنولوجيا في تحديد المريض المناسب في الوقت المناسب لإجراء أفضل تجربة سريرية.
يعد معهد «غوستاف روسي» للسرطان في باريس أحد مؤسسي شركة «كلينيو» الناشئة التي تشجع على الوصول إلى التجارب السريرية.
ويقول «أرنو بايل»، أخصائي الأورام بالمعهد: إن «علاجات الأورام تتطور بسرعة كبيرة. المشاركة في تجربة سريرية تُمثل فرصة محتملة للاستفادة من علاج لن يكون متاحا في السوق قبل سنوات».
ونتيجة لنقص المرضى، يتباطأ تطوير الدواء المحتمل أو حتى يتوقف في بعض الأحيان إذا لم يكن من الممكن إجراء الدراسات.
وبحسب الجمعية الفرنسية لشركات الأدوية «ليم»، فإن 85% من التجارب السريرية تواجه تأخيرا مرتبطا بعوائق تحول من دون الاستعانة بالمرضى.
ولحل هذه المشكلة، بدأت شركات الأدوية الكبرى في الدخول في شراكات مع شركات ناشئة تستخدم الذكاء الاصطناعي لتوجيه المرضى إلى التجارب التي تناسبهم بشكل أفضل.
تعتمد الشركتان الفرنسيتان «كلينيو» و«باتلينك» على قواعد بيانات رسمية متنوعة تحصي مختلف التجارب السريرية.
وتعمل خوارزميات الذكاء الاصطناعي على تنظيف هذه البيانات المحدثة تلقائيا وتنظيمها ومراجعتها لتقديم تجارب للمرضى تتوافق مع احتياجاتهم.
بشكل عام، لا تتاح للمريض فرصة الانضمام إلى تجربة سريرية إلا إذا كانت مفتوحة في المركز الاستشفائي الذي يتابع حالته، وغالبا في المدن الكبيرة.
ويُنظر إلى الذكاء الاصطناعي باعتباره وسيلة لتعميم الوصول إلى التجارب السريرية، بغض النظر عن مكان الإقامة، ولكنه يساهم أيضا في تمثيل أفضل للتنوع في هذه التجارب.
بدلا من البدء بدراسة ثم البحث عن مريض، وهو ما يحدث عادة، «نبدأ بمريض ثم نجد بسهولة الدراسة التي تناسبه»، على ما توضح رئيسة شركة «باتلينك» إليز خالقي.
وتوضح إليز خالقي «إنها في الأساس أداة مطابقة» تعتمد على البيانات المتعلقة بوضع المريض الصحي وعمره وموقعه.
كما أضافت خالقي «يولّد الذكاء الاصطناعي أسئلة تلقائية استنادا إلى كل معايير الإدراج والاستبعاد للدراسات السريرية» في مختلف أنحاء العالم.
وأكدت خالقي أن «هذه التقنية تسهم أيضا في ترجمة النصوص العلمية، التي تُعد الإنجليزية هي لغتها المرجعية، وتجعلها «أكثر قابلية للفهم بالنسبة للمرضى».