"باتيلي ": بعثة الدعم تعمل مع الفرقاء الليبيين للتوصل إلى اتفاق شامل
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
أكد المبعوث الأممي إلى ليبيا عبد الله باتيلي أن بعثة الأمم المتحدة للدعم تعمل مع جميع الفرقاء الليبيين للتوصل إلى اتفاق سياسي شامل بشأن عدة قضايا.
وأوضح باتيلي خلال مؤتمر صحفي أمس، أن من بين هذه القضايا توحيد الحكومة، وتأمين الانتخابات، وتوفير أرضية متكافئة للتنافس بين جميع المترشحين، وضمان سلامتهم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس واس طرابلس المبعوث الأممي إلى ليبيا عبد الله باتيلي اتفاق سياسي
إقرأ أيضاً:
الأورومتوسطي: تصاعد جرائم القتل في سجون الاحتلال يحتّم إرسال بعثة تحقيق دولية
الوحدة نيوز/ طالب المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، اليوم الاثنين، الأمم المتحدة بإرسال بعثة تحقيق دولية للتحرّي عن الجرائم والانتهاكات الخطيرة التي يتعرّض لها الأسرى والمعتقلون الفلسطينيون في السجون ومراكز الاعتقال الصهيونية.
وبحسب المركز الفلسطيني للإعلام، أكد المرصد، في بيان صحافي ، أنّ السجون ومراكز الاعتقال التي يديرها جيش العدو وسلطات إدارة السجون شهدت منذ جريمة الإبادة الجماعية الصهيونية ضد الشعب الفلسطيني في القطاع في أكتوبر 2023 تصاعدًا غير مسبوق في جرائم القتل العمد .
وبيّن المرصد الأورومتوسطي، أنّه تحقّق من استشهاد خمسة معتقلين من محافظتي غزة وشمال القطاع.
وأشار المرصد إلى أنه مع وفاة المعتقلين الجدد، يرتفع العدد الإجمالي للأسرى والمعتقلين الفلسطينيين الذين استشهدوا في السجون ومراكز الاعتقال الصهيونية منذ السابع من من أكتوبر 2023 إلى أكثر من 54 شخصًا، منهم 35 معتقلًا من قطاع غزة. وأضاف الأورومتوسطي أن شهادات معتقلين سابقين تشير إلى أن العدد الفعلي للضحايا قد يتجاوز ضعف هذا الرقم.
ولفت المرصد الى أن تعامي المجتمع الدولي عن الحقائق والتقارير الموثقة لجرائم القتل والتعذيب وسوء المعاملة والاغتصاب في السجون ومراكز الاعتقال الصهيونية، قد وفرت لجيش الاحتلال ضوءاً أخضر للاستمرار في ارتكاب تلك الجرائم بل والتصعيد منها.
وشدد المرصد على أنّ الجرائم التي يرتكبها جيش العدو الصهيوني ضد الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين من قطاع غزة تشكل جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية مكتملة الأركان.
كما شدد على ضرورة دعم عمل المحكمة الجنائية الدولية للتحقيق في هذه الجرائم، وضمان إدراجها ضمن لائحة الاتهامات الموجهة إلى المسؤولين الصهاينة أمام المحكمة.