مستريح المنطقة| منى في دعوى خلع: اتجوزت نصاب وشيخ منصر
تاريخ النشر: 18th, March 2025 GMT
لجأت "منى" إلى محكمة الأسرة تطلب الخلع، بعدما وجدت نفسها ضحية خداع زوجها، الذي لم يكن سوى محتال محترف، يخفي وراء قناع الورع والتدين مشروعًا للنصب والاحتيال.
. كواليس اتهام مديرة مدرسة بصفع طالبة بالهرمزوجة تطلب الخلع في محكمة الأسرة
استغل الزوج طمع أهالي منطقته وأوهمهم بقدرته على مضاعفة أموالهم بطرق مشروعة، حتى تمكن من الاستيلاء على 3 ملايين جنيه ثم اختفى.
على مدار 3 سنوات زواج لم تلحظ عليه أي شيء ، فقد كان يتظاهر بالطيبة والتقوى، ويردد آيات القرآن أمام الجميع، مدعيا أنه قادر على حل المشكلات وشفاء المرضى، ومع مرور الوقت، بدأ ينسج خيوط خداعه بإحكام، فأقنع الضحايا بمنحهم أموالهم على وعد بمكاسب سريعة، في البداية كان يضاعف أموالهم ليطمئنوا، حتى تضخمت المبالغ بين يديه ثم لاذ بالفرار مخلفا وراءه ضحاياه يشككون في الزوجة بعدما تقدموا ببلاغات في قسم الشرطة.
وجدت الزوجة نفسها متهمة ويلاحقها الأهالي بنظرات الاحتقار والانتقام، فقررت التخلص من هذه الزيجة التي لم تجلب لها سوى العار، ورفعت دعوى خلع، مطالبة بإنهاء زواجها من نصاب، ولا تزال القضية منظورة أمام المحكمة، في انتظار حكم ينهي معاناة الزوجة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محكمة الأسرة الخلع قضية خلع زوجة اغرب قضية خلع المزيد تطلب الخلع
إقرأ أيضاً:
على طريقة "أشغال شقة".. مصرية تطلب الخلع لتفتيش حماتها في قمامتها
رفعت سيدة مصرية تدعى "مريم" دعوى طلاق للضرر ضد زوجها أمام محكمة الأسرة بمنطقة البساتين، متهمة حماتها بالتدخل الدائم في حياتها الزوجية بطريقة غير مُحتملة.
وأوضحت "مريم" في دعواها، التي حملت رقم 1816 لسنة 2024، أن تدخلات حماتها وصلت إلى حد تفتيش في قمامة منزلها، على غرار ما حدث في مسلسل "أشغال شقة جداً" عندما أقدمت والدة الدكتور حمدي (هشام ماجد) على التفتيش في قمامة منزله لمعرفة أخبار زوجته ياسمين (أسماء جلال).
بدورها، قالت السيدة المصرية "مريم"، أن والدة زوجها تتواجد في منزلهما لفترات طويلة تصل إلى أسبوعين أو ثلاثة، ما يجعل حياتهما الزوجية مليئة بالمشاحنات رغم أن شقتها بجوارهما.
وأضافت بحسب ما نشرته وسائل إعلام مصرية، بأنها حاولت مراراً وتكراراً التفاهم مع حماتها، موضحة أن حياتها الشخصية ليس من حق أحد التدخل فيها، وأنه من الأفضل أن تعود إلى شقتها الخاصة، إلا أنها رفضت وفعلت شيئاً لم تتوقعه.
وأشارت الزوجة إلى أن الوضع تفاقم عندما أصابت حماتها نفسها بجرح في يدها، وأدعت أمام نجلها أن زوجته من فعلت ذلك عندما أمسكت يدها بعنف لتحاول طردها من منزلهما، ما أدى إلى إصابتها.
وفي النهاية، قررت مريم، اللجوء إلى محكمة الأسرة للحصول على الطلاق، مؤكدة أنها لم تعد تحتمل هذه الحياة المليئة بالتدخلات والإهانات، وأن كرامتها فوق أي اعتبار.