بكاء هستيرى .. نجمة لبنانية ضحية رامز جلال في إيلون مصر
تاريخ النشر: 18th, March 2025 GMT
وقعت النجمة اللبنانية ستيفاني عطالله، ضحية رقم 18 لبرنامج «رامز أيلون مصر» الذي يقدمه الفنان رامز جلال من خلال شاشة MBC مصر، والتي من المفترض أن تكشف خلالها عن الكثير من التفاصيل حول حياتها الخاصة والفنية مع تصدرها المشهد في الفترة الأخيرة.
. سوري يرفض الحصول على هدية محمد رمضان
دخلت النجمة اللبنانية ستيفاني عطالله، في نوبة بكاء هستيري، بعد ان دخلت في أحداث المقلب.
حلقة جديدة من رامز إيلون مصر الليلةوكشف رامز جلال، عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، عن الضحية رقم 18 لـ «رامز أيلون مصر»، قائلا: «حلقة جديدة من رامز إيلون مصر الليلة، ضيف اليوم في مواجهة مقلب رامز إيلون مصر… هل يتحمل الصدمة؟».
وأضاف رامز جلال، أن : «تعرض الحلقة بعد أذان المغرب مباشرةً بتوقيت مصر حوالي الساعة 6:00 مساءً، وبتوقيت مكة المكرمة في تمام الساعة 7:00 مساءً على أم بي سي مصر، وللي فاته العرض، يقدر يشوف الحلقة كاملة على شاهد!».
ومن ضحايا برنامج «رامز إيلون مصر» في رمضان 2025 فيفي عبده وأحمد العوضي وأحمد فهمي والفنان حسام حبيب، ونور إيهاب، وإلهام شاهين، ومحمد عبدالرحمن «توتا» ومصطفى غريب ومصطفى أبوسريع ومحمد رجب ونور النبوي، بالإضافة إلى الإعلامي شريف عامر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رامز جلال رامز أيلون مصر الفنان رامز جلال رامز إيلون مصر أذان المغرب المزيد رامز إیلون مصر رامز جلال
إقرأ أيضاً:
تقرير: مجلس إدارة تسلا يبدأ إجراءات استبدال إيلون ماسك كرئيس تنفيذي
(CNN) -- أفادت صحيفة وول ستريت جورنال، الأربعاء، نقلاً عن مصادر متعددة لم تكشف هويتها، أن مجلس إدارة شركة تسلا لصناعة السيارات الكهربائية تواصل في مارس/آذار مع عدة شركات متخصصة في توظيف المدراء التنفيذيين لبدء عملية البحث عن رئيس تنفيذي جديد ليحل محل إيلون ماسك على رأس الشركة المتعثرة.
ولم يتضح بعد الجدول الزمني لإقالة ماسك، أو ما إذا كانت جهود البحث لا تزال قائمة.
ويشير هذا الكشف المذهل إلى أن انخفاض سعر سهم تسلا، الذي هبط بنسبة تصل إلى 45٪ هذا العام قبل أن يتعافى قليلاً وسط انتعاش أوسع لسوق الأسهم، قد نال من صبر مجلس الإدارة، حيث أمضى ماسك وقتًا طويلاً في العمل ضمن مبادرات إدارة كفاءة الحكومة التابعة للبيت الأبيض.
وأعلنت تسلا الأسبوع الماضي أن المبيعات والأرباح انخفضت في الربع الأول بنسبة 71%، وهو رقم صادم ربما طغى عليه إعلان ماسك في نفس اليوم عن نيته التنحي عن منصبه الحكومي والعودة إلى تسلا.
وأفادت الصحيفة بأنه من غير الواضح ما إذا كان إعلان ماسك عن عودته قد غيّر وضع خطة تغييره.
ولم يستجب ماسك وتسلا لطلب التعليق.