24 أغسطس، 2023

بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:

رئيس تحالف العزم مثنى السامرائي خلال حوار متلفز:

– اطراف محسوبين على الخنجر تحدثوا عن اقالة الحلبوسي
– يوجد تنافس يخلو من الفروسية داخل العملية السياسية
– ينبغي ان تكون الانتخابات المحلية هدفها الخدمة
– من المبكر الحديث عن نتائج الانتخابات المحلية في الوقت الحالي
– ثابت العباسي يعتبر الاقوى في محافظة نينوى
–   قائمتان تتنافسان في انتخابات صلاح الدين والخيارات بيد الناخبين
– ليس لدينا تصورات عن عدد الناخبين ونسبة المشاركين في الانتخابات
– نتوقع فوز تحالف الجماهير اولاً والعزم ثانياً في صلاح الدين
– اقالة الحلبوسي مجرد ادعاءات لم تكن جادة وهدفها الحصول على المكاسب
– نتمنى وجود التيار الصدري في الانتخابات المحلية القادمة
– حظوظ قوائم المستقلين مادون المتوسطة في الانتخابات المحلية
– التدخلات الخارجية بدأت تنحسر في الداخل العراقي
– الحكومة تسعى لان تكون سامراء نموذجاً بين المدن الدينية
– القرارات الدولية المفروضة على البنك المركزي اثرت على سعر الصرف
– نسعى الى العمل السياسي وليس المقاولات

 عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني صبحي المندلاوي خلال حوار متلفز:

– الحكومات السابقة ضغطت على إقليم كردستان لتركيعه
– إذا ضعفت بغداد فإن الإقليم سيكون ضعيفا
– مافيات تستغل ضعف الإمكانيات والحدود في التهريب
– ائتلاف إدارة الدولة يمضي باتجاه تفاهمات جيدة بين بغداد وأربيل
– المخابرات التركية موجودة في كل العراق
– لجوء بغداد لمحكمة دولية لإيقاف تصدير النفط إلى تركيا خاطئ
– بغداد لم تفكر برد الفعل التركي إزاء قرار المحكمة الدولية
العراق دولة مكونات وهناك “شعبين” عربي وكردي
– تركيا قصفت مطار السليمانية بسبب اتهامات للاتحاد الوطني بنقل إرهابيين

عضو الكادر المتقدم بالاتحاد الوطني الكردستاني محمود خوشناو خلال حوار متلفز:

– هناك بداية سليمة لإدارة الحكم في العراق
– العلاقة بين الاتحاد والديمقراطي غير طبيعية وهناك قطيعة
– هناك خصومة بين الاتحاد الوطني والحزب الديمقراطي
– أكثر من 60 قاعدة تركية تتواجد بمناطق نفوذ الحزب الديمقراطي
– لا توجد قواعد تركية في السليمانية
– تركيا تستهدف المواطنين بالمسيرات يوميا في السليمانية
– تركيا تفرض حصارا على السليمانية ومطارها
– هناك شخصيات “محمية” في أربيل وعواصم إقليمية
– العراق تحت ضغط النشاط المعادي وتضارب الأجندات الدولية
– تركيا ليست شرطي المنطقة لكي تكون وصية على كردستان
– تركيا متهمة بدعم الإرهاب وهي تخشى وجود قوات أمنية قوية بالسليمانية
– الآبار النفطية موجودة في أربيل ولا تخضع لسيطرة السليمانية
– لسنا ضد الذهاب لمحكمة باريس وندعم التنظيم الدستوري لتصدير النفط
– العراق لديه ملفات تفاوضية كثيرة وتركيا تمتلك ملف المياه فقط

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.

ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: الانتخابات المحلیة

إقرأ أيضاً:

النفط الكردي يعود إلى الواجهة: بغداد ترفع التكلفة وتفتح باب التسويات

7 نوفمبر، 2024

بغداد/المسلة: تعتبر أزمة صادرات النفط بين حكومة إقليم كردستان العراق والحكومة الاتحادية في بغداد أحد أبرز الملفات التي تشهد تعقيدًا مستمرًا، حيث يتجاوز تأثير هذه الأزمة حدود الجانب الاقتصادي ليصل إلى الصراعات السياسية والحوارات الاستراتيجية المعقدة.

وفي خطوة تبدو كإشارة لتحريك المياه الراكدة، عبرت سلطات إقليم كردستان عن أملها في استئناف صادرات النفط المتوقفة منذ مارس 2023، وذلك بعد قرار الحكومة الاتحادية رفع تكلفة الإنتاج، وهو ما أكّدته تصريحات رسمية من الطرفين خلال الأيام الماضية.

وفي تصريح صدر عن الحكومة الاتحادية، أكد أن لجنة فنية مشتركة ستتولى تحديد تكاليف الإنتاج والنقل عبر جهة استشارية دولية متخصصة، بهدف تسوية الخلافات المالية والفنية، على أن يكون تحديد تلك التكاليف في غضون الشهرين المقبلين.

وقالت مصادر في وزارة النفط العراقية إن هذه الخطوة هي “تجسيد لرغبة الحكومة الاتحادية في تسوية الوضع بشكل نهائي”، في حين أضافت مصادر  أن “التعديل الجديد قد يكون نقطة تحول في العلاقة بين الطرفين”.

ومع هذه التصريحات، يظل الأمل قائمًا لدى إقليم كردستان في أن يُفضي هذا التعديل إلى استئناف تصدير النفط “بأسرع وقت ممكن”، وهو ما سيسهم بحسب رأي مسؤولي الإقليم في زيادة الإيرادات وتطوير قطاع النفط.

ورغم التفاؤل الذي أبدته بعض الجهات الرسمية في الإقليم، إلا أن التحديات الكبيرة ما زالت مستمرة، خصوصًا في ظل الخلافات القديمة حول عقود الشركات النفطية في الإقليم.

فقد أشار تحليل من خبير اقتصادي  إلى أن “مسائل شائكة أخرى” لا تزال قائمة بين بغداد وأربيل، بما في ذلك إعادة التفاوض على شروط عقود الشركات النفطية، والتي “كانت تمنح الشركات جزءًا من الكميات المنتجة، بالإضافة إلى استرداد تكاليفها”. وأضاف التحليل أن هذا الملف قد يكون أحد أكبر العقبات التي ستواجه الحكومة الاتحادية في سعيها لحل المشكلة بشكل نهائي.

وذكرت بعض التغريدات من ناشطين في الشارع الكردي، أن “زيادة سعر النفط إلى 16 دولارًا للبرميل هي خطوة إيجابية لكنها لن تكون كافية إذا لم يتم التوصل إلى حلول جذرية تضمن حقوق الإقليم”. كما تداول البعض في منصات التواصل الاجتماعي صورًا وخرائط توضح كيف أن توقف الصادرات كان قد أثر بشكل كبير على الاقتصاد المحلي، مع تقديرات تشير إلى خسارة تبلغ 20 مليار دولار جراء توقف تلك الصادرات.

وفي خطوة أخرى، تعتبرها بعض التحليلات بمثابة اختبار حقيقي لحكومة الإقليم، طالبت بغداد بتسليم نفط الإقليم على الفور لتسويقه عبر الحكومة الاتحادية. هذا القرار الذي شمل أيضًا إشرافًا دوليًا على تحديد تكاليف الإنتاج والنقل، أثار ردود فعل متباينة، حيث اعتبر البعض أن هذا يمثل نوعًا من التحكم المباشر على موارد الإقليم.

وقال أحد المواطنين في أربيل عبر تغريدة: “إنها ليست المرة الأولى التي نسمع فيها عن خطوات مماثلة، ولكننا نأمل أن تكون هذه المرة مختلفة، وأن تُثمر هذه المحادثات عن نتائج ملموسة”.

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • العراق يتأثر بحالة جوية قادمة من تركيا تنخفض معها درجات الحرارة ليلا
  • جدول بكميات الأمطار في العراق خلال الـ 12 ساعة الماضية
  • الاستخبارات تطيح بثمانية تجار مخدرات
  • النفط الكردي يعود إلى الواجهة: بغداد ترفع التكلفة وتفتح باب التسويات
  • ترامب والعراق: هل تصبح بغداد ورقة تفاوضية في صراع النفوذ؟
  • السليمانية تسجل 500 حالة إسهال وتقيؤ خلال 24 ساعة وفريق يحقق
  • بغداد تحتضن مسابقة العراق الدولية لحفظ القرآن الكريم
  • رشيد يدعو تركيا إلى اعتماد الحوار أساساً لحسم الملفات العالقة بين البلدين
  • تركيا تعلن قتل 4 عماليين وضبط أسلحة وذخائر في العراق وسوريا
  • نتيجة الانتخابات الأمريكية تنسحب على التوازن العراقي-الإيراني