مجموعة stc ثالث أقوى سمة تجارية في قطاع الاتصالات العالمي
تاريخ النشر: 18th, March 2025 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
واصلت مجموعة stc حصد ثمار النجاحات التي حققتها العام الماضي، حيث احتلت المجموعة المركز الثالث كأقوى سمة تجارية في قطاع الاتصالات على مستوى العالم، وفقا لتقرير "براند فاينانس تيليكوم 150" لعام 2024.
وقامت "براند فاينانس"، الشركة الاستشارية العالمية الرائدة والمستقلة في تقييم السمات التجارية، بإعداد تقرير "تيليكوم 150" لتصنيف أقوى 150 سمة تجارية في قطاع الاتصالات.
ويرتكز هذا التصنيف على مؤشر قوة السمة التجارية "BSI"، الذي يقيس عوامل مثل المرونة وانطباعات العملاء، إضافة إلى عمق ارتباط السمة التجارية بالجمهور. ويعكس هذا الإنجاز الأداء الاستثنائي للمجموعة، ونجاحها في ترسيخ الثقة وتعزيز التفاعل وبناء روابط مستدامة مع عملائها.
وبهذه المناسبة، قال نائب الرئيس للعلاقات المؤسساتية في مجموعة stc، محمد بن راشد أبا الخيل: "تتصدر مجموعة stc مشهد التغيير والابتكار، حيث رسخت مكانتها الرائدة من خلال التزامها المستمر بتطوير حلول رقمية متقدمة وموثوقة تلبي تطلعات العملاء. ومن خلال استكشاف التوجهات المستقبلية وصياغة ملامح قطاع الاتصال، نعمل على تمكين الأفراد والشركات والمجتمعات من النمو والازدهار في عالم رقمي متسارع. يعكس هذا الإنجاز التزامنا بتحقيق التميز، وإعادة تعريف الإمكانات، وتقديم أحدث التقنيات وفق أعلى معايير التميز والموثوقية".
ومجموعة stc هي ممكن التحول الرقمي، إذ تقدم مجموعة واسعة من الحلول الرقمية المبتكرة، وتؤدي دوراً محورياً في قيادة التحول الرقمي.
وتمتلك المجموعة محفظة متكاملة من الخدمات المتقدمة تشمل الاتصالات وتقنية المعلومات، والبنية التحتية الرقمية، والحوسبة السحابية، والأمن السيبراني، وإنترنت الأشياء، والمدفوعات الرقمية، والإعلام الرقمي، والترفيه الرقمي.
وتضم المجموعة 13 شركة تابعة لها في المملكة العربية السعودية ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وأوروبا.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار مجموعة stc
إقرأ أيضاً:
مفاوضات غزة – إسرائيل ومصر تتبادلان مسودات الاقتراح والأخيرة ترى الاتفاق "وشيكا"
قالت قناة كان العبرية، اليوم الجمعة، 11 إبريل 2025، إنه تم تبادل مسودات بين إسرائيل ومصر بخصوص المقترح المصري للإفراج عن الأسرى ووقف إطلاق النار في عزة.
وأفادت القناة العبرية، بأن المقترح المصري الأخير يهدف إلى التوفيق بين الاقتراحين اللذين قدمهما الوسيط الأمريكي ستيف ويتكوف.
ويُقدّر مسؤولون إسرائيليون كبار أن هناك احتمالًا لحدوث تقدم في المفاوضات في المستقبل القريب.
مصر ترى اتفاق غزّة "وشيكاً"وفي ذات السياق، قالت صحيفة الأخبار اللبنانية، إنه في وقت تواصلت فيه الاتصالات للإسراع بالتوجّه نحو اتفاق التهدئة في قطاع غزة ، يقول المسؤولون المصريون إن التوصّل إليه «بات وشيكاً».
اقرأ أيضا/ الجيش الإسرائيلي يوجه إنذارا لمناطق واسعة شرق مدينة غـزة بالإخلاء
ووفق الصحيفة فإن ما نقلته مصادر مصرية خلال اليومين الماضيين يتحدّث عن تقدّم بفضل الضغوط المتعددة الأطراف التي تُمارس على إسرائيل سواء من الداخل بتزايد المعارضة لاستمرار الحرب، أو من الخارج مع عودة الحديث عن سعي أميركي لتطبيع العلاقات بين الرياض وتل أبيب في المستقبل القريب.
وبحسب مسؤولين مصريين، فإن الاتصالات والمقابلات التي أجراها المسؤولون السعوديون مع نظرائهم الأميركيين، خلال الأسبوع الجاري، «ساهمت في إحداث حلحلة مؤقتة، في وقت لم يتم فيه التراجع عن فكرة تهجير أهالي غزة». وطبقاً للتقارير الاستخباراتية والأمنية التي تُعدّ يومياً في أروقة الرئاسة المصرية، ترى القاهرة أن «الهدنة في قطاع غزة ستدعم إعادة النقاش حول التطبيع السعودي - الإسرائيلي».
وبينما تقلّصت قنوات الاتصال الخاصة بصفقة التهدئة المباشرة، فإن زيارة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، إلى المنطقة، حملت تفاصيل «بنّاءة»، من خلال اتصالات بدأت في ساعة متأخرة من مساء أمس، وستُستكمل اليوم، وفقاً لمصدر مصري مشارك في جانب من هذه الاتصالات. وفق الصحيفة
المصدر : وكالة سوا - الأخبار اللبنانية اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين حماس تقدم طعنا قانونيا لدى وزارة الداخلية البريطانية لإلغاء تصنيفها كمنظمة محظورة الصحة العالمية : منع 75% من بعثات الأمم المتحدة من دخول قطاع غزة إصابة طفل واعتقال شاب خلال اقتحام الاحتلال مخيم شعفاط شمال القدس الأكثر قراءة إسرائيل: العمليات في غزة ستتوسع تدريجياً وهذا هو الطريق الوحيد لوقف الحرب قطــر غيــت...! الإقليم يقترب من ساعة الحقيقة بالصور: الجيش الإسرائيلي يعلن توسيع عمليته البرية شمال قطاع غزة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025