العراق يدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته لوقف العدوان على غزة
تاريخ النشر: 18th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أدانت وزارة الخارجية العراقية بأشد العبارات تجدد العمليات العسكرية الوحشيـــــة التي ينفذها الكيان الإسرائيلي ضد المدنيين العزل في قطاع غــــزة.
وذكرت الخارجية العراقية في بيان لها: هذه الأعمال العدوانيــــة تشكل انتهاكا صارخا للقانون الدولي والإنساني وتستهدف بشكل مباشر المدنيين الأبرياء مما يؤكد استمرار سياسة القمع والعدوان التي ينتهجها الكيان الإسرائيلي ضد الشعــــب الفلسطيني.
وأضافت الخارجية في بيانها: العراق يدعو المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته الأخلاقية والقانونية والتحرك العاجل لوضع حد لهذه الانتهاكات الجسيمة وحماية المدنيين الفلسطينيين من استمرار هذه الاعتداءات التي تتعارض مع أبسط مبادئ حقوق الإنسان.
وأتمت الخارجية بيانها: العراق يؤكد وقوفه الثابت إلى جانب الشعب الفلسطيني في نضاله العادل من أجل تحقيق حريته وحقوقه المشروعة، بما في ذلك حق تقرير المصير وإقامة دولته المستقلة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزارة الخارجية العراقية العمليات العسكرية الكيان الإسرائيلى المدنيين العزل في قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
“ميتا” حذفت 90 ألف منشور بطلب من الكيان الإسرائيلي
الثورة نت/وكالات كشف موقع دروب سايت الأمريكي نقلا عن بيانات من شركة “ميتا” التي تملك تطبيق فيسبوك عن أن حكومة الكيان الإسرائيلي شنت حملة قمع شاملة على منشورات في إنستغرام وفيسبوك. وأوضح الموقع المتخصص في شؤون السياسة والحرب أن شركة “ميتا” استجابت بنسبة 94 بالمئة لطلبات الإزالة الصادرة عن الكيان الغاصب منذ السابع من أكتوبر 2023. وكشف الموقع نقلا عن وثائق وبيانات أن 95 بالمئة من طلبات الكيان الإسرائيلي تندرج تحت تصنيفات الإرهاب أو العنف والتحريض، وأنها استهدفت المستخدمين من الدول العربية وذات الأغلبية المسلمة أساسا. وقال الموقع إن شركة ميتا حذفت أكثر من 90 ألف منشور استجابة لطلبات إزالة المحتوى التي قدمتها حكومة العدو الإسرائيلي. ويأتي التقرير الجديد لموقع دروب سايت بعد أيام من تقرير لموقع “غراي زون” الأمريكي، كشف فيه أن أكثر من 100 جاسوس وجندي سابق في جيش العدو الإسرائيلي يعملون في شركة “ميتا”، وخدموا في جيش العدو عبر برنامج حكومي يسمح لغير الإسرائيليين بالتطوع في الجيش. وكانت تحقيقات سابقة كشفت عن توغل جواسيس إسرائيليين سابقين في شركات التكنولوجيا الكبرى مثل “غوغل”، إذ يشير انتشارهم إلى سيطرة الأصوات الموالية للكيان الإسرائيلي على الدولة الأمريكية.