شروط التقدم للدراسات العليا في مختلف التخصصات بأقسام كلية العلوم
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
تعلن كلية العلوم - جامعة عين شمس- بأنه سيتم فتح باب القيد والتسجيل بالدراسات العليا للعام الجامعى 2024/2023 لطلاب الدراسات العليا في مختلف التخصصات بأقسام كلية العلوم بنظام الساعات المعتمدة: الدبلوم - تمهيدى الماجستير ، برنامج الماجستير المهنى "الكيمياء والفيزياء النووية والاشعاعية" بالإضافة إلى الماجستير والدكتوراه وذلك فى جميع البرامج النوعية والمتميزة بالكلية وطبقا لما هو مرفق بالاعلان.
يأتي ذلك تحت رعاية الدكتورة غادة فاروق القائم بأعمال رئيس جامعة عين شمس و الدكتور محمد رجاء السطوحى عميد كلية العلوم وإشراف الدكتور محمد منتصر وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث .
واوضحت الكلية أنه ، سيتم البدء فى القيد والتسجيل للطلاب ابتداء من يوم السبت الموافق ٢٦ أغسطس وحتى الخميس ١٧ سبتمبر ٢٠٢٣. جميع التفاصيل الخاصة بشروط الأقسام للقبول والمستندات المطلوبة للقيد هذا العام فى الملف المرفق مع الاعلان.
رابط الملف:
https://science.asu.edu.eg/storage/uploads/mediacenter/2023/4vvgxLqdZiwqquQT.pdf
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: کلیة العلوم
إقرأ أيضاً:
مركز القدس للدراسات: الاتفاق بين إسرائيل وفلسطين عرضة للانهيار في أي لحظة
أكد الدكتور أحمد رفيق عوض، رئيس مركز القدس للدراسات المستقبلية، أن التصعيد الإسرائيلي في الضفة الغربية أصبح نهجًا مستمرًا، حيث تُمارس القوات المحتلة والمستوطنون الإرهاب بشكل يومي، موضحًا أن أي تصعيد في الضفة بات شرطًا للاحتلال للموافقة على الاتفاق، ما يجعل هذا النهج المتعمق يهدد استقرار الاتفاق برمته.
وأشار خلال مداخلة على قناة "القاهرة الإخبارية"، إلى أن الضغوط الكبيرة على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تجعل الاتفاق هشًا، حيث لا يرغب نتنياهو في الالتزام به إلا تحت ضغط شديد من الولايات المتحدة وأطراف إسرائيلية أخرى، مضيفًا: "هذا الاتفاق، رغم أهميته، يفتقر إلى الضمانات الحقيقية لوقف الحرب، وقد ينهار في أي لحظة لأن إسرائيل لم تقدم تعهدًا واضحًا بعدم العودة إلى قطاع غزة".
وفيما يتعلق بالدور العربي والدولي، أبدى الدكتور أحمد احترامه الكبير للجهود التي تبذلها مصر وقطر والولايات المتحدة لضمان إنجاح الاتفاق، لكنه أضاف: "إسرائيل معروفة بعدم احترامها للاتفاقيات، حتى بوجود ضامنين دوليين، رأينا ذلك في جنوب لبنان حيث استمرت إسرائيل في القصف بحجة استهداف أهداف عسكرية".
وأوضح أن الالتزام الإسرائيلي بأي اتفاق يتطلب قوة كبيرة لمواجهة تلاعبها المعتاد، مؤكدًا أن الولايات المتحدة هي الجهة الوحيدة القادرة على الضغط الفعلي على إسرائيل، ومع ذلك، فإن واشنطن تمارس هذا الدور بحذر شديد نظرًا لدعمها الكبير لإسرائيل ماليًا وسياسيًا.
في ختام حديثه، أشار إلى أن نتنياهو يسعى لاستغلال الاتفاق لتعزيز مكانته السياسية، مبيّنًا أن رئيس الوزراء الإسرائيلي يهدف إلى تقديم الاتفاق كإنجاز سياسي للرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، لتعزيز صورته كرجل سلام وقائد قوي.