ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط£ط¯ط§ظ†طھ ط¯ظˆظ„ط© ظ‚ط·ط± طŒ ط¨ط£ط´ط¯ ط§ظ„ط¹ط¨ط§ط±ط§طھ طŒ ط§ط³طھط¦ظ†ط§ظپ ط§ظ„ط§ططھظ„ط§ظ„ ط§ظ„ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹ ط¹ط¯ظˆط§ظ†ظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط©طŒ ط§ظ„ط°ظٹ ط£ط¯ظ‰ ط¥ظ„ظ‰ ط³ظ‚ظˆط· ط´ظ‡ط¯ط§ط، ظˆظ…طµط§ط¨ظٹظ†طŒ ط¨ظٹظ†ظ‡ظ… ط£ط·ظپط§ظ„ ظˆظ†ط³ط§ط،.
ظˆط§ط¹طھط¨ط±ط§طھ ط§ظ„ط®ط§ط±ط¬ظٹط© ط§ظ„ظ‚ط·ط±ظٹط© ظ…ط¬ط§ط²ط± ط§ظ„ط§ط¨ط§ط¯ط© طھطط¯ظٹط§ ط³ط§ظپط±ط§ ظ„ظ„ط¥ط±ط§ط¯ط© ط§ظ„ط¯ظˆظ„ظٹط© ط§ظ„ط¯ط§ط¹ظ…ط© ظ„ظ„ط³ظ„ط§ظ…طŒ ط¨ظ…ط§ ظپظٹ ط°ظ„ظƒ ط§طھظپط§ظ‚ ظˆظ‚ظپ ط¥ط·ظ„ط§ظ‚ ط§ظ„ظ†ط§ط±.
ظˆطط°ط±طھ ط§ظ„ط®ط§ط±ط¬ظٹط© ط§ظ„ظ‚ط·ط±ظٹط© طŒ ظپظٹ ط¨ظٹط§ظ† طµط§ط¯ط± ط§ظ„ط«ظ„ط§ط«ط§ط، طŒ ظ…ظ† ط£ظ† ط³ظٹط§ط³ط§طھ ط§ظ„ط§ططھظ„ط§ظ„ ط§ظ„طھطµط¹ظٹط¯ظٹط© ط³طھظ‚ظˆط¯ ظپظٹ ظ†ظ‡ط§ظٹط© ط§ظ„ظ…ط·ط§ظپ ط¥ظ„ظ‰ ط¥ط´ط¹ط§ظ„ ط§ظ„ظ…ظ†ط·ظ‚ط© ظˆط§ظ„ط¹ط¨ط« ط¨ط£ظ…ظ†ظ‡ط§ ظˆط§ط³طھظ‚ط±ط§ط±ظ‡ط§طŒ ظ…ط¤ظƒط¯ط© ظپظٹ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„طµط¯ط¯ ط§ظ„طط§ط¬ط© ط§ظ„ظ…ط§ط³ط© ط¥ظ„ظ‰ ط§ط³طھط¦ظ†ط§ظپ ط§ظ„طظˆط§ط± ظ…ظ† ط£ط¬ظ„ طھظ†ظپظٹط° ظ…ط±ط§طظ„ ط§طھظپط§ظ‚ ظˆظ‚ظپ ط¥ط·ظ„ط§ظ‚ ط§ظ„ظ†ط§ط± ظˆطµظˆظ„ط§ ط¥ظ„ظ‰ ط¥ظ†ظ‡ط§ط، ط§ظ„طط±ط¨ ط¹ظ„ظ‰ ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط©.
ظˆظ†ظˆظ‡طھ ط§ظ„ظˆط²ط§ط±ط© ط¥ظ„ظ‰ ط£ظ† ط§ظ„ط£ظˆط¶ط§ط¹ ط§ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ†ظٹط© ط§ظ„ظƒط§ط±ط«ظٹط© ظپظٹ ط§ظ„ظ‚ط·ط§ط¹ ط¨ظ„ط؛طھ ط¯ط±ط¬ط© ط؛ظٹط± ظ…ط³ط¨ظˆظ‚ط© ظپظٹ طھط§ط±ظٹط® ط§ظ„ط¨ط´ط±ظٹط©طŒ ظ…ط§ ظٹط³طھظˆط¬ط¨ طھطط±ظƒ ط§ظ„ظ…ط¬طھظ…ط¹ ط§ظ„ط¯ظˆظ„ظٹ ط¹ط§ط¬ظ„ط§ ظ„طھظˆظپظٹط± ط§ظ„طظ…ط§ظٹط© ط§ظ„ظ„ط§ط²ظ…ط© ظ„ظ„ط´ط¹ط¨ ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹ.
ظˆط¬ط¯ط¯طھ ظˆط²ط§ط±ط© ط§ظ„ط®ط§ط±ط¬ظٹط© ظ…ظˆظ‚ظپ ط¯ظˆظ„ط© ظ‚ط·ط± ط§ظ„ط«ط§ط¨طھ ظ…ظ† ط¹ط¯ط§ظ„ط© ط§ظ„ظ‚ط¶ظٹط© ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹط©طŒ ظˆط§ظ„طظ‚ظˆظ‚ ط§ظ„ظ…ط´ط±ظˆط¹ط© ظ„ظ„ط´ط¹ط¨ ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹ ط§ظ„ط´ظ‚ظٹظ‚طŒ ط¨ظ…ط§ ظپظٹ ط°ظ„ظƒ ط¥ظ‚ط§ظ…ط© ط¯ظˆظ„طھظ‡ ط§ظ„ظ…ط³طھظ‚ظ„ط© ط¹ظ„ظ‰ طط¯ظˆط¯ ط¹ط§ظ… 1967طŒ ظˆط¹ط§طµظ…طھظ‡ط§ ط§ظ„ظ‚ط¯ط³.
ط§ظ„ظ…طµط¯ط±:ظ‚ظ†ط§
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ط ط ط ظٹط ط ظٹظ ظٹ ظپظٹ ط ظ ط ط ط طھ ط ظٹظ ظ
إقرأ أيضاً:
رئيس الهيئة العامة للمنافذ البرية والبحرية يبحث مع وزير التجارة التركي سبل تعزيز التبادل التجاري بين البلدين
دمشق-سانا
عقد السيد رئيس الهيئة العامة للمنافذ البرية والبحرية قتيبة بدوي مع وزير التجارة التركي عمر بولاط؛ اجتماعاً تم بموجبه الاتفاق على “التنسيق العالي بين البلدين في الأمور الاقتصادية، وتعزيز التبادل التجاري بينهما، ومناقشة التعرفة الجمركية، والاستثمار في المناطق الحرة السورية من قبل مستثمرين أتراك، والسماح بعبور السيارات السورية إلى الأراضي التركية وبالعكس، وفتح معبر كسب الحدودي بين البلدين أمام حركة عبور الشاحنات التجارية الصغيرة”.
كما بحث رئيس الهيئة مع الوزير بولاط والوفد المرافق في اجتماع موسع سبل تطوير العلاقات التجارية والاقتصادية الثنائية، وتذليل العقبات التي تعترض طريق تعزيز التبادل التجاري، ورفع مستوى الصادرات بين البلدين الصديقين.
وأعرب بدوي عن الشكر العميق لتركيا قيادة وحكومة وشعباً على وقوفها إلى جانب الشعب السوري منذ بداية الثورة، وحتى تحقيق الانتصار النهائي ودحر نظام الأسد البائد، معبراً عن تقدير سوريا للموقف التركي المشرف، منذ سقوط النظام، والمتمثل بتشكيل لجان من كل الوزارات التركية، لمساعدة الحكومة السورية في كل المجالات والقطاعات.
وأشار رئيس الهيئة إلى اتخاذ العديد من الاجراءات الجمركية منذ بداية العام الجاري، بهدف رفع حجم الاستيراد والتصدير بين سوريا وتركيا، مبيناً ضرورة تأهيل البنى التحتية، ولا سيما أجهزة السكانر في المعابر البرية والموانئ البحرية التي تربط بين البلدين لتسهيل انسياب حركة شحن البضائع، وتعزيز قطاع النقل المشترك، وتبادل الوفود السياحية.
من جانبه، أكد الوزير بولاط أن زيارة الوفد التركي الذي يتضمن نخبة من رجال الأعمال الأتراك، ورؤساء وممثلي غرف التجارة والصناعة في تركيا إلى سورية؛ تأتي بعد تشكيل الحكومة الجديدة، لمناقشة مختلف أوجه التعاون الثنائي بين البلدين، وتقديم الدعم والمساندة للجانب السوري، مشيراً إلى ارتباط الشعبين التركي والسوري في الماضي والحاضر بعلاقات وثيقة من الصداقة والجوار، وشدد على عزم تركيا وتصميمها على الوقوف إلى جانب سوريا.
وقال وزير التجارة التركي: إن “الدولة والشعب التركي كانا بمثابة الأنصار لإخوتهم السوريين منذ بداية الثورة في سوريا، وفي النهاية انتصر الحق والعدالة على الباطل والظلم، وتم تأسيس دولة سورية حرة وديمقراطية، وبإذن الله سيتم تتويج نضال الأحرار في سوريا بالنهوض في مسار التنمية الاقتصادية”، معرباً عن ثقة تركيا بأن سوريا ستبقى موحدة، وستواصل العمل لتحقيق تطلعات الشعب السوري و”هذا الأمر يمثل أولوية كبرى لتركيا”.
ثم تساءل عدد من أعضاء الوفد التركي حول جوانب التعاون المشترك الجمركية والتجارية وغيرها، وأعربوا عن استعدادهم لمساعدة سورية في إعادة تأهيل المعابر البرية المشتركة، وميناءي اللاذقية وطرطوس، والنهوض بها، وجاهزيتهم لتسهيل حصول سوريا على التقنيات اللازمة في تكنولوجيا المعلومات، وأشاروا إلى أن هناك شركات متخصصة بالمعارض ترغب بالاستفادة من العروض المتاحة في سوريا لإقامة معارض للمنتجات التركية فيها على مدار العام.
وأجاب رئيس الهيئة عن تساؤلات أعضاء الوفد، مبيناً أن الهيئة قامت بتعديل وتخفيض الرسوم الجمركية وفقاً لاقتراحات بنّاءة ومدروسة بهدف توحيد الرسوم في كل المنافذ البرية والبحرية، وحماية المنتج المحلي السوري، وتوفير السلع للمواطنين، داعياً رجال الأعمال الأتراك للاستثمار في سوريا، ومشيراً إلى أنه ستتم إقامة منطقة حرة مشتركة سورية تركية، وإنشاء مصانع من الجانبين فيها بحيث تكون منتجات هذه المنطقة، معفاة من الرسوم الجمركية، لتكون منافسة في الأسواق خارج تركيا وسوريا.
تابعوا أخبار سانا على