كلية طب طنطا تحصل على اعتماد لجنة أخلاقيات البحث العلمي من المجلس الأعلى للبحوث الإكلينيكية
تاريخ النشر: 18th, March 2025 GMT
أعلن الدكتور محمد حسين، القائم بعمل رئيس جامعة طنطا، عن تسجيل لجنة أخلاقيات البحث العلمي بكلية الطب جامعة طنطا في المجلس الأعلى لأخلاقيات البحوث الإكلينيكية التابع لرئاسة مجلس الوزراء، لتصبح ثاني كلية طب مصرية تحقق هذا الاعتماد بعد كلية طب القصر العيني.
وهنأ الدكتور محمد حسين، الدكتور أحمد غنيم، عميد كلية الطب ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية، وجميع منسوبي الكلية بهذا الإنجاز، مشيرًا إلى أن هذا الاعتماد يعكس التزام الكلية بالمعايير الأخلاقية والعلمية في البحث الطبي، مما يعزز مكانتها التنافسية بين كليات الطب في مصر.
من جانبه، أوضح الدكتور أحمد غنيم أن تسجيل اللجنة هو تتويج لجهود الكلية في دعم البحث العلمي، والالتزام بمعايير الجودة والأخلاقيات البحثية، مما يسهم في تطوير الكوادر الطبية وتعزيز الابتكار العلمي لمواكبة أحدث التطورات العالمية في المجال الصحي. كما وجه الشكر للدكتور محمد حسين على دعمه المستمر، مثمنًا جهود الدكتور محمد حنتيرة، وكيل الكلية لشؤون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور مجدي عيسى، رئيس اللجنة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جامعة طنطا كلية الطب البحث العلمي رؤية مصر 2030 المستشفيات الجامعية تطوير التعليم العالي أخلاقيات البحث العلمي البحث العلمی
إقرأ أيضاً:
كنيسة الروم الأرثوذكس تحتفل بأحد الشعانين في طنطا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ترأس المتروبوليت نقولا مطران إرموبوليس (طنطا) القداس الإلهي في كنيسة القديس جيورجيوس بمعاونة الأرشمندريت نقولا راعي الكنيسة، وذلك بمناسبة أحد عيد الشعانين.
قاد كورال الكنيسة شريف زريق أمين صندوق الكنيسة بمشاركة المهندس مجدي زريق رئيس وكلاء الكنيسة.كما حضر الدكتور/ رائف عوض الله سكرتير المجلس الذي وزع على المصلين الصلبان التي من سعف النخيل عند دخولهم إلى الكنيسة. وبحضور عدد كبير من المؤمنين من مدينة طنطا ومدينة شبين الكوم، وكذلك حضر مسؤول كنيسة البشارة للروم الكاثوليك السيد/ جوزيف فكهاني مع عدد من أبناء الكنيسة .
في طنطا نفتخر بهذا المجلس الفاعل في الكنيسة الذي يعتبر أعضائه وجودهم في المجلس ليس للتفاخر والجلوس في الأماكن الأولى بل للخدمة العاملة في الكنيسة.
وخدم في الهيكل أبنائهم، خادم الهيكل مينا زريق بمشاركة مارك زريق ويوسف عوض الله وجورج عوض الله مع أطفال الكنيسة الذين وزع عليهم المطران صلبان من الخشب تعلق في الرقبة بمناسبة العيد.
في نهاية القداس قرأ المتروبوليت إفشين سعف النخيل الذي يُقرأ في أحد الشعانين. ثم دار الجميع حول الكنيسة ثلاث مرات وهم ينشدون تراتيل العيد.
بعد ذلك في جو يملأه البهجة والفرح شارك الجميع في مائدة محبة التي أُعدت في قاعة القديس مرقص الملحقة بالكنيسة حيث تبادل الجميع التهنئة بالعيد متمنين بعضهم لبعض عيد سعيد.