ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط£ط¹ط±ط¨طھ ط§ظ„ط³ط¹ظˆط¯ظٹط© ط¹ظ† ط§ط³طھظ†ظƒط§ط±ظ‡ط§ ط§ظ„ط´ط¯ظٹط¯ ظ„ط§ط³طھط¦ظ†ط§ظپ ظ…ط¬ط§ط²ط± ط§ظ„ط§ط¨ط§ط¯ط© ط§ظ„طھظٹ ط§ط±طھظƒط¨ظ‡ط§ ط§ظ„ط¹ط¯ظˆط§ظ† ط§ظ„ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹ ظپط¬ط± ط§ظ„ط«ظ„ط§ط«ط§ط، طŒ ط¨طط³ط¨ ط¨ظٹط§ظ† طµط§ط¯ط±.
ظƒظ…ط§ ط£ط¯ط§ظ†طھ ط§ظ„ظ…ظ…ظ„ظƒط© ط§ظ„ظ‚طµظپ ط§ظ„ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹ ط§ظ„ظ…ط¨ط§ط´ط± ط¹ظ„ظ‰ ظ…ظ†ط§ط·ظ‚ ظ…ط£ظ‡ظˆظ„ط© ط¨ط§ظ„ظ…ط¯ظ†ظٹظٹظ† ط§ظ„ط¹ط²ظ‘ظ„ ط¯ظˆظ† ط£ط¯ظ†ظ‰ ط§ط¹طھط¨ط§ط± ظ„ظ„ظ‚ط§ظ†ظˆظ† ط§ظ„ط¯ظˆظ„ظٹ ط§ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ†ظٹ.
ظˆط´ط¯ط¯ ط§ظ„ط¨ظٹط§ظ† ط¹ظ„ظ‰ ط£ظ‡ظ…ظٹط© ط§ظ„ظˆظ‚ظپ ط§ظ„ظپظˆط±ظٹ ظ„ظ„ظ‚طھظ„ ظˆط§ظ„ط¹ظ†ظپ ظˆط§ظ„ط¯ظ…ط§ط± ط§ظ„ط§ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹ ظˆطظ…ط§ظٹط© ط§ظ„ظ…ط¯ظ†ظٹظٹظ† ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹظٹظ† ظ…ظ† ط¢ظ„ط© ط§ظ„طط±ط¨ ط§ظ„ط§ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹط© ط§ظ„ط¬ط§ط¦ط±ط© طŒ ظ…ط¤ظƒط¯ط© ط§ظ‡ظ…ظٹط© ط§ط¶ط·ظ„ط§ط¹ ط§ظ„ظ…ط¬طھظ…ط¹ ط§ظ„ط¯ظˆظ„ظٹ ط¨ظ…ط³ط¤ظˆظ„ظٹط§طھظ‡ ط¨ط§ظ„طھط¯ط®ظ„ ط§ظ„ظپظˆط±ظٹ ظ„ظˆط¶ط¹ طط¯ ظ„ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط¬ط±ط§ط¦ظ… ظˆط§ظ†ظ‡ط§ط، ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظ†ط§ط© ط§ظ„ط§ظ†ط³ط§ظ†ظٹط© ط§ظ„طھظٹ ظٹطھط¹ط±ط¶ ظ„ظ‡ط§ ط§ظ„ط´ط¹ط¨ ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹ ط§ظ„ط´ظ‚ظٹظ‚.
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ط ظ ط ط ط ط ط ظٹظ ظٹ
إقرأ أيضاً:
من ساحات القتال إلى طاولات الحوار.. الفصائل المسلحة ومستقبل العراق السياسي - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
أكد النائب السابق حيدر أحمد قاسم، اليوم الثلاثاء (18 آذار 2025)، أن الفصائل لن تتحرك حيال أي اتفاق طاقة بين بغداد وأنقرة لعدة أسباب.
وقال قاسم لـ"بغداد اليوم"، إن "الحكومة بشكل عام تتألف أغلبها من قوى الإطار التنسيقي، وبالتالي على الإطار مسؤوليات كثيرة خاصة مع مؤشرات بأن صيف 2025 سيكون صعباً بعض الشيء إذا لم توفر الحكومة بدائل تؤمن استمرارية محطات إنتاج الكهرباء لتزويد المدن".
وأضاف أن "ما يقال عن إن إيران قد تحرك الفصائل الموالية لها في العراق لضرب مشاريع أو اتفاقيات بين العراق وتركيا تخص ملف الطاقة، هذه كلها تكهنات وافتراضات ليس هناك أي أدلة عليها"، مؤكداً أن "هذه التكهنات هي محاولة ربما من أطراف لخلط الأوراق، لكن بشكل عام نعتقد بأنه لن يكون هناك أي تحرك لأن، كما قلنا، الإطار التنسيقي يهمه أن تنجح الحكومة وأن تتجاوز تحديات الصيف المقبل".
وتابع قاسم، أن "التبادل التجاري بين بغداد وأنقرة ليس وليد اللحظة بل هو مستمر منذ عقود وتصاعد في العشرين سنة الماضية، ونما بمستويات عالية، ولم يكن هناك تدخل من قبل تركيا في طبيعة التبادل التجاري بين بغداد وطهران، والأخيرة أيضاً لم تتدخل في طبيعة النشاط الاقتصادي بين العراق وتركيا، لذا فإننا لا نتوقع أي استهداف لهذا الأمر".
وأشار إلى أن "العراق تصل ذروة إنتاجه من الكهرباء إلى 24 أو 25 ألف ميجا واط، لكن في الوقت الحالي لا تتجاوز 15 ألفاً لكن بشكل عام، مشكلة العراق ليست في الإنتاج بل في التوزيع والهدر، وحتى لو كان إنتاج العراق 50 ألف ميجاوات ستبقى ذات الإشكالية لأن الموضوع معقد، وهذا ما لمسناه في لقاءاتنا المتكررة مع وزراء الكهرباء في الدورات السابقة".
وأكد، أن "القوى الشيعية في العراق بكل عناوينها هي مع الحكومة في تجاوز أزمة الكهرباء، لأنه أي جهة تسعى لعرقلة وجود أي بدائل أو اتفاقيات لتخفيف وطأة أزمة الصيف سواء مع العراق أو غيرها، هي كمن يعمل على تخريب بيته، وهذا يؤدي إلى خلق مشاكل أمام الشعب"، مشيرا إلى "أننا لا نعتقد بأن الفصائل أو غيرها قد تسعى إلى عرقلة أو استهداف أي مشاريع طاقة، سواء مع أنقرة أو غيرها من البلدان".
وتشكل فصائل المقاومة العراقية جزءا فاعلا في المشهد الأمني والسياسي العراقي، حيث برز دورها بعد عام 2003 في مواجهة الوجود الأجنبي، ثم لاحقا في محاربة تنظيم داعش.
ومع استقرار الأوضاع الأمنية نسبيا، بدأت هذه الفصائل بالدخول في حوارات مع الحكومة المركزية لمناقشة قضايا تتعلق بوجود القوات الأجنبية، ودور الحشد الشعبي، ومستقبل العمل السياسي لبعض مكوناتها.
وفي هذا السياق، تأتي الحوارات الجارية بين الطرفين في محاولة للوصول إلى تفاهمات تضمن استقرار البلاد، مع حديث عن إمكانية مشاركة بعض ممثلي الفصائل في العملية السياسية مستقبلا، في ظل التحولات التي يشهدها العراق على مختلف الأصعدة.