الاتحاد الأوروبي: استئناف التصعيد في غزة أمر مرعب
تاريخ النشر: 18th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
دعا الاتحاد الأوروبي، إلى استئناف تدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة.
وأكد “الاتحاد الأوروبي” في تصريحات نقلتها فضائية “القاهرة الإخبارية” اليوم الثلاثاء، أن استئناف التصعيد في غزة أمر مرعب، داعيًا إلى احترام القانون الإنساني الدولي في غزة.
وفي السياق ذاته، أكدت المفوضية الأوروبية، أن تجدد التصعيد في قطاع غزة يجب أن يتوقف.
يأتي هذا التصعيد بعد فترة من وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وفقا للمرحلة الأولى منن الاتفاق بين دولة الاحتلال الإسرائيلي والفصائل الفلسطينية، بعدما أسفرت الحرب الإسرائيلية على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023، والتي أسفرت عن سقوط العديد من الضحايا المدنيين وتدمير واسع للبنية التحتية.
وكان الاتحاد الأوروبي قد رحب سابقًا بالمبادرة العربية لإعادة إعمار غزة، مؤكدًا دعمه لجهود تحسين الأوضاع الإنسانية في القطاع.
وفي ظل هذا التصعيد، تتزايد الدعوات الدولية لوقف الأعمال العدائية واستئناف جهود السلام، بهدف حماية المدنيين وضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى المحتاجين في غزة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وقف اطلاق النار قطاع غزة الاتحاد الأوروبي القاهرة الاخبارية القانون الإنساني المساعدات الإنسانية الاتحاد الأوروبی فی غزة
إقرأ أيضاً:
لليوم الثاني.. مؤسسة الصالح تواصل تقديم المساعدات الإنسانية الرمضانية في مديريات أبين
لليوم الثاني على التوالي، تواصل مؤسسة الصالح الاجتماعية للتنمية تنفيذ أنشطتها الرمضانية الإنسانية، حيث تقوم بتوزيع المساعدات على الأسر النازحة والأشد احتياجًا والمرضى في محافظة أبين، جنوبي اليمن.
وقامت الفرق الميدانية بتوزيع المساعدات الرمضانية على 1500 أسرة في مديريات المحفد، مودية، ولودر، حيث شملت الأسر النازحة والمقيمة في المجتمع المضيف، بالإضافة إلى الأسر الأشد فقراً، ومرضى السرطان والفشل الكلوي، إلى جانب الأيتام وذوي الإعاقة والأسر التي فقدت معيلها الوحيد.
وأعرب المستفيدون عن بالغ شكرهم وامتنانهم على جهود المؤسسة الكبيرة في دعم الأسر المحتاجة، مشيدين بالدور الإنساني الذي تقوم به في ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة التي يمر بها المواطنون، حيث أسهمت هذه المساعدات في تخفيف معاناتهم خلال شهر رمضان المبارك.
وأكدت مؤسسة الصالح الاجتماعية للتنمية أنها مستمرة في تنفيذ أنشطتها الإنسانية، إسهاماً منها في تخفيف معاناة النازحين والمرضى، وتقديم الدعم للأسر المحتاجة، انطلاقاً من رسالتها في تعزيز التكافل الاجتماعي وتقديم العون للفئات الأكثر ضعفاً في المجتمع.