تداول 41 سفينة حاويات وبضائع عامة بميناء دمياط
تاريخ النشر: 18th, March 2025 GMT
ذكر المركز الإعلامي لهيئة ميناء دمياط أن الميناء استقبل 16 سفينة وغادرته 7 سفن خلال الـ24 ساعة الماضية، فما بلغ إجمالي عدد السفن التي تم التداول عليها 41 سفينة حاويات وبضائع عامة.
وأوضح المركز - في بيان اليوم /الثلاثاء/ - أن حركة الصادر من البضائع العامة بلغت 36601 طن شملت 6575 طن يوريا، و11237 طن أسمنت معبأ، و3606 أطنان كلينكر، و2480 طن علف بنجر و12703 أطنان بضائع متنوعة.
وأضاف أن حركة الوارد من البضائع العامة بلغت 34258 طنًا شملت 9000 طن ذرة، و1791 طن خشب زان، و10238 طن قمح، و3381 طن حديد و9848 طن خردة، فيما بلغت حركة الصادر من الحاويات 526 حاوية مكافئة وعدد الحاويات الواردة 53 حاوية مكافئة، وبلغ عدد الحاويات الترانزيت 1767 حاوية مكافئة.
وتابع أن رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح وصل لـ136730 طنًا، فيما بلغ رصيده بمخازن القطاع الخاص 76286 طنًا، كما غادر قطار بحمولة إجمالية 1314 طن قمح متجهًا إلى صوامع شبرا، فيما بلغت حركة الشاحنات دخولًا وخروجًا 6058 حركة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ميناء دمياط حاويات وبضائع بضائع متنوعة المزيد
إقرأ أيضاً:
احتجاجات في تركيا لمنع رسو سفينة تحمل أسلحة إلى إسرائيل
أنقرة (زمان التركية) – نظمت شعبة حزب السعادة التركي في مدينة مرسين تظاهرة احتجاجية رافضة لرسو سفينة ميرسك التي تحمل قطع عسكرية في طريقها إلى إسرائيل بميناء مرسين التركي.
وشهدت التظاهرة الاحتجاجية مشاركة واسعة وسط دعم من ممثلي الحزب التركي ومنظمات المجتمع المدني.
وتوجه المتظاهرون سيرا على الأقدام إلى بوابة ميناء مارسين رافعين الأعلام التركية والفلسطينين رافعين هتافات “إسرائيل قاتلة” و”التحية لحماس وليتواصل النضال”. وحمل المتظاهرون لافتة كتب عليها “لا عبور لسفينة تحمل السلاح للإبادة”.
وفي كلمته خلال التظاهرة الاحتجاجية، ذكر نائب حزب السعادة عن مدينة هاتاي، شاليشكان، أن تجاهل الآلام التي يعاني منها الشعب الفلسطيني يعني معايشة المتجاهل آلام مشابهة داخل أراضيه مستقبلا.
وأضاف قائلا: “الصامتون عن هذا الظلم اليوم قد يعايشون الظلم نفسه داخل أراضيهم غدا، وعدم مساندة الشعب الفلسطيني هو انعدام كبير للمسؤولية تجاه الإنسانية”.
وأشار شاليشكان إلى محاولات وقف الاعتداءات على قطاع غزة من الأجندة العالمية، مفيدا أن الظلم في غزة لا يزال متواصل في الوقت الذي تُساق فيه الأجندة لاتجاهات أخرى وأنه يتوجب عدم التزام الصمت تجاه الظلم وإغفاله.
وأكد نائب رئيس حزب السعادة، إبراهيم يلديز،أن التصريحات الدبلوماسية غير كافية قائلا: “العصابة الإرهابية الصيهونية لا تفهم سوى القوة. والتصدي لهذا الظلم ليس بجمع الغذاء والدواء بل بإتخاذ موقف قوي وحازم”.
وشدد يلديز على ضرورة دعم تركيا للشعب الفلسطيني المظلوم وليس إسرائيل.
وصرح رئيس شعبة حزب السعادة في مرسين، بلال أوغوز، أن القطع العسكرية التي تقلها السفينة ليست مجرد عملية نقل بل خيانة ترمز للمجازر في قطاع غزة قائلا: “هذه السفينة ليست فقط تحمل قطع عسكرية، بل أنها تحمل صرخات الأطفال الذين لقوا حتفهم في غزة وخيانة محملة على عاتق الأمة. هذه ليست مجرد عملية نقل بل تنفيذ للسيناريو الذي وضعته القوى الاستعمارية”.
Tags: التجارة بين تركيا واسرائيلالحرب الاسرائيلية على قطاع غزةحزب السعادةميناء مرسين