الممثلة التركية جيدا أتيش تلبي دعوة دونالد ترامب
تاريخ النشر: 18th, March 2025 GMT
أنقرة (زمان التركية) – حضرت الممثلة التركية جيدا أتيش تابلوسوي، التي استقرت في الولايات المتحدة الأمريكية بعد زواجها من رجل الأعمال بوغرا تابلوسوي، حفلا أقيمً في قصر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وتزوجت الممثلة الشهيرة سيدا أتيش توبلوسوي من رجل الأعمال بوغرا توبلوسوي في عام 2018 واستقرت في الولايات المتحدة الأمريكية.
ونشرت جيدا أتاش توبلوسوي البالغة من العمر 36 عاماً صوراً من داخل قصر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في بالم بيتش بولاية فلوريدا.
وقالت توبلوسوي في منشورها: “صور من حفل الاستقبال في منزل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. قال الرابر الأمريكي فانيلا آيس إنه يحب تركيا كثيرًا”.
ويُستخدم قصر مار-أ-لاغو في بالم بيتش الذي يملكه دونالد ترامب منذ عام 1985، الآن في العديد من المناسبات.
يذكر أن جيدا أتيش عرفت في العالم العربي من خلال العديد من الأعمال أبرزها “فريحة” مع الممثلة التركية هازال كايا.
Tags: الولايات المتحدة الأمريكيةترامبتركياجيدا أتيشدونالد ترامبالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: الولايات المتحدة الأمريكية ترامب تركيا دونالد ترامب دونالد ترامب
إقرأ أيضاً:
لماذا يصعب على آبل تصنيع آيفون في الولايات المتحدة؟
جدد الرئيس الأمريكي “دونالد ترامب”، آماله في أن تعيد شركة آبل Apple، إلى تصنيع منتجاتها في الولايات المتحدة على الرغم من التحديات الكبيرة التي قد تواجهها مصنعة آيفون.
ترامب يأمل في أن تعود آبل للتصنيع في أمريكامنذ توليه منصبه، كان إعادة التصنيع المحلي هدفا رئيسيا لسياسة ترامب الاقتصادية، خاصة وسط الحرب التجارية التي شنتها الولايات المتحدة ضد الصين ودول أخرى.
وكانت إدارة ترامب تأمل في أن تدفع التعريفات المرتفعة عملاقة التكنولوجيا الأمريكية لمغادرة الصين وإطلاق خطوط إنتاجها داخل البلاد.
ومع ذلك، فإن الحقيقة هي أنه من غير المرجح أن يحدث هذا في أي وقت قريب، على الرغم من أن الولايات المتحدة تفرض تعريفة تصل إلى 145 ٪ على المنتجات المصنعة في الصين، حيث تنتج آبل معظم أجهزتها منذ إطلاق أول آيفون قبل 18 عاما.
ويري المحللون أن تعقيد سلسلة التوريد التي بنتها شركة آبل في الصين على مدار عقود، وأن تكاليف نقل الإنتاج تجعل فكرة التصنيع المحلي خيارا غير عملي في الوقت الحالي.
وتشير التقديرات إلى أن بناء مصانع جديدة في الولايات المتحدة سيستغرق سنوات ويتطلب استثمارات ضخمة تصل إلى مليارات الدولارات، مما قد يؤدي إلى ثلاثة أضعاف أسعار آيفون، مما قد يؤذي المبيعات العالمية للشركة.
قال دان آيفز، محلل Wedbush Securities: “إن فكرة تصنيع آيفون في الولايات المتحدة غير واردة حاليا”، مؤكدا أن هذا هو الرأي السائد بين مجتمع المستثمرين بعد خطط آبل.
وفقا لتقديرات السوق، يمكن أن يصبح جهاز آيفون الذي يباع حاليا 1000 دولار أغلى بكثير إذا تم نقل التصنيع إلى الولايات المتحدة.
ومؤخرا، قامت شركة آبل بتحويل عددا كبيرا من أجهزة آيفون ومنتجاتها الأخرى من مخزونها في الهند والصين إلى الولايات المتحدة.
وتأتي هذه الخطوة من آبل كمحاولة لتفادي تأثير التعريفات الجمركية الجديدة التي فرضتها إدارة ترامب على جميع الواردات إلى الولايات المتحدة، ويعد الهدف منها هو الحفاظ على أسعار التجزئة ثابتة لأطول فترة ممكنة رغم القيود التجارية المتزايدة.