'بنت الحيّ وأمّ السفساري'.. عرض فرجوي شعبي مميّز في قرطاج (فيديو)
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
يُقدّم ثُنائي الأغنية الشعبية فوزي قمرة وسمير الوصيف، للمرّة الثانيّة، حفلهما المشترك المُعنون بـ'بنت الحيّ وأمّ السفساري'، على ركح مسرح قرطاج، يوم الجمعة 23 أوت 2023.
وأكّد الفنّان فوزي بن قمرة خلال استضافته في برنامج "كورنيش"، الأربعاء 23 أوت الجاري، أنّ 'بنت الحيّ وأمّ السفساري' عرض فرجوي شعبي مميّز، وهو عودة إلى الماضي في حلّة الحاضر.
من جهته، أكّد الفنّان سمير الوصيف، خلال استضافته في برنامج "كورنيش"، الأربعاء، على أنّ مفاجآت عديدة في انتظار الجمهور يوم الجمعة، قائلا إنّ تحديثات عديدة أُدخلت على العرض حتّى يكون مغايّرا لعرض السنة الفارطة.
وقال: "سنرى أبواب تونس ضمن العرض على غرار باب سعدون وباب منارة وباب بحر.. كلّها رمز لتاريخ تونس العريق..".
وشدّد سمير الوصيف على أنّ مسرح قرطاج حلم كلّ فنان، ليُؤكّد فوزي بن قمرة قوله: قرطاج له ميزة وهيبة خاصّة..".
وأضاف فوزي بن قمرة أنّ الجمهور سيجد هذا العرض اللحن والكلمة والأداء، قائلا: ''وكلّ منّنا سيُغنّي أغانيه الخاصّة.. لا أغاني الغير".
وتابع: "أهمّ شيء هو التفاهم الذي بيننا، نحن نتنافس فقط لامتناع الحاضرين.. وهناك طلبات كبيرة من مختلف دول العالم، سنكون في قطر قريبا".
المصدر: موزاييك أف.أم
إقرأ أيضاً:
سخط شعبي بعد قمح الانتقالي تظاهرة تضامنية مع غزة في عدن
الجديد برس|
خرج عشرات المواطنين في مدينة عدن، جنوبي اليمن، مساء الاثنين، في مسيرة شعبية تضامنية مع الشعب الفلسطيني، رفضا للعدوان “الإسرائيلي” المتواصل على قطاع غزة.
وانطلقت التظاهرة من شوارع كريتر، حيث رفع المشاركون الأعلام الفلسطينية وهتفوا ضد الجرائم التي يرتكبها الاحتلال بحق المدنيين، وسط استنفار أمني واسع لقوات المجلس الانتقالي الجنوبي المدعومة من الإمارات.
وبحسب إفادات متظاهرين، فقد حاولت عناصر تابعة للانتقالي منع رفع الأعلام الفلسطينية، مهددةً المشاركين بالاعتقال، وذلك تنفيذاً لتوجيهات وصفوها أنها من “قيادات عليا”، رغم الطبيعة السلمية للتجمع.
وردد المحتجون شعارات تندد بالصمت العربي وتطالب بتحرك فعلي لوقف المجازر “الإسرائيلية”، مؤكدين وقوفهم الثابت إلى جانب القضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني في مقاومة الاحتلال.
هذا واثارت حادثة القمع سخط شعبي واسع في عدن، خصوصاً في ظل الابادة الجماعية التي يتعترض لها الشعب الفلسطيني في غزة، وسط صمت دولي وخذلان عربي.