نشر قسم الحوادث عددا من الاخبار والتقارير خلال الساعات الماضية كان ابرزها ملابسات مقتل شاب في ميدان لبنان ونشوب حريق هائل في مصنع يخلف 17 مصاب بالبحيرة وكشف حقيقة نحر مواشي في عائمة على النيل. 

 

بيبص لمراتي .. العجوز ضَرَب مدير الصيدلية بالرصاص في ميدان لبنان

 

خرج موظف الثروة المعدنية البالغ الستين من عمره من منزله بمنطقة ميت عقبة متجها إلى ميدان لبنان منتظرا هدفا معينا في أحد الأركان حتى وقع نظره على مدير صيدلية يخرج من عمله فتتبعه بخطوات حذرة حتى وقف الأخير للحظات فاخترقت رأسه رصاصة أطلقها الستيني من سلاحه واختفى فجأة من الشارع.

 

من أجل الشهرة بالتيك توك.. طالب جامعي يشتري 17 ألف جنيه مزوّرة بالمعادي|تفاصيل

 

"الشهرة والربح السريع عبر التيك توك"، عنوان تلك الواقعة في ثكنات المعادي، عندما أقدم شاب يبلغ من العمر 18 عامًا، لشراء مبلغ مالي17 ألف جنيه مزوّرة من فئة الـ 200 جنيه، وذلك بغرض تصوير مقاطع فيديو عبر التيك توك من أجل الشهرة وجذب مشاهدات وأرباح.

 

نحر الماشية فى عائمة على النيل.. الداخلية تكشف تفاصيل الفيديو المنتشر

 

كشفت الأجهزة الأمنية ملابسات تداول عدد من مقاطع الفيديو عبر تطبيق (واتس آب) لأشخاص يقومون بذبح ماشية على مرسى النيل الخاص بإحدى العائمات المتحركة بدائرة قسم شرطة مصر القديمة بالقاهرة (سارية التراخيص) وقيامهم بإلقاء مخلفات الذبح بمياه النيل.

 

اختناق 13 شخصًا في حريق بمصنع كرتون بالبحيرة | صور

 

أصيب 13 شخصًا بحالات اختناق إثر اندلاع حريق داخل مصنع كرتون بطريق« مصر - اسكندرية »الصحراوي بنطاق مركز غرب النوبارية بمحافظة البحيرة، ونقل المصابون إلى مستشفى غرب النوبارية والعامرية العام وتحرر محضر بالواقعة لمباشرة التحقيقات.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: حريق بمصنع كرتون اختناق 13 شخص ا الداخلية التيك توك ميدان لبنان میدان لبنان

إقرأ أيضاً:

بعد 25 عاماً من الشهرة.. ماذا حدث لـ"أقوى فتى في العالم؟"

ولد ريتشارد ساندراك، في أوكرانيا، لأب بطل عالمي في الفنون القتالية، وأم نجمة في رياضة الأيروبيك، وكان مقدراً له أن يصبح لاعب كمال أجسام ناجحاً، وبفضل عضلات بطنه وبنيته الجسدية المنحوتة في سن السادسة فقط، كان ريتشارد قادراً على رفع 210 رطل قبل أن يصل إلى سن المراهقة، وكان يُلقب بـ "هرقل الصغير"، وبعد شهرة واسعة اختفى عن الأضواء، وتساءل كثيرون عن مصيره.

وكانت البداية بعد هجرة عائلته إلى الولايات المتحدة، حيث أصبح ريتشارد ظاهرة عالمية، ونافس في مسابقات كمال الأجسام في جميع أنحاء العالم وحصل على لقب "أقوى فتى في العالم" في سن الثامنة فقط، وفق "دايلي ميل".
كما حصل على دور في فيلم Tiny Tarzan بعد أن نال جدول لياقته البدنية اهتمام وسائل الإعلام، وبحلول سن المراهقة، كان قادراُ على رفع ما يقرب من ثلاثة أضعاف وزن جسمه، وكان لديه نسبة دهون منخفضة بشكل خطير بلغت 1 % فقط.

فيلم وثائقي

وعندما تم إصدار فيلم وثائقي عن ريتشارد في عام 2005، انزعج العديد من المشاهدين من نظام التدريب الوحشي الذي تعرض له الطفل، والذي تضمن نظام غذائي رياضي صارم، حرمه من العديد من المكافآت والتجارب الطبيعية التي يتمتع بها الأولاد الصغار.
كما اتهم بعض المتخصصين الطبيين والدي ريتشارد بإعطائه المنشطات عندما كان طفلاً، على الرغم من أن والدته لينا ساندراك نفت هذه الادعاءات، وفي مقابلة عام 2007 مع صحيفة الغارديان، أصر الصبي البالغ من العمر 15 عاماً آنذاك على أنه لم يُجبر أبداً على فعل أي شيء ضد إرادته.

طفولة مضطربة

ولكن كشف النجم الذي يبلغ من العمر 32 عاماً، أخيراً عن طفولته المضطربة.
وقال إنه أرغم على ممارسة مهنة كمال الأجسام ودفع إلى أقصى الحدود غير الصحية، وتعرض لإساءة جسدية وعاطفية من قبل والده بافيل ساندراك.

وأضاف: "كان والدي يدخل في نوبات غضب في كثير من الأحيان، وما كان يبدأ كتمارين رياضية عادية ينتهي القيام بركلة ثلاثية لمدة 12 ساعة".

وقال: "كانت هناك أوقات أكثر مما يمكنني إحصاؤها حيث تحولت جلسة تدريب بسيطة إلى ما يشبه موقف احتجاز رهينة مكثف".

حياة جديدة بعد سجن والده

كما روى كيف كان روتينه اليومي يتألف من التدريب على فنون الدفاع عن النفس ورفع الأثقال في وقت لاحق من اليوم، ولكن حتى عندما كان ريتشارد يشاهد التلفزيو، كان يضطر إلى القيام بتمارين القرفصاء بلا توقف.
واعتبر ريتشارد أن طفولته كانت مربكة للغاية نتيجة للإساءة التي تعرض لها من قبل والده، وفي عام 2003، أدى اعتداء عنيف من والده على والدته لينا، إلى وضع الأب خلف القضبان ثم ترحيله لاحقاً إلى أوكرانيا.
وقال ريتشارد: "لقد كان الأمر بمثابة نسمة من الهواء النقي منذ ذلك الحين، فتح غياب والدي عالماً جديداُ بالكامل من الاحتمالات والتجارب لي".

قطتان وحياة هادئة

وأدرك ريتشارد أن كمال الأجسام لم يكن شغفه أبداً، فتخلى عن الرياضة في عمر الـ 16، وابتعد في النهاية عن الأضواء وعاش حياة هادئة منذ ذلك الحين.
ويسعى الآن ليصبح مدرباً شخصياً أو يعمل كخبير تغذية، ويعيش حالياً مع صديقته وقطتيهما في لوس أنجليس ويعمل حالياً كمدير بيع بالتجزئة.
وقال: "عندما أعود بذاكرتي إلى كل ما مررت به، أشعر وكأنني أنظر إلى حياة شخص مختلف، وأود أن أقول إنني سعيد في الغالب بالشخص الذي أنا عليه اليوم".

مقالات مشابهة

  • الصين تفتتح أول سفينة عائمة لإنتاج وتخزين النفط مع تقنيات لحماية البيئة
  • في طرابلس.. اندلاع حريق بأحد المنازل
  • هجوم مسلح وحريق في بغداد
  • السنيورة بعد الاعتداء على اليونيفيل: جريمة لا يمكن السكوت عنها
  • أموال حزب الله تشعل لبنان.. الجيش يتدخل لمواجهة الفوضى قرب مطار بيروت.. اليونيفيل: الاعتداء علينا جريمة حرب.. عون ونواف يحذران من التخريب
  • جريمة حرب.. بيان من الأمم المتحدة بعد اعتداء لبنانيين على مركبة تابعة لـ اليونيفيل
  • باستثمارات 150 مليون جنيه.. افتتاح أول مصنع مصرى لمُرشحات الكُلى بأبو زعبل في إبريل القادم
  • بعد 25 عاماً من الشهرة.. ماذا حدث لـ"أقوى فتى في العالم؟"
  • نشرة الحوادث| الجنايات ترأف بسعد الصغير.. والنقض تثأر من قاتل الطفلة «رضوي» بالإعدام
  • وفاة شخصين.. حريق مروع في معبد بوذي بحي برونكس بنيويورك