صدى البلد:
2025-01-03@06:14:46 GMT

مفاجأة غير سعيدة للإخوان الهاربين

تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT

أكد مصدر أمنى بأن مقاطع الفيديو التى تم تداولها على إحدى الصفحات التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية بمواقع التواصل الاجتماعى والمتضمنة ادعاءات بتعدي ضباط شرطة على مواطنين، قديمة وسبق تداولها منذ أكثر من 10 سنوات.

وأضاف  المصدر أن ذلك يأتى ضمن مخططات الجماعة الإرهابية فى إعادة نشر الفيديوهات القديمة والأخبار المفبركة للإيحاء للمواطنين بوجود مؤيدين لدعواتهم التحريضية فى محاولة للنيل من حالة الأمن والإستقرار التى تشهدها البلاد وهو ما يعيه الشعب المصرى 

وينص القانون علي عقوبات رادعة لمن يقوموا بترويج الشائعات 

حيث نصت المادة ٨٠ (د) – يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن ستة أشهر ولا تزيد على خمس سنوات وبغرامة لا تقل عن ١٠٠ جنيه ولا تجاوز ٥٠٠ جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين كل مصري أذاع عمدًا في الخارج أخبارًا أو بيانات أو إشاعات كاذبة حول الأوضاع الداخلية للبلاد وكان من شأن ذلك إضعاف الثقة المالية بالدولة أو هيبتها واعتبارها أو باشر بأية طريقة كانت نشاطًا من شأنه الإضرار بالمصالح القومية للبلاد.

وتكون العقوبة السجن إذا وقعت الجريمة في زمن الحرب.

 

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

رئيس تشاد يعلن مغادرة الوحدات العسكرية الفرنسية للبلاد نهاية الشهر

أكد رئيس تشاد محمد إدريس ديبي، أن الوحدات العسكرية الفرنسية ستغادر البلاد بحلول 31 كانون الثاني/ يناير الجاري، عقب انتهاء اتفاقية التعاون بين البلدين، قائلا إن بلاده "ستواصل علاقاتها مع الدول الصديقة".

وأضاف ديبي "أعطينا الأولوية لمصالح تشاد العليا من خلال التمسك بسيادة بلادنا"، موضحا أن الجنود الفرنسيين سيغادرون البلاد بشكل كامل حتى نهاية الشهر الحالي، بحسب ما نقلت وكالة "الأناضول".

ويذكر أنه وفي 28 تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، أعلنت الحكومة التشادية انتهاء اتفاقية التعاون الأمني والدفاعي مع فرنسا.

وبدأ الجنود الفرنسيون بمغادرة تشاد في 10 كانون الأول/ ديسمبر المنصرم.


واحتلت فرنسا أراضي تشاد بحلول عام 1920، وأدرجت كجزء من أفريقيا الاستوائية الفرنسية، في عام 1960، حصلت تشاد على الاستقلال تحت قيادة فرانسوا تومبالباي. 

وأدى الاستياء البالغ تجاه سياساته في الشمال المسلم إلى اندلاع حرب أهلية طويلة الأمد في عام 1965.

وفي عام 1979، غزا المتمردين العاصمة ووضعوا حدًا لهيمنة الجنوب، ومع ذلك، خاض قادة المتمردين فيما بينهم صراعًا حتى هزم حسين حبري منافسيه، ولكن أطيح به في عام 1990 من قبل إدريس ديبي. 

منذ عام 2003، أدى امتداد أزمة دارفور في السودان عبر الحدود إلى زعزعة استقرار البلاد، ونزوح مئات الآلاف من اللاجئين السودانيين إلى تشاد يعيشون داخل وحول مخيمات في شرق تشاد.

بينما العديد من الأحزاب السياسية النشطة، والطاقة تكمن بقوة في يد الرئيس ديبي وحزبه السياسي، حركة الخلاص الوطني. 


وتشاد لا تزال تعاني من العنف السياسي ومحاولات الانقلابات المتكررة، وهي واحدة من أفقر وأكثر البلدان فسادًا في العالم، معظم سكانها يعيشون في فقر كرعاة الكفاف والمزارعين. 

منذ عام 2003، أصبح النفط الخام المصدر الرئيسي لعائدات التصدير في البلاد، وتحل محل صناعة القطن التقليدية.

مقالات مشابهة

  • بعد ضبط مليون هاتف مهرب.. هؤلاء يواجهون الحبس وغرامة 100 ألف جنيه
  • أخبار الفن| شيرين تعلن مفاجأة سعيدة لجمهورها في أول أيام 2025.. ومصطفى شعبان يكشف أغرب نصيحة له بعد الجواز
  • وزير خارجية السودان: نرفض تكوين حكومة موازية للبلاد
  • رئيس تشاد يعلن مغادرة الوحدات العسكرية الفرنسية للبلاد نهاية الشهر
  • ألف مبروك يا فنانة| شيرين تعلن مفاجأة سعيدة لجمهورها في أول أيام 2025
  • مدبولي: تنفيذ مبادرة دعم الصناعة بقيمة 30 مليار جنيه على 5 سنوات
  • مدبولي: تنفيذ مبادرة دعم الصناعة بـ 30 مليار جنيه على مدى 5 سنوات
  • مدبولي: 30 مليار جنيه لدعم الصناعة خلال الخمس سنوات المقبلة
  • 124 مليار جنيه.. بنك مصر يصرف مستحقات شهادات الادخار بفائدة 27% قريبا
  • قرارات جديدة تطيح بـ”الرؤوس العسكرية للإخوان” في حضرموت