هذه حقييقة خبر تسليم الجيش اللبناني الادارة السورية الجديدة مسؤولين من النظام السابق
تاريخ النشر: 18th, March 2025 GMT
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي عبر منصة "اكس" خبرًا مفاده بان الجيش اللبناني سلم ٧٠ ضابطًا ومسؤولًا سوريًا من أركان النظام السابق الى الادارة الجديدة.
فريق "فاكت شيك لبنانون" في وزارة الاعلام دقق بالخبر وتبين أنه يعود الى تاريخ 28/12/2024. مواضيع ذات صلة الوكالة السورية: إدارة الأمن في درعا تطلق حملة تستهدف مسؤولين في النظام السابق وتجار مخدرات وأسلحة Lebanon 24 الوكالة السورية: إدارة الأمن في درعا تطلق حملة تستهدف مسؤولين في النظام السابق وتجار مخدرات وأسلحة 18/03/2025 09:26:37 18/03/2025 09:26:37 Lebanon 24 Lebanon 24 العربية: ضباط وعناصر من فلول النظام السابق طلبوا التفاوض مع الإدارة السورية Lebanon 24 العربية: ضباط وعناصر من فلول النظام السابق طلبوا التفاوض مع الإدارة السورية
18/03/2025 09:26:37 18/03/2025 09:26:37 Lebanon 24 Lebanon 24 مصادر سورية: مقتل اثنين من عناصر الأمن في الإدارة السورية الجديدة وإصابة آخر في كمين لأنصار النظام السابق على طريق حلب ـ اللاذقية غربي البلاد Lebanon 24 مصادر سورية: مقتل اثنين من عناصر الأمن في الإدارة السورية الجديدة وإصابة آخر في كمين لأنصار النظام السابق على طريق حلب ـ اللاذقية غربي البلاد
18/03/2025 09:26:37 18/03/2025 09:26:37 Lebanon 24 Lebanon 24 مسؤول سوري يكشف: هذا ما عُثِرَ عليه في منازل مقربين من النظام السابق Lebanon 24 مسؤول سوري يكشف: هذا ما عُثِرَ عليه في منازل مقربين من النظام السابق
18/03/2025 09:26:37 18/03/2025 09:26:37 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً
"الجماعة الإسلامية" تستعد
Lebanon 24 "الجماعة الإسلامية" تستعد
03:15 | 2025-03-18 18/03/2025 03:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 وزارة الزراعة دعت إلى ترشيد استهلاك المياه في ظل شح الأمطار
Lebanon 24 وزارة الزراعة دعت إلى ترشيد استهلاك المياه في ظل شح الأمطار
03:13 | 2025-03-18 18/03/2025 03:13:28 Lebanon 24 Lebanon 24 العثور على قنبلتين في البداوي.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: الإدارة السوریة النظام السابق الأمن فی
إقرأ أيضاً:
غالبية مواقع الحزب جنوب الليطاني بيد الجيش.. وعون يسعى إلى تسليمٍ سلسٍ للسـلاح
يحبس العالم أنفاسه مع انطلاق المسار التفاوضي الأميركي الإيراني في مسقط عاصمة سلطنة عمان، فيما يبدو الحكم على الجولة الأولى من هذه المفاوضات غير المباشرة متعجلاً ومبكراً. وتتوجه أنظار الشرق الأوسط برمته وحتى معظم العالم إلى هذا التطور لما ينطوي عليه من أهمية مفصلية في مصير الشرق الأوسط. ولذا كان بديهياً أن يبدو لبنان معنياً أكثر من بلدان المنطقة كلها بترقب ما ستفضي إليه هذه المفاوضات وما ستتركه لاحقاً من تداعيات وانعكاسات عليه مباشرة أو بشكل غير مباشر. وكان بارزاً ما نقلته في الساعات القليلة الماضية، "وكالة الصحافة الفرنسية" عن مصدر مقرّب من "حزب الله" ومفاده بأنّ معظم المواقع العسكرية التابعة لـ "الحزب" جنوب الليطاني باتت تحت سيطرة الجيش اللبناني، موضحاً أنّ "الحزب" سلّم 190 نقطة عسكرية للجيش من أصل 265". مصادر سياسية متابعة أكدت لـ "نداء الوطن" دقة وصحة هذه المعلومات، مشيرة إلى أن الجيش سيواصل تنفيذ هذه المهمة، تحقيقاً لكل مندرجات اتفاق وقف إطلاق النار وتنفيذاً لمجمل القرارات الدولية. اضافت أنّ فكرة الحوار الوطني الجامع الذي يضمّ الأطراف كافة لمناقشة ملف سلاح "الحزب" غير واردة حالياً، كما لم توجّه أي دعوة للأفرقاء السياسيين للمشاركة بأي حوار حتى الساعة، علماً أنّ الرئيس عون سيتولّى مسألة الحوار الثنائي مع "الحزب" من أجل الوصول الى تسليمٍ سلسٍ للسلاح، ومن دون مواجهات، وهذا الأمر متفق عليه مع أركان الدولة، بحسب المصادر نفسها. وكتبت "الديار": ان الحوار غير المعلن بين رئيس الجمهورية العماد جوزف عون وحزب الله حول سلاح المقاومة، سيأخذ مزيدا من مساحة الاهتمام والمتابعة في المرحلة المقبلة، لافتا في الوقت نفسه ان ليس هناك روزنامة زمنية محددة له، نظراً لارتباطه بعناصر وقضايا اساسية، تتعلق بتنفيذ اتفاق وقف النار والقرار 1701 من قبل العدو الاسرائيلي. وكشف المصدر عن ان هذا الحوار يجري بالتنسيق والتعاون المستمرين بين الرئيس عون والرئيسين نبيه بري ونواف سلام ، مكررا القول ان بحث موضوع سلاح المقاومة مرتبط بطبيعة الحال، بجهود موازية ومستمرة لدى المجتمع الدولي والدول المؤثرة، لا سيما الولايات المتحدة، من اجل وقف الاعتداءات الاسرائيلية واستكمال الانسحاب الاسرائيلي من الاراضي اللبنانية، واستعادة الاسرى اللبنانيين وتثبيت الحدود البرية .واستبعد المصدر عقد طاولة حوار وطني برئاسة ورعاية رئيس الجمهورية في المرحلة الراهنة، لبحث موضوع استراتيجية الدفاع او الامن الوطني، لافتاً الى ان الظروف والاجواء المحمومة لا تشجع على القيام بهذه الخطوة، كما ان هناك وجهة نظر تؤيد ان يتولى الرئيس عون، الذي يحظى بثقة عالية داخليا وخارجيا هذه المهمة اليوم بحوار مباشر مع حزب الله ، وربما يتوسع لاحقا تمهيدا لعقد حوار وطني موسع. وحول مواقف بعض الاطراف لا سيما "القوات اللبنانية" التي تعارض فكرة الحوار، قال المصدر