حماس توجه دعوة لأبناء الأمتين العربية والإسلامية وأحرار العالم
تاريخ النشر: 18th, March 2025 GMT
دعت حركة المقاومة الإسلامية"حماس" أبناء الأمتين العربية والإسلامية وأحرار العالم،اليوم الثلاثاء، للنزول إلى الشوارع والميادين وإعلان رفض استئناف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
اقرأ ايضاًوقالت الحركة في بيان:" ندعو أبناء أمتنا العربية والإسلامية وأحرار العالم للنزول إلى الشوارع والميادين ورفع الصوت عاليا رفضا لاستئناف حرب الإبادة الصهيونية ضد شعبنا في قطاع غزة".
وتأتي الدعوة عقب فجر دامٍ شهده القطاع بفعل عدوان إسرائيلي مباغت، أسفر عن استشهاد أكثر من 308 فلسطينيين وإصابة المئات.
اقرأ ايضاً
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
قانوني وكاتب حاصل على درجة البكالوريوس في الحقوق، وأحضر حالياً لدرجة الماجستير في القانون الجزائي، انضممت لأسرة البوابة عام 2023 حيث أعمل كمحرر مختص بتغطية الشؤون المحلية والإقليمية والدولية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اقرأ ايضاًاشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: العربیة والإسلامیة وأحرار العالم
إقرأ أيضاً:
حماس: استهداف العدو الإسرائيلي مستشفى المعمداني يؤكد أننا أمام كيان إجرامي مارق
غزة – يمانيون
أكد حركة المقاومة الإسلامية “حماس،” إن قصف العدو الإسرائيلي مستشفى المعمداني بغزة وتدمير مبنى الاستقبال والطوارئ، وتشريد المرضى والجرحى فيه؛ جريمة حرب جديدة يرتكبها جيش العدو الفاشي، ضمن مسلسل جرائمه الوحشية التي يرتكبها في قطاع غزة.
وأوضحت حماس في بيان لها، فجر اليوم الأحد، أن هذه الجريمة الوحشية تؤكّد من جديد أننا أمام كيان إجرامي مارق على كل القوانين والأنظمة والأعراف الإنسانية، ويعمل بغطاء وتواطؤ أمريكي في ظل تعطيلٍ كامل لكل أدوات المحاسبة الدولية.
وتساءلت: كيف يصمت العالم، ومنظومة مؤسساته السياسية والقانونية وعلى رأسها مجلس الأمن الدولي، عن هذه الجرائم غير المسبوقة في العصر الحديث، والتي تشمل استهداف وقصف المستشفيات، وارتكاب المجازر فيها، والتنكيل بالمرضى والجرحى وتشريدهم في الشوارع.
وحمّلت، الإدارة الأمريكية، المسؤولية كاملة عن جريمة العدو الإسرائيلي الوحشية في مستشفى المعمداني، مؤكدة أنها لم تكن لتقع لولا الضوء الأخضر الممنوح لها من واشنطن.
وطالبت المجتمع الدولي، والأمم المتحدة ومؤسساتها، ودولنا العربية والإسلامية، بالتحرك الفوري لوقف هذه الانتهاكات الفاضحة للقوانين الدولية، وتحمّل مسؤوليتهم السياسية والأخلاقية لإنهاء هذه الإبادة الوحشية المستمرة في القطاع.
وشددت على أن شعوب الأمتين العربية والإسلامية، وكل أحرار العالم، أمام مسؤولية تاريخية اليوم، لمنع هذا الاستفراد الإجرامي بالشعب الفلسطيني في غزة والإمعان في إبادته والتنكيل به، عبر تصعيد الحراك الجماهيري في جميع الساحات والميادين، والضغط بكل الوسائل لوقف المجزرة الوحشية في قطاع غزة.