هجوم على الخرطوم أو مواقع اخرى، هو صرف نظر عن الهجوم على الفاشر اليوم أو الغد
تاريخ النشر: 18th, March 2025 GMT
الضغط فى اتجاه الفاشر..
أشارت بعض المصادر إلى وصول عبدالرحيم دقلو قائد ثاني مليشيا الدعم السريع إلى نيالا أمس أول وافطر فى منزل احد أقاربه بحى المطار ، ويتحرك فى موكب من 7 عربات مصفحة 3 منها خدمة ، وتحدث عن هدفه القادم التحرك إلى أم سيالة ثم نيالا..
وافادت معلومات ميدانية عن تحرك 70 عربة قتالية من نيالا ووصلت مساء امس خزان جديد فى طريقها إلى الفاشر ، وأنضمت اليها 30 أخرى بعضها جرارات للمعينات والذخيرة والوقود وثلاث عربات من المستنفرين.
وكانت قوة من المليشيا قد هاجمت القرى المحيطة بالمدينة خلال الشهر الماضي ، وهجرت أكثر من 52 قرية..
الحديث عن هجوم على الخرطوم أو مواقع اخرى ، هو مجرد صرف نظر عن الهجوم على الفاشر اليوم أو الغد ، و المليشيا ليس لديها أى امكانية عمل مؤثر فى الخرطوم وقد خلت منها ولايات الجزيرة ما عدا جيوب فى الباقير وتم طردهم من سنار والنيل الأبيض..
حفظ الله البلاد والعباد..
ابراهيم الصديق على
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
محاولة قتل وحريق متعمد.. هجوم ليلي يستهدف مقر حاكم بنسلفانيا
ذكرت سلطات ولاية بنسلفانيا الأميركية في مؤتمر صحفي في مقر حاكم الولاية جوش شابيرو، الأحد، أن رجلا يبلغ من العمر 38 عاما سيواجه اتهامات بالشروع في القتل وإشعال حريق متعمد بعد إضرامه النار في مقر الحاكم أثناء الليل.
وقال مسؤولون في شرطة الولاية إن المشتبه به يدعى كودي بالمر من هاريسبرغ، وأضافوا أن دوافعه لا تزال غير معلومة.
وقالوا إنه تسلل عبر سياج محيط بالمقر وهو يحمل عبوات حارقة منزلية الصنع، وراوغ رجال الشرطة لفترة كافية لدخول المنزل وإشعال النار فيه ثم المغادرة.
وأُلقي القبض عليه قبل المؤتمر الصحفي الأحد بقليل.
وطرقت شرطة الولاية أبواب غرف نوم شابيرو وعائلته حوالي الساعة الثانية صباحا لإجلائهم، بينما كان رجال الإطفاء المحليون يُخمدون الحريق.
ولم يُصب أحد بأذى، على الرغم من إمكانية رؤية آثار احتراق على أجزاء من المبنى.
وقال شابيرو، وهو ديمقراطي، مرشحا محتملا في انتخابات رئاسة الحزب لعام 2028، في مؤتمر صحفي إن مدير مكتب التحقيقات الاتحادي كاش باتل تحدث معه قبل ساعات وتعهد "بتوظيف كافة موارد الحكومة الاتحادية" للتحقيق في الهجوم.
وتم إحراق المقر بعد ساعات من نشر شابيرو صورة لوجبة "سيدر"، وهي وجبة يتناولها اليهود في عيد الفصح، وتناولتها عائلته أثناء احتفالهم بالليلة الأولى من العيد اليهودي.
وقال شابيرو، الأحد: "أرفض أن أقع في فخ القيود التي يحاول أحدهم فرضها علي بمهاجمتنا كما فعل هنا الليلة الماضية"، وتعهد بمواصلة عمله في بنسلفانيا دون خوف.
وعندما سُئل عما إذا كان الهجوم قد يكون جريمة بدافع الكراهية، قال شابيرو إنه سيعتمد على النتائج التي ستتوصل إليها السلطات الاتحادية وممثل الادعاء العام في ولاية بنسلفانيا.