مختص: لا دليل علمي على زيادة الطلاق في رمضان .. فيديو
تاريخ النشر: 18th, March 2025 GMT
الرياض
تناول الأخصائي والمعالج النفسي الدكتور أسامة الجامع تأثير الأجواء الرمضانية على العلاقات الزوجية ومعدلات الطلاق.
وأكد الجامع خلال حديثه عبر برنامج “ليالي العربية”، أنه لا توجد دراسات علمية تشير إلى زيادة معدلات الطلاق خلال شهر رمضان.
وأشار إلى أن المواقع الإخبارية غالبًا ما تسلط الضوء على حالات الطلاق، متجاهلة العديد من حالات الزواج الناجحة، والتي تفوق بكثير حالات الطلاق.
وأوضح أن نجاح الزواج موضوع معقد ويتطلب نقاشًا مستفيضًا، إلا أن من أهم العوامل التي قد تؤثر على استمرارية الزواج أو انتهائه هي لغة الحوار بين الزوجين.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/ao5kFZxskb5EbeOw.mp4إقرأ أيضًا
الشيخ السليمان يوضح أحكام نطق كلمة الطلاق .. فيديو
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الزواج الطلاق شهر رمضان لغة الحوار
إقرأ أيضاً:
بث مباشر.. شعائر صلاتي العشاء والتراويح من الجامع الأزهر ليلة 17 رمضان
توافد الآلاف من المصلين على الجامع الأزهر، لأداء صلاتي العشاء والتراويح في الليلة السابعة عشر من شهر رمضان المبارك، حيث الأجواء الرمضانية والروحانيات الإيمانية في هذا المكان العتيق.
وينقل المركز الإعلامي للأزهر الشريف صلاتي العشاء والتراويح طوال أيام الشهر الفضيل عبر منصات الأزهر الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، وكذلك صفحة الجامع الأزهر، كما تُبث على عدد من القنوات الفضائية، أبرزها القناة الأولى، القناة الفضائية المصرية، إضافة إلى إذاعة القرآن الكريم على الراديو.
ويُحيي الجامع الأزهر خطته العلمية والدعوية لشهر رمضان المبارك بتوجيهات ورعاية فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، وتتضمن: مقارئ قرآنية، ملتقيات دعوية عقب الصلوات، دروسًا علمية بين التراويح، صلاة التهجد في العشر الأواخر، تنظيم موائد إفطار يومية للطلاب الوافدين، إضافة إلى احتفالات خاصة بالمناسبات الرمضانية، وذلك في إطار الدور الدعوي والتوعوي الذي يضطلع به الأزهر الشريف لنشر العلوم الشرعية وترسيخ القيم الإسلامية السمحة.
قدر القراءة في التراويحواتفق الفقهاء على أنه يُجزئ فى صلاة التروايح من القراءة ما يُجزئ فى سائر الصلوات، واتفقوا أيضًا على القول باستحباب ختم القرآن فى الشهر.
وروى البخاري ومسلم فى "صحيحيهما" عن السيدة فاطمة- رضي الله عنها- قالت: "أَسَرَّ إلى النَّبِيُّ- صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ- أَنَّ جِبْرِيلَ كَانَ يُعَارِضُنِي بِالقُرْآنِ كُلَّ سَنَةٍ، وَإِنَّهُ عَارَضَنِي العَامَ مَرَّتَيْنِ، وَلا أُرَاهُ إِلَّا حَضَرَ أَجَلِي".
وأقل ذلك أن يُختَم القرآنُ الكريم مرةً واحدةً، وما زاد فهو للأفضلية؛ نص على ذلك أئمة المذاهب الفقهية المتبوعة، فذهب الإمام أبو حنيفة إلى القول بسنِّيَّة قراءة 10 آياتٍ في الركعة الواحدة؛ ليحصل له ختم القرآن مرةً في الشهر، مع القول بإجزاء ما هو أقل من ذلك.
3 مواجهات قوية ترفع راية التحدي نحو الاقتراب من الصعود .. غداً