إدارة أنجي تصفع الإعلام الفرنسي بالحقيقة الكاملة لإصابة عبد اللي
تاريخ النشر: 18th, March 2025 GMT
ردت إدارة نادي أنجي الفرنسي الذي ينشط له الدولي الجزائري حيماد عبد اللي بقوة على اتهامات الإعلام الفرنسي بادعاءات الأخير بالإصابة لكي لا يلعب المباريات الرسمية في بطولة الليغ 1.
كما لم يقف الإعلام الفرنسي في ذات الاتهامات، التي ربطها، اليوم الاثنين، بمغادرته تربص الخضر.
وقالت إدارة أنجي في بيان رسمي لها، نشرته اليوم الإثنين، قالت فيه “عقب المباراة التي جمعت بين أنجيه مووناكو، تعرض لاعبنا حماد عبدلي لإصابة واضحة، مما استدعى تدخل الطاقم الطبي على الفور.
وأضاف بيان أنجي “نعبر عن استنكارنا الشديد للاتهامات الباطلة التي روجت لها بعض وسائل الإعلام، والتي توحي بأن هذه الإصابة كانت مجرد تمويه للسماح بكسر الصيام. الحقيقة مختلفة تمامًا. والدليل على ذلك، أن الفحوص الطبية التي أجراها القسم الطبي لمنتخب بلاده، الجزائر، أكدت عدم قدرته على تلبية الدعوة الدولية”.
وختم بيان أنجي “نقدم دعمنا الكامل لحيماد عبدلي، الذي لا يمكن التشكيك في نزاهته واحترافيته. ويدين النادي بشدة أي محاولة لنشر معلومات مضللة قد تسيء إلى صورة أحد لاعبيه. نظل ملتزمين تمامًا بدعم حماد في عملية التعافي، ونتطلع إلى رؤيته مجددًا على أرضية الملعب في أقرب وقت ممكن”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
بينها اليمن.. قائمة الجنسيات التي ستفرض عليها إدارة ترامب حظر سفر
نقلت رويترز عن مصادر "مطلعة" ووثيقة داخلية أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تدرس فرض قيود سفر واسعة على مواطني عشرات الدول بينها اليمن، في إطار حظر سفر جديد.
وقال مسؤول أميركي لرويترز تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته إن القائمة قد تتغير، كما أنها في انتظار موافقة الإدارة بما في ذلك وزير الخارجية ماركو روبيو.
وفيما يلي قائمة الدول المعنية بالقرار وفقا لما ورد في المذكرة مقسمة إلى ثلاث مجموعات منفصلة:
تعليق كامل لتأشيرات السفر
يشمل أفغانستان وكوبا وإيران وليبيا وكوريا الشمالية والصومال والسودان وسوريا وفنزويلا واليمن.
تعليق جزئي لتأشيرات السفر
يشمل إريتريا وهايتي ولاوس وميانمار وجنوب السودان، ويطال السائحين والطلبة كما أن بعض التأشيرات الأخرى قد تتأثر.
دول مرشحة لتعليق جزئي لتأشيرات السفر
تشمل أنغولا وأنتيغوا وباربودا وروسيا البيضاء وبنين وبوتان وبوركينا فاسو والرأس الأخضر وكمبوديا والكاميرون وتشاد وجمهورية الكونجو الديمقراطية والدومينيك وغينيا الاستوائية وغامبيا وليبريا ومالاوي وموريتانيا وباكستان وجمهورية الكونغو وسانت كيتس ونيفيس وسانت لوسيا وساو تومي وبرينسيب وسييرا ليون وتيمور الشرقية وتركمانستان وفانواتو.
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعطى وزارة الخارجية الأميركية مهلة 60 يومًا لإعداد تقرير للبيت الأبيض بتلك القائمة، مما يعني أنه يجب تقديم هذه القائمة الأسبوع المقبل.
وقالت وزارة الخارجية في بيان إنها تتبع الأمر التنفيذي وإنها "مُلتزمة بحماية أمتنا ومواطنيها من خلال الحفاظ على أعلى معايير الأمن القومي والسلامة العامة من خلال عملية التأشيرات لدينا".
تعود سياسة ترامب في حظر دخول مواطني بعض الدول إلى حملته الانتخابية في ديسمبر 2015، وبعد أن تولى منصبه في يناير 2017، أصدر ما أصبح أول سلسلة من قرارات حظر السفر.
في البداية، كانت تركز على مجموعة من الدول ذات الأغلبية المسلمة، لكن لاحقًا شملت أيضًا دولًا أخرى منخفضة الدخل، بما في ذلك في أفريقيا.
وعندما تولى جو بايدن رئاسة الولايات المتحدة في يناير 2021، ألغى حظر السفر وعاد إلى نظام التدقيق الفردي للأشخاص من تلك الدول.
وفي أمره التنفيذي في يناير، قال ترامب إنه يتخذ هذه الإجراءات لحماية المواطنين الأميركيين "من الأجانب الذين ينوون ارتكاب هجمات إرهابية أو تهديد أمننا القومي أو تبني أيديولوجيات كراهية أو استغلال قوانين الهجرة لأغراض خبيثة".
ومن غير الواضح ما إذا كان الأشخاص الذين لديهم تأشيرات سارية سيتم استثناؤهم من الحظر، أو إذا كانت تأشيراتهم ستُلغى. والصورة غير واضحة أيضا ما إذا كان حاملو البطاقة الخضراء، الذين تمت الموافقة على إقامتهم الدائمة، سيتأثرون بالقرارا أم لا.