عزاء الراحل إحسان ترك بالبحر الأعظم| فيديو وصور
تاريخ النشر: 18th, March 2025 GMT
غاب عدد من الفنانين عن عزاء الراحل إحسان ترك، من مسجد الخلفاء الراشدين بالبحر الأعظم.
وسيطرت حالة من الحزن الشديد على زوجة الفنان الراحل أثناء استقبالها المعزين، حيث بدت متأثرة للغاية بفقدان زوجها، كما حرص عدد من زملاء وأقارب الفنان إحسان الترك على الحضور.
https://www.facebook.com/share/v/1Km5F7fYuD/?mibextid=wwXIfr
https://www.
في وقت سابق، أعلنت رحاب الترك، زوجة الفنان الراحل، تفاصيل العزاء، داعية الجميع للدعاء له بالرحمة، حيث قالت:
“عزاء زوجي اليوم في مسجد الخلفاء الراشدين بشارع البحر الأعظم، أتمنى من الجميع أن يدعو له بالرحمة وأن يدخله الله فسيح جناته.”
رحل إحسان الترك عن عمر ناهز 71 عامًا يوم السبت 15 مارس 2025، وذلك بعد معاناة طويلة مع المرض، وكانت حالته الصحية قد تدهورت بشكل ملحوظ في الأشهر الأخيرة، حيث تعرض لمضاعفات خطيرة أدت في النهاية إلى فقدانه النطق قبل وفاته.
يذكر أن الفنان إحسان ترك تحدث في لقاء إعلامي له منذ عام عن أمنيته وهي، تقديم المزيد من الأعمال، لكنه لا يعرض عليه أي شيء منذ سنوات ولا يعمل، مشيرًا إلى أن هناك مؤامرة لإبادة جيله وكثير من فناني جيله لا يعملون "ومش مكفي بيته"، وأنه واحد من ضمن الممثلين الـجالسين في البيوت ورغم أن هناك ممثلين أقوى وأكفأ منه، ورغم ذلك قاعدين في البيت وهو الأمر الذي أزعج النجم محمد رمضان ووعده بمشاركته فى جميع أعماله الفنية وكانت البداية بمسلسل "جعفر العمدة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: احسان ترك المزيد الفنان إحسان إحسان الترک إحسان ترک
إقرأ أيضاً:
السيسي يعقد مباحثات مع الرئيس الإندونيسي ويصطحبه إلى الأكاديمية العسكرية.. فيديو وصور
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، بقصر الإتحادية، الرئيس الإندونيسي برابوو سوبيانتو، حيث أقيمت مراسم الإستقبال الرسمي وتم عزف السلامين الوطنيين واستعراض حرس الشرف.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن اللقاء شهد عقد مباحثات ثنائية تلتها مباحثات موسعة ضمت وفدي البلدين، حيث تناول الجانبان سبل تعزيز العلاقات بين البلدين بما يتفق مع تطلعات شعبيهما، وفي هذا الإطار، وقع الرئيسان على إعلان ترفيع العلاقات بين البلدين إلى مستوى الشراكة الإستراتيجية، وناقش الرئيسان الخطوات المطلوبة من قبل حكومتي البلدين والقطاع الخاص فيهما، لتفعيل هذه الشراكة، لاسيما في مجالات التصنيع، والتجارة، والاستثمار، والإتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وأمن الغذاء والطاقة، فضلاً عن تعزيز الروابط بين مؤسسات الأعمال في البلدين بما يخدم التنمية المستدامة والمصالح المشتركة.
وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن اللقاء تناول أيضاً سبل تعزيز التعاون الدفاعي من خلال التدريب، وبناء القدرات، وتبادل الخبرات، في ظل التحديات الإقليمية والدولية المتزايدة، التي تفرض التنسيق الوثيق مع الدول الشقيقة والصديقة.
كما أكد الجانبان خلال المباحثات حرصهما على استمرار وتعزيز التعاون الثقافي بين البلدين، بما يشكل امتدادا طبيعيا للإرث الثقافي المشترك بين مصر وإندونيسيا.
وذكر المتحدث الرسمي أن الرئيسين تباحثا أيضاً بشأن الأوضاع في الشرق الأوسط، حيث إستعرض الرئيس الجهود المصرية للتوصل إلى إتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وإنفاذ المساعدات الإنسانية، وقد تم التأكيد في هذا الصدد على ضرورة بدء عملية إعادة إعمار قطاع غزة، دون تهجيــر أهالي القطـــاع، وصولا إلى حل شامل ودائم، يستند إلى مبادئ الشرعية الدولية، ويضمن إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، وفقا لحدود الرابع من يونيو عام ١٩٦٧، وعاصمتها "القدس الشرقية"، بإعتباره السبيل الوحيد لتحقيق السلام الدائم، والأمن والإستقرار في المنطقة.
وأوضح المتحدث الرسمي أن الرئيس قد أصطحب الرئيس الإندونيسي عقب إنتهاء المحادثات إلى الأكاديمية العسكرية المصرية، حيث كان في الاستقبال الفريق أشرف زاهر مدير الأكاديمية، حيث اطلع الرئيس الضيف على برامج الإعداد والتدريب بالأكاديمية، كما شهد الرئيسان عرضاً لفيلمين تسجيليين أحدهما حول العاصمة الإدارية الجديدة والأخر حول الأكاديمية العسكرية المصرية، ثم زار الرئيس وضيفه نادي الفروسية بالكيان العسكري بالعاصمة الإدارية، حيث حرص الرئيس الضيف على الإشادة بالكفاءة التي يتم بها إعداد الكوادر العسكرية المصرية، والإنضباط الذي تتميز به تلك الكوادر، مؤكداً حرص بلاده على تعزيز التعاون مع مصر في هذا المجال.