هشام يكن: حزين لاستبعادي من الزمالك منذ 15 عاما بلا سبب واضح.. فيديو
تاريخ النشر: 18th, March 2025 GMT
انتقد الكابتن هشام يكن، نجم منتخب مصر والزمالك السابق، إدارة نادي الزمالك، مشيرًا إلى أنه لم يحصل على التكريم الذي يستحقه رغم تاريخه الطويل داخل النادي.
وقال يكن خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" المذاع على قناة الحدث اليوم،: "لم أتلقَّ أي تكريم يليق بي من أي مجلس إدارة تعاقب على الزمالك خلال السنوات الأخيرة، رغم أنني خدمت النادي بكل إخلاص طوال 15 عامًا لم أُمنح أي فرصة للعمل في التدريب أو أي منصب داخل النادي، وكأن هناك قرارًا غير معلن بإبعادي تمامًا عن المشهد.
وعن شعوره بالتجاهل من قبل إدارات الزمالك، أوضح يكن: "لا أستطيع القول إن المجلس الحالي يضطهدني، لكن التواصل بيننا محدود للغاية، ربما بسبب الأزمات المالية الطاحنة التي يعاني منها النادي. حاولنا تقديم المساعدة بطرق مختلفة، لكن هناك فجوة كبيرة في التفاهم بيننا وبين الإدارة."
وأكد يكن على ضرورة استعادة دور رموز النادي في المرحلة المقبلة، قائلاً: "النادي في حاجة ماسة إلى الاستعانة برموزه الحقيقيين، وليس فقط بالمحبين هناك فرق كبير بين من ساهموا في بناء تاريخ النادي وارتدوا قميصه، وبين من يحبونه فقط من الخارج الرموز هم الأقدر على اتخاذ القرارات الصائبة، ولا بد من خلق توازن في الاختيارات بحيث يتم الاستفادة من جميع الأجيال، مع إعطاء الفرصة لمن يملك الخبرة والكفاءة."
واختتم حديثه قائلاً: "إدارة الأندية تحتاج إلى التوازن بين الشباب والخبرة، فالجيل الأقدم لديه حكمة وعقلية متزنة، بينما الجيل الأصغر يمتلك طاقة وحماسًا، والتكامل بينهما هو مفتاح النجاح."
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هشام يكن منتخب مصر الزمالك نادي الزمالك الحدث اليوم خط أحمر المزيد هشام یکن
إقرأ أيضاً:
زوجان بالقصيم يتطوعان لتعليم الصم والبكم منذ 23 عاما.. فيديو
القصيم
روي “سلطان ووفاء “، وهما زوجان من منطقة القصيم، قصة تطوعهما منذ 23 عاما لتعليم ومساعدة الصم والبكم.
وقال الزوج سلطان الحمود في لقاء مع قناة العربية: “في عام 2003 ، بدأنا بفصل كان عدده 5 طلاب، بعد ذلك اتجهت إلي الصم خارج المدرسة، وأصبح العدد أكبر من 35 فتي و25 فتاة، وشعرتن أنهم بالفعل بحاجة إلي احتواء، ومترجم يستطيع مساعدتهم في حاجاتهم”.
وتابع: “وجاء دخول زوجتي للعمل معي عندما بدأت طلبات المساعدة لمن لديه زوجة أو أخت أو ابنة، وبالفعل بادرت ووافقت لخدمة السيدات والفتيات”.
وقالت الزوجة: “احتياجهم لمترجم للغة الإشارة، وبين المواقف التي شهدوها سواء في المطارات ، المطاعم، أو مع الأسر، وبدأت أتعلم من زوجي ومن الدورات، لتصبح علاقتي الآن معهم علاقة صداقة قوية”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/X2Twitter.com_V3FLWEzgSexA6YXa_1920p.mp4