أفكار هدايا عيد الأم 2025.. عملية وتجميلية ودينية
تاريخ النشر: 18th, March 2025 GMT
يحتفل المصريون بعيد الأم في 21 مارس من كل عام كنوع من الامتنان لمجهودات السيدات في تربية ورعاية الأبناء ورد الجميل لهن خاصة كبار السن منهن.
ويأتى عيد الأم خلال هذا العام في شهر رمضان الكريم وسط الصيام والعبادات وفي نفس الوقت مع اقتراب اعياد المسلمين والأقباط مما يجعل الأبناء في حيرة عن كيفية اختيار هدية عيد الام المناسبة لعام 2025.
يمكن تقديم هدية عيد الام 2025 في صورة شئ يعين الام على العبادة والاعتكاف في العشر الأواخر من رمضان مثل السبحة الإلكترونية أو حامل المصحف الكبير لتتمكن من القراءة منه في القيام دون عناء وتضبط الطول كما يروق لها.
ويمكن إعطائها مصحف جيب إذا كانت تعمل وتضطر للخروج كثيرا أو إعطائها مصحف القيام ذو الحجم الكبير كما يمكن إعطائها كتب دينية وتفسير أو إسدال صلاة أنيق أو عباءة لصلاة العيد أو ملابس لحضور قداس العيد للأقباط.
هدايا عيد الأم العملية 2025يمكن تقديم مجموعة من الهدايا العملية للأم هذا العام خاصة في ظل ارتفاع الأسعار فلا تستطيع الأمهات شراء كل ما تحتاجه.
وهدايا عيد الام العملية تنقسم إلى جزئين هما:
الجزء الاول يشمل الأشياء التي تستخدمها في المنزل وتسهل عليها المهام اليومية مثل أدوات تنظيف عصرية أو غسالة أطباق حديثة أو تصليح جهاز معطل في المنزل أو مفروشات أو منظمات.
الجزء الثاني يشمل الأشياء العملية التى تستخدمها لنفسها مثل حقيبة عملية وأنيقة تكفي اشياء متعددة أو حقيبة يد جذابة أو حذاء مريح وعملى أو ملابس أنيقة ومريحة لخارج المنزل أو استقبال الضيوف .
هدايا عيد الأم التجميلية
تعد هدايا عيد الأم التجميلية من أقرب الأشياء لقلب أغلب النساء وتشعرهن بالسعادة باستثناء الامهات العملية جدا .
يمكن تقديم مجموعة من الكريمات المناسبة للأم أو مستحضرات العناية بالشعر أو منتج يعالج مشكلة تعانى منها مثل علاج التجاعيد والخطوط التعبيرية وحتى مزيلات العرق الطبية وواقيات الشمس تندرج تحت هذه الفئة كما يمكن تقديم الاكسسوارات الأنيقة لتتزين بها سواء كانت منخفضة التكلفة أو باهظة الثمن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عيد الام هدايا عيد الام أفكار هدايا عيد الام أفكار هدايا عيد الام 2025 هدايا عيد الام 2025 المزيد هدایا عید الأم
إقرأ أيضاً:
هل تُقصي الدولة ملايين العراقيين من العملية الانتخابية؟
أبريل 13, 2025آخر تحديث: أبريل 13, 2025
المستقلة/- رغم ما تصفه المفوضية العليا المستقلة للانتخابات بـ”التحضيرات الجادة” والتقدم في تحديث سجل الناخبين، تطرح تساؤلات مثيرة للجدل حول شرعية وجدوى انتخابات تُقصي شريحة واسعة من المواطنين العراقيين… ببساطة لأنهم في الخارج!
ففي وقتٍ تتحدث فيه الحكومة عن انتخابات “نزيهة وشاملة” مقررة في 11 تشرين الثاني 2025، تبقى أصوات ملايين العراقيين المغتربين خارج حسابات الدولة، دون تفسير واضح أو ضمانات لحقوقهم الدستورية في التمثيل.
فهل الديمقراطية في العراق تُمارس فقط ضمن حدود الجغرافيا؟ وأين مبدأ “لكل 100 ألف نسمة مقعد” الذي نصّ عليه الدستور؟ أليس من المفترض أن تشمل القاعدة السكانية جميع العراقيين، داخل البلاد وخارجها؟
الخبير القانوني الدكتور وائل منذر البياتي وصف هذا الإقصاء بأنه “خرق لمبدأ التمثيل العادل”، متسائلاً عن الأسباب الحقيقية وراء تجاهل أصوات المغتربين، في وقت قد تمثل فيه تلك الأصوات عنصر تغيير مهم في المعادلة السياسية.
وفي ظل ترحيب بعض القوى السياسية بتمرير الانتخابات دون أي تعديل على القانون، تتصاعد المخاوف من أن تكون الانتخابات القادمة مجرّد “تجميل” شكلي للمسار الديمقراطي، لا أكثر.
فمن يتحمل مسؤولية تغييب شريحةٍ من أبناء الوطن؟ ولماذا تصرّ المفوضية على المضي قدماً دون معالجة هذا الخلل؟
هل هو تقصير إداري؟ أم خوف سياسي من مفاجآت صناديق الخارج؟
العدّ التنازلي بدأ، لكن السؤال الذي يرفض الصمت: هل ستكون هذه الانتخابات بالفعل لجميع العراقيين… أم فقط لمن بقي داخل الحدود؟