عاجل: الموافقة على صرف أكثر من ثلاثة مليارات ريال معونة شهر رمضان لمستفيدي الضمان الاجتماعي
تاريخ النشر: 18th, March 2025 GMT
بتوجيه كريم من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود -أيده الله -، وبناء على ما عرضه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله-، صدرت الموافقة على صرف أكثر من ثلاثة مليارات ريال معونة رمضان لمستفيدي الضمان الاجتماعي، وذلك في إطار حرص القيادة الرشيدة على تلمّس احتياجات الأسر المستفيدة، وتأمين متطلباتهم خلال شهر رمضان.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وتتضمن المعونة الكريمة صرف 1000 ريال للعائل، و500 ريال لكل تابع، حيث سيتم إيداعها مباشرة في الحسابات البنكية للمستفيدين يوم غدٍ الثلاثاء الموافق 18 رمضان.
أخبار متعلقة البرنامج السعودي لإعمار اليمن يعيد تأهيل طريق يخدم 5 ملايين يمني"مركاز البلد الأمين" يناقش مستقبل القطاع العقاري وتعزيز الموثوقيةويأتي هذا الدعم استمرارًا لنهج القيادة الحكيمة - أيدها الله - في رعاية الفئات المستحقة، وامتدادًا لما توليه حكومة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد - حفظهما الله - من اهتمام بالغ بتحسين جودة الحياة، وتعزيز مستوى المعيشة لمستفيدي الضمان الاجتماعي، لاسيما في هذا الشهر الفضيل.
ورفع معالي وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، المهندس أحمد بن سليمان الراجحي، الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد -حفظهما الله- على هذه المكرمة الكريمة، التي تُجسد نهج القيادة في دعم المواطنين، وتوفير سبل العيش الكريم لهم، داعيًا الله -عز وجل- أن يحفظ القيادة الحكيمة وأن يجزيها خير الجزاء، ويديم على بلادنا نعمة الأمن والرخاء.
المصدر: صحيفة اليوم
إقرأ أيضاً:
تحديات الصحة المنتشرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي.. هل تجعلنا أكثر صحة أم تعاسة؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- هل أنت على دراية بأحدث صيحات الصحة التي تقدم وعودًا جريئة بالتغيير؟ هل هي محض ادعاءات أم فيها شيء من الصحة؟ ربّما تسأل نفسك حول ما يحفّز الناس في الغالب للانخراط في تحديات صعبة، في حين أن العادات التي تبدو بسيطة، مثل الحصول على قسط كافٍ من النوم، أو تناول المزيد من الخضار، غالبًا ما يبدو التعامل معها أصعب بكثير.
يقول الخبراء إن الكثير منا ينجذب إلى هذه التحديات القاسية لأننا نتوق إلى تغيير جذري، على أمل أن يساعد ذلك على إثبات شيء ما لأنفسنا أو للآخرين.
يقول الدكتور توماس كوران، أستاذ علم النفس المشارك بكلية لندن للاقتصاد والعلوم السياسية، والخبير في الكمال: "نرى دومًا هذه الأنواع من التحديات فرصًا للتألّق، لا سيما إذا كنا في مرحلة من حياتنا نطلق فيها العنان لأنفسنا. ربما نشعر أننا بحاجة إلى أن نكون أكثر صحة، أو ربما مررنا للتو بانفصال عاطفي أو حدث (هام) في حياتنا".