مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الاثنين 17/3/2025
مقدمة الـ "أن بي أن"
جملة تطورات واستحقاقات تحت المجهر اللبناني من الحدود الجنوبية والعدوانية الإسرائيلية الى أحداث الحدود مع سوريا وصولا الى جلسة مجلس الوزراء التي ناقشت الية التعيينات الإدارية وضربت موعدا لجلسة أخرى الخميس المقبل لوضع اللمسات الأخيرة عليها كما إحتل حيزا كبيرا من وقتها النقاش حول الأوضاع الحدودية جنوبا وشمالا.
الحدود اللبنانية -السورية شهدت اشتباكات بين قوى الأمن العام السوري والجيش اللبناني الذي رد على مصادر النيران التي اندلعت بعد مقتل سوريين وإصابة آخر في محيط منطقة القصر – الهرمل بعدما حاولوا عبور الحدود بطريقة غير شرعية على أثر ذلك نفذ الجيش تدابير أمنية استثنائية وأجرى اتصالات مكثفة وسلم بنتيجتها الجثامين الثلاثة إلى الجانب السوري.
وقد طلب رئيس الجمهورية جوزاف عون من الجيش اللبناني الرد على مصادر النيران.
وتستمر الاتصالات بين قيادة الجيش والسلطات السورية لضبط الأمن والحفاظ على الاستقرار في المنطقة الحدودية.
وتعليقا على ما تم تداوله عن مشاركة عناصر تابعة لحزب الله في التصدى للنيران السورية، نفت العلاقات الإعلامية في الحزب بشكل قاطع وجود أي علاقة بتلك الأحداث، مجددة التأكيد على ما سبق وأعلنت عنه مرارا بأن لا علاقة لحزب الله بأي أحداث تجري داخل الأراضي السورية.
وأما عند الحدود الجنوبيةفكثف جيش العدو الإسرائيلي خروقاته في الساعات الأخيرة مستهدفا شابين على دراجة ما لبث أن استشهدا وليلا استهدف منزلا في عيناثا وعددا من المنازل الجاهزة في يارون وكان لكفركلا نصيب من الإستهدافات.
إلى ذلك ما زال التخبط قائما في كيان الإحتلال، حيث اعلن رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو انه سيقدم اقتراحا إلى الحكومة لإنهاء مهام رئيس الشاباك رونين بار، لافتا الى أن هذه الخطوة تهدف إلى "إعادة تأهيل المنظمة" وتعزيز قدرتها على تحقيق أهداف الحرب الأمنية ومنع أي كارثة محتملة".
وعزا نتانياهو اقتراحه الى انعدام الثقة الكاملة بينه وبين رئيس الشاباك الذي وضع شروطا لإنهاء خدماته مع تمسكه برفض الاستقالة متهما نتانياهو بالفشل والإخفاق.
ولليوم الثاني على التوالي يتواصل العدوان الاميركي على اليمن وسط توعد واشنطن بمواصلة شن الضربات العسكرية التي ردت عليها صنعاء بان التصعيد سيقابل بالتصعيد.
وأفادت وزارة الصحة اليمنية أن حصيلة الشهداء بلغت نحو 53 شهيدا وقد توعد وزير الحرب الأميركي (بيت هيغسيث) بشن حملة صاروخية "لا هوادة فيها" حتى تتوقف العمليات اليمنية في البحر الاحمر.
مقدمة الـ "أم تي في"
ماذا يحصل على الحدود الشرقية والشمالية الشرقية للبنان؟
وهل صحيح ان الاشتباكات الحاصلة على خلفية تهريب وسببها الاساسي مهربون؟
حتى الان الاخبار والمعطيات والمعلومات متضاربة، وثمة روايات عدة، ولكن الثابت ان التسيب الكبير على الحدود اللبنانية- السورية هو السبب الاول لما حصل.
فالامور غير مضبوطة من الجهتين، والحدود البرية بين لبنان وسوريا مستباحة من جماعات معروفة حينا وغير معروفة احيانا اخرى.
كما وأن عمليات التهريب والعبور غير الشرعي تسير أمام اعين الحكومة والاجهزة الامنية.
بالتوازي، فان لا تواصل ولا محادثات في العمق بين السلطتين اللبنانية والسورية وبين الحكومتين. فهل الامر مقبول ومنطقي في ظل التحديات الكبرى التي يواجهها البلدان على الصعد كلها؟
الغريب في الموضوع ان حزب الله يدعي انه بريء من كل الحوادث، وان لا علاقة له بها لا من قريب ولا من بعيد.
علما ان الجيش السوري اكد للاعلام انه تعامل مع عناصر حزب الله ومهربي الكبتاغون وارغمهم على التراجع، وان منطقة حوش السيد علي باتت تحت سيطرة الجيش السوري بعد تمشيطها من عناصر حزب الله.
فهل كل ما يقوله الجيش السوري كاذب، ام ان على السلطات اللبنانية ان تعيد النظر في روايتها، بل في كل مقاربتها لوضع الحدود بين لبنان وسوريا؟
مقدمة الـ "أو تي في"
الحدود الجنوبية مصدر تهديد مستمر منذ عقود، وخروقات اسرائيلية يومية، تشطب السيادة وتعتبر اتفاق وقف اطلاق النار وكأنه غير موجود.
وأما الحدود الشرقية والشمالية، التي شكلت منذ سنين مدخلا لاحتلال عسكري ثم نزوح، فصارت منذ التغيرات الاخيرة على رأس السلطة في سوريا مصدر قلق أمني دائم، من مظاهره الراهنة، ما تشهده الساعات الاخيرة من تصعيد اعتبره الرئيس جوزيف عون غير مقبول، ولا يمكن أن يستمر، مشيرا إلى أنه اعطى توجيهاته الى قيادة الجيش للرد على مصادر النيران، في وقت كان مجلس الوزراء يقارب المسألة الحدودية بتشكيل لجنة.
واليوم، صدر عن الرئيس العماد ميشال عون بيان اعتبر فيه ان لبنان معرض لخطر كبير متأت من تحديات ثلاثة:
أولا، تمادي إسرائيل في اعتداءاتها وانتهاكها للسيادة اللبنانية من دون أي رادع، وسقوط الشهداء والضحايا يوميا في قراهم وأراضيهم، رغم ترتيبات وقف إطلاق النار ذات الصلة بتطبيق القرار 1701.
ثانيا، تفلت الحدود البرية مع سوريا واستباحتها من قبل جماعات متعددة الانتماءات في عمليات تهريب وعبور غير شرعي، وحوادث متكررة ومتصاعدة، ومواجهات مسلحة واعتداءات طالت قرى وبلدات على الحدود الشرقية والشمالية وصلت الى حد اختطاف وقتل وذبح مواطنين لبنانيين. وما النداءات والتحذيرات الصادرة عن الأهالي والمسؤولين المحليين في تلك المناطق سوى إنذارات وإشارات للأعظم الآتي.
ثالثا، تابع بيان الرئيس ميشال عون، تزايد أعداد النازحين السوريين من دون وجود أي خطة أو افق، لبناني أو دولي، واضح لمعالجة قضيتهم، على الرغم من المتغيرات السياسية المستجدة في سوريا وانتفاء أي مبرر كان يدعى لعدم عودتهم، أضف الى ذلك موجات النزوح الجديدة في الفترة الأخيرة.
وتابع الرئيس ميشال عون: المطلوب اليوم من المسؤولين، المبادرة الفورية الى اتخاذ الاجراءات اللازمة حفاظا على سلامة الوطن والمواطنين، وتحمل المسؤولية التاريخية لمواجهه التحديات المصيرية المحدقة بلبنان، فكل هذه الأحداث تستوجب انعقاد المجلس الأعلى للدفاع لاتخاذ الخطوات المناسبة لمجابهة الأخطار المهددة لأمن وسلامة الوطن، وهذا واجب وليس خيارا لمن هم في موقع المسؤولية، ولا يظنن أحد من أبناء هذا الوطن، أنه سيكون بمنأى عن تداعيات هذه الأخطار، فالوطن واحد، وما يطال جنوبه او شماله أو شرقه يطاله كله ويطال قلبه، فلا تستخفوا ولا تستهينوا، ختم بيان الرئيس العماد ميشال عون. مقدمة الـ "أل بي سي"
معطيات جديدة وتطورات متسارعة تتعلق بالجبهة العسكرية بين لبنان وسوريا في البقاع الشمالي.
الواضح منها حتى الآن أنها بدأت فردية، لكنها تطورت لتصبح بين الجيشين اللبناني والسوري...
فهل كانت هناك خطة لاستدراج الوضع إلى ما أصبح عليه؟
وإذا كان صحيحا أن هناك من وضع خطة ، فمن يكون؟
والسؤال التالي: هل هو أوان فتح تحقيق في ما حصل، أم ان الأولوية هي لضبط الجبهة؟
والسؤال الذي يتبعه: هل هناك قرار بفتح جبهة مع سوريا؟ ولمصلحة من؟
الوضع في غاية الدقة وفي غاية الخطورة، فمنذ وصول النظام الجديد في سوريا، وحده لبنان في مواجهة عسكرية معه، ولو متقطعة، فالحدود مع إسرائيل ومع تركيا ومع الأردن ومع العراق، هادئة، فلماذا لبنان مستثنى...؟
يمكن الإستنتاج أن هناك من يحاول الأستدراج, سواء للسوري أم للبناني، فمن يقف وراء الإستدراج؟ وهل يكفي ترداد سردية التهريب لتبسيط ما يحدث؟
هكذا بات لبنان عالقا بين جبهتين : جبهة جنوبية مع إسرائيل، وجبهة شرقية مع سوريا، والمواجهة لا تكون بالشكوى، بل بقرار تتخذه الدولة وتتحمل مسؤوليته، لا ان تستدرج وتدفع ثمن قرار لم تتخذه هي.
مقدمة "الجديد"
حتى الأمس كان للبنان عدو واحد هو اسرائيل...
وبثمان وأربعين ساعة وجد الجيش اللبناني نفسه في معركة مع سوريا عند الحدود الشمالية فمن علاقات الأخوة التي كلفت لبنان سيطرة سورية امتدت اكثر من ثلاثين عاما.. إلى المواجهة الأولى بين جيشين لبناني وسوري في سياق معركة كان يمكن لها ان تحل بالتواصل بين البلدين وحقن الدماء وبدأت الشرارة من تسلل مسلحين سوريين الى داخل الاراضي اللبنانية... فتم اطلاق النار على ثلاثة منهم من اهالي المنطقة اللبنانية والذين يتزودون أيضا بالسلاح صنفت سوريا هؤلاء أنهم من حزب الله.
ونفى الحزب دخوله في هذه المعركة بشكل قاطع تطورت الاشتباكات.
وبلغت حد خطف لبنانيين يعيشون في اراض سورية وقتلهم وبينهم شقيقان من عائلة مدلج.
واستدعى ذلك موقفا حازما من رئيس الجمهورية العماد جوزاف، فاكد أن ما يحصل على الحدود الشرقية والشمالية الشرقية لا يمكن أن يستمر، ولن نقبل باستمراره.
وقال: لقد أعطيت توجيهاتي للجيش اللبناني بالرد على مصادر النيران واجرى عون اتصالا بوزير الخارجية يوسف رجي الموجود حاليا في بروكسل، وطلب منه التواصل مع الوفد السوري المشارك في مؤتمر دعم سوريا، والعمل على حل المشكلة القائمة بأسرع وقت ممكن.
وبما يضمن سيادة الدولتين، ومنع تدهور الأوضاع وفي المؤتمر حذر وزير خارجية سوريا من التهديدات الأمنية التي تواجه بلاده بما في ذلك تحركات فلول النظام السابق وبعض الميليشيات. إضافة إلى خروقات الاحتلال الإسرائيلي لاتفاقية 1974، مؤكدا أن سوريا لن تتسامح مع أية محاولات لزعزعة استقراره والخروقات التي شكا منها الوزير شيباني تعم لبنان وسوريا معا.. وهي الأحق بأن يذخر لها سلاح الجيشين وليس بلدين تشارك جيشاهما الدماء نفسها ضد المحتل الاسرائيلي.
وفي اليوم الذي تضبط فيه المؤسسة العسكرية اللبنانية حدودها مع سوريا لمنع انزلاق الوضع الى الأسوأ كان طيران اسرائيل ينفذ غارات في البقاع نفسه وتمتد غاراته الى محيط قلعة الشقيف في الجنوب.
ويتقيد الجيش اللبناني بامر اليوم الذي أصدر أول طبعاته في العهد الجديد قائد الجيش العماد رودولف هيكل فقال إن التحديات التاريخية التي تواجهنا، وعلى رأسها التهديدات والاعتداءات المستمرة من جانب العدو الإسرائيلي، تبقي رهان العهد الجديد، كما رهان اللبنانيين كافة، على صمودنا واستمرارنا ونجاحنا في توفير الأمن والاستقرار، اللازمين لانطلاق بلدنا في طريق التعافي الاقتصادي والاجتماعي والإنمائي.
وهذه التوترات بين حدودين اثنين: اسرائيلي وسوري... حطت أيضا على أول جلسة وزارية في السرايا الحكومية.
وقال وزير الإعلام بول مرقص ان التلعليمات أعطيت بالتشدد في ضبط الحدود.
ولاحقا اعلن مرقص للتلفزيون العربي ان لبنان سيرد على اطلاق النار من الجانب السوري حتى إسكات صوت الرصاص موضحا ان ما جرى هو سقوط ثلاثة قتلى من المهربين السوريين يوم امس بخلاف الرواية السورية والجلسة الوزارية عاينت اليوم الية التعيينات الادارية.
وقررت اجراء تنقيح لغوي على صيغتها... اما حاكمية مصرف لبنان فانها تنتظر وصول جان ايف لودريان لاجراء المعاينة المالية والسياسية على الاسماء...
ويبدو ان الموفد الفرنسي سيكون مزودا باسم المرشح الرئاسي سابقا سمير عساف. (الوكالة الوطنية) مواضيع ذات صلة مقدمات نشرات الأخبار المسائية Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية 17/03/2025 22:26:37 17/03/2025 22:26:37 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الاخبار المسائية Lebanon 24 مقدمات نشرات الاخبار المسائية 17/03/2025 22:26:37 17/03/2025 22:26:37 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الاخبار المسائية Lebanon 24 مقدمات نشرات الاخبار المسائية 17/03/2025 22:26:37 17/03/2025 22:26:37 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية 17/03/2025 22:26:37 17/03/2025 22:26:37 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً آخر مستجدات اشتباكات الهرمل.. سقوط شهداء والجيش يرسل تعزيزات Lebanon 24 آخر مستجدات اشتباكات الهرمل.. سقوط شهداء والجيش يرسل تعزيزات 12:33 | 2025-03-17 17/03/2025 12:33:53 Lebanon 24 Lebanon 24 اتصال بين جنبلاط وعباس.. وهذا ما تم بحثه Lebanon 24 اتصال بين جنبلاط وعباس.. وهذا ما تم بحثه 16:08 | 2025-03-17 17/03/2025 04:08:06 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد اشتباكات الحدود.. "الصحة" تُعلن حصيلة الشهداء والجرحى Lebanon 24 بعد اشتباكات الحدود.. "الصحة" تُعلن حصيلة الشهداء والجرحى 16:01 | 2025-03-17 17/03/2025 04:01:34 Lebanon 24 Lebanon 24 داخل أنفاق لـ "حزب الله".. هذا ما عثر عليه الجيش السوري (صور) Lebanon 24 داخل أنفاق لـ "حزب الله".. هذا ما عثر عليه الجيش السوري (صور) 15:54 | 2025-03-17 17/03/2025 03:54:10 Lebanon 24 Lebanon 24 رسالة من "حزب الله" لجنبلاط Lebanon 24 رسالة من "حزب الله" لجنبلاط 15:51 | 2025-03-17 17/03/2025 03:51:43 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة هل تذكرون الفنانة اللبنانية ألين خلف؟ شاهدوا كيف أصبحت بعد ابتعادها عن الساحة الفنية (صورة) Lebanon 24 هل تذكرون الفنانة اللبنانية ألين خلف؟ شاهدوا كيف أصبحت بعد ابتعادها عن الساحة الفنية (صورة) 03:21 | 2025-03-17 17/03/2025 03:21:56 Lebanon 24 Lebanon 24 هو من أصل فلسطيني.. فنانة لبنانية غائبة بلقطة رومانسية مع زوجها: "حب حياتي" (صورة) Lebanon 24 هو من أصل فلسطيني.. فنانة لبنانية غائبة بلقطة رومانسية مع زوجها: "حب حياتي" (صورة) 05:43 | 2025-03-17 17/03/2025 05:43:24 Lebanon 24 Lebanon 24 للمرة الأولى.. ايمي سمير غانم تتحدث عن جنس مولودها الثاني (فيديو) Lebanon 24 للمرة الأولى.. ايمي سمير غانم تتحدث عن جنس مولودها الثاني (فيديو) 05:24 | 2025-03-17 17/03/2025 05:24:35 Lebanon 24 Lebanon 24 حال الطقس: أمطار غزيرة وثلوج على 800 متر حتى هذا اليوم Lebanon 24 حال الطقس: أمطار غزيرة وثلوج على 800 متر حتى هذا اليوم 04:15 | 2025-03-17 17/03/2025 04:15:29 Lebanon 24 Lebanon 24 توقيف قاضٍ سابق ونقله إلى سجن في الاشرفية.. هذه هي تهمته Lebanon 24 توقيف قاضٍ سابق ونقله إلى سجن في الاشرفية.. هذه هي تهمته 09:14 | 2025-03-17 17/03/2025 09:14:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 12:33 | 2025-03-17 آخر مستجدات اشتباكات الهرمل.. سقوط شهداء والجيش يرسل تعزيزات 16:08 | 2025-03-17 اتصال بين جنبلاط وعباس.. وهذا ما تم بحثه 16:01 | 2025-03-17 بعد اشتباكات الحدود.. "الصحة" تُعلن حصيلة الشهداء والجرحى 15:54 | 2025-03-17 داخل أنفاق لـ "حزب الله".. هذا ما عثر عليه الجيش السوري (صور) 15:51 | 2025-03-17 رسالة من "حزب الله" لجنبلاط 15:51 | 2025-03-17 السيّد: ضمان العودة المستدامة للنازحين السوريين إلى بلادهم يتطلّب جهودًا دولية فيديو فنّانة تتكلم عن تعرضها للتنمر (فيديو) Lebanon 24 فنّانة تتكلم عن تعرضها للتنمر (فيديو) 04:42 | 2025-03-16 17/03/2025 22:26:37 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. تشوّه بسبب "ستاربكس" فحصل على هذا التعويض الكبير Lebanon 24 بالفيديو.. تشوّه بسبب "ستاربكس" فحصل على هذا التعويض الكبير 02:31 | 2025-03-16 17/03/2025 22:26:37 Lebanon 24 Lebanon 24 عاصفة ورياح وأعاصير ضخمة تضرب أميركا.. قتلى ودمار (فيديو) Lebanon 24 عاصفة ورياح وأعاصير ضخمة تضرب أميركا.. قتلى ودمار (فيديو) 00:27 | 2025-03-16 17/03/2025 22:26:37 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: مقدمات نشرات الأخبار المسائیة على مصادر النیران الجیش اللبنانی حصیلة الشهداء الجیش السوری لبنان وسوریا على الحدود مقدمة الـ میشال عون حزب الله مع سوریا هذا ما
إقرأ أيضاً:
تصعيد عسكري من الجنوب إلى الحدود الشرقية
شهد الوضع في الجنوب تكثيفاً خطيرا للهجمات الإسرائيلية، كما توتَّر الوضع العسكري الحدود اللبنانية السورية التي شهدت سقوط ثلاثة مقاتلين من الجيش السوري، ولاحقاً سجِّل قصف مدفعي من داخل الأراضي السورية باتجاه البلدات اللبنانية، كما جرى فصل الإنترنت عن عدد من القرى الحدودية مثل القصر التي سرعان ما بدأ سكانها بالنزوح نحو الهرمل.
وزارة الدفاع السورية أعلنت أنها ستتخذ كل الإجراءات اللازمة بعد هذا التصعيد الخطير من قبل "حزب الله" اللبناني، ذلك على الرغم من نفي العلاقات الإعلامية في "حزب الله" بشكل قاطع ما يتم تداوله بشأن وجود أي علاقة لـ "الحزب" بالأحداث التي جرت عند الحدود اللبنانية - السورية.
وكتبت" الاخبار": قالت مصادر مطّلعة في دمشق إن «الأجواء ليست جيدة، إذ إن في القيادة الجديدة من يرغب بفتح معركة مع لبنان، من بوابة حزب الله، من أجل شدّ العصب الداخلي في ظل التوترات الأمنية الداخلية وانتشار الفوضى وعمليات الخطف والقتل». وأضافت أن الحكم الجديد يريد تفاهماً لبنانياً - سورياً برعاية دولية لضمان الأمن على الحدود، في عودة إلى النغمة السابقة التي تقف خلفها الولايات المتحدة وإسرائيل، والتي تطالب بتوسيع نطاق عمليات القوات الدولية لتشمل كامل الحدود الشرقية للبنان. وهو ما استدعى استنفاراً سياسياً وأمنياً من جانب لبنان.
ونقلت «البناء» من مصادر ميدانية أن الجيش اللبناني أرسل تعزيزات كبيرة الى الحدود اللبنانية – السورية ويقوم بمراقبة حركة المجموعات المسلحة.
وألقى الجيش وفق المعلومات القبض على شخصَين اثنَين في بلدة الحلانية شرقي بعلبك يقومان بتصوير المنازل، وقد تبين بالتحقيق معهما أنهما سوريان.
وأفيد عن «حركة نزوح من بلدات لبنانية حدودية مع سورية باتجاه الهرمل إثر اشتداد وتيرة القصف»، من الجانب السوري.
وعلمت «البناء» أن اتصالات سياسية حصلت بين الحكومتين اللبنانية والسورية لتطويق التوتر، لكنها لم تنجح بوقف القصف باتجاه الأراضي اللبنانية.
وكتبت" الشرق الاوسط"؛قُتل 3 سوريين، أفيد بأنهم من جنود الأمن العام، قرب الحدود مع لبنان في حادث إطلاق نار تضاربت المعلومات حول أسبابه، فيما فتحت الأجهزة الأمنية اللبنانية تحقيقاً في الحادث. وقالت مصادر أمنية لبنانية لـ«الشرق الأوسط» إن الثلاثة «دخلوا الأراضي اللبنانية قبل مقتلهم وتولى الجيش نقل جثامينهم وتسليمها إلى الجانب السوري عبر معبر جوسية الرسمي»، مؤكدة أن «الأمر مرتبط بعصابات التهريب». ورجّحت أن رجال الأمن السوريين كانوا يلاحقون مهربين في تلك الأراضي المتداخلة على الحدود وحصل إطلاق نار ما أدى إلى مقتلهم.
بموازاة ذلك، يواصل الجيش الاسرائيلي اعتداءاته على لبنان في خرق فاضح لاتفاق وقف إطلاق النار، حيث شنّت طائراته، أمس، سلسلة غارات استهدفت مواطنِين في الجنوب، مخلِّفةً 3 شهداء وجريح، كما قصفت مباني ومساكن موقَّتة للمواطنين.
وكتبت" الاخبار":في تأكيد من العدو على منع عودة أهالي القرى الحدودية التي دمّرها العدوان، أغارت مروحيتا «أباتشي» ليل أمس على محطة وقود وفرن ودكانة توزّعت بين بوابة فاطمة والساحة في بلدة كفركلا، واستهدفت في بلدة يارون بيوتاً جاهزة تُستخدم كمحال لبيع الحاجات ومكاتب لتسهيل خدمات الأهالي.
التصعيد الإسرائيلي جاء بعد تنشيط ورش العودة في غالبية البلدات الجنوبية في مقابل تردّد الكثير من المستوطنين في العودة إلى مستوطنات الشمال. فمن الطيبة إلى كفركلا ورب ثلاثين ومركبا وحولا حتى عيترون وعيتا الشعب ورامية والبستان والناقورة، تنشط أعمال حراثة الحقول وإصلاح الأراضي الزراعية.
وفي انتظار إعادة الإعمار، لجأ البعض إلى استقدام بيوت جاهزة لاستخدامها كمنازل للمنامة أو كمحالّ. واستشهد خمسة مواطنين يومي السبت والأحد في غارات متنقّلة، في عيناثا وميس الجبل وعيتا الشعب وياطر وكفركلا. وكتبت" الديار":قالت مصادر سياسية واسعة الاطلاع ان «لبنان الرسمي، عبر رئاسة الجمهورية والحكومة، أبلغ المعنيين بأن اي حديث عن تطبيع او سواه غير مقبول، في ظل استمرار «اسرائيل» في احتلالها لاراض لبنانية وخروقاتها المتمادية لوقف النار»، لافتة الى ان «الموقف اللبناني حاسم وعليه شبه اجماع وطني، ومفاده انه لا يمكن فرض التطبيع على لبنان بالقوة، وانه ورغم ان ميزان القوى قد يكون راهنا لمصلحة «اسرائيل»، لكن الوضع لن يبقى على ما هو عليه، وبخاصة ان هناك الكثير من الاوراق التي لم يلعبها بعد محور المقاومة وضمنًا حزب الله».
وتضيف المصادر: «كما ان الادارة الاميركية ورغم محاولاتها المستمرة، فانها تدرك جيدا ان لبنان غير قادر على السير بمسار التطبيع، وانه سيبقى يراهن على موقف عربي موحد وبالتحديد سعودي، يربط اي نقاش بهذا المجال بحل الدولتين، الذي تبدو «اسرائيل» ابعد ما تكون راهنا عن الموافقة عليه».
وكتبت" اللواء": ناقش رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس الحكومة نواف سلام حسب المعلومات تشكيل ثلاث لجانٍ لترسيم الحدود البرية مع فلسطين المحتلة في مفاوضات غير مباشرة. لكن ما يهم لبنان في هذه «المعمعة» الاميركية – الاسرائيلية هوإيجاد خط تفاوض غير مباشر تقني لا سياسي او دبلوماسي كما ترغب واشنطن وتل ابيب واعلنتا ذلك اكثر من مرة، بينما كان الجواب اللبناني لا تفاوض دبلوماسي ولاسياسي حول امور لا تتعلق بمسائل تنفيذ آليات اتفاق وقف اطلاق النار، وان التفاوض العسكري – التقني يفترض ان يتناول فقط وكما اعلنت الموفدة الاميركية مورغان اورتاغوس المسائل العالقة الثلاث: الانسحاب من النقاط المحتلة ووقف التعديات الاسرائيلية، وتحرير الاسرى لدى الاحتلال الاسرائيلي، وتثبيت الحدود البرية وفق اتفاق الهدنة فقط لا غير، لأن لبنان التزم بما عليه حسب آليات اتفاق وقف اطلاق النار بينما لم تلتزم اسرائيل. اما البحث لاحقاً كما يتسرب من المصادر الاعلامية الاميركية والاسرائيلية عن مفاوضات لها طابع دبلوماسي حول امور سياسية و»تطبيعية»، فهو أمر تأكد رفض لبنان رسمياً له وانطوى البحث فيه.
و ينتظرلبنان عودة اورتاغوس ورئيس لجنة الاشراف الخماسية اللواء الاميركي جاسبرجيفرز الى بيروت اوتل ابيب، وترقّب ما سيحملانه حول تشكيل اللجان الثلاث، وبخاصة اللجنة المعنية بترسيم الحدود، في ظل المعلومات الاسرائيلية عن نية اسرائيل عدم الانسحاب من النقاط المحتلة وتعليمات وزير الحرب يسرائيل كاتس للجيش «بالإستعداد للبقاء فيها اطول فترة ممكنة»، ولوكان من قبيل الضغط المسبق على لبنان للتنازل عن بعض النقاط المحتلة لمصلحة بقاء الاحتلال فيها، وهوامر يرفضه لبنان الرسمي والشعبي.
لكن مصادر رسمية اكدت لـ «اللواء» ان لا موعد بعد لزيارة اورتاغوس الى بيروت وهي لمتحدد موعداً لزيارتها، وبالتالي لاموعد حتى الآن لإجتماع لجنة الاشراف ربما بإنتظار ان يكون قائد الجيش الجديد العماد رودولف هيكل قد امسك ملفات الموضوع بتفاصيله وشكل فريقعمله خلال ايام قليلة.
مواضيع ذات صلة ميقاتي: هناك تحديات عديدة أمام الحكومة الجديدة من بينها الوضع في الجنوب وعند الحدود الشرقية بالإضافة إلى الملفات المالية والأمنية Lebanon 24 ميقاتي: هناك تحديات عديدة أمام الحكومة الجديدة من بينها الوضع في الجنوب وعند الحدود الشرقية بالإضافة إلى الملفات المالية والأمنية 17/03/2025 05:26:47 17/03/2025 05:26:47 Lebanon 24 Lebanon 24 حماس: أي تصعيد عسكري إسرائيلي قد يؤدي إلى مقتل رهائن Lebanon 24 حماس: أي تصعيد عسكري إسرائيلي قد يؤدي إلى مقتل رهائن
17/03/2025 05:26:47 17/03/2025 05:26:47 Lebanon 24 Lebanon 24 اسرائيل ترسّم حدوداً جديدة في الجنوب واتصالات للامم المتحدة للجم التصعيد Lebanon 24 اسرائيل ترسّم حدوداً جديدة في الجنوب واتصالات للامم المتحدة للجم التصعيد
17/03/2025 05:26:47 17/03/2025 05:26:47 Lebanon 24 Lebanon 24 معركة الحدود الشرقية للبنان مع سوريا: تفاصيلها ودور "حزب الله" Lebanon 24 معركة الحدود الشرقية للبنان مع سوريا: تفاصيلها ودور "حزب الله"
17/03/2025 05:26:47 17/03/2025 05:26:47 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً
آلية التعيينات اليوم وعدة اسماء مرشحة لحاكم "المركزي"
Lebanon 24 آلية التعيينات اليوم وعدة اسماء مرشحة لحاكم "المركزي"
23:14 | 2025-03-16 16/03/2025 11:14:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تصعيدٌ مُقلق والقرار 1701 في مجلس الأمن اليوم
Lebanon 24 تصعيدٌ مُقلق والقرار 1701 في مجلس الأمن اليوم
23:08 | 2025-03-16 16/03/2025 11:08:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تصعيد خطير عند الحدود اللبنانية السورية.. ووزير الدفاع السوري يتوعد حزب الله
Lebanon 24 تصعيد خطير عند الحدود اللبنانية السورية.. ووزير الدفاع السوري يتوعد حزب الله
16:40 | 2025-03-16 16/03/2025 04:40:49 Lebanon 24 Lebanon 24 بو عاصي: وداعاً أنطوان كرباج لك نرفع القبعة
Lebanon 24 بو عاصي: وداعاً أنطوان كرباج لك نرفع القبعة
16:39 | 2025-03-16 16/03/2025 04:39:03 Lebanon 24 Lebanon 24 مداهمة في طرابلس.. وتوقيف مطلوب
Lebanon 24 مداهمة في طرابلس.. وتوقيف مطلوب
16:19 | 2025-03-16 16/03/2025 04:19:05 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
طقس بارد جدّاً... مُنخفض جويّ سيضرب لبنان والأب إيلي خنيصر: أمطارٌ غزيرة وثلوج
Lebanon 24 طقس بارد جدّاً... مُنخفض جويّ سيضرب لبنان والأب إيلي خنيصر: أمطارٌ غزيرة وثلوج
07:57 | 2025-03-16 16/03/2025 07:57:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد تصريحات حسام حبيب... شيرين عبد الوهاب تُعدّ مفاجأة
Lebanon 24 بعد تصريحات حسام حبيب... شيرين عبد الوهاب تُعدّ مفاجأة
11:27 | 2025-03-16 16/03/2025 11:27:27 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. مقتل 51 شخصاً في ملهى ليلي
Lebanon 24 بالفيديو.. مقتل 51 شخصاً في ملهى ليلي
06:59 | 2025-03-16 16/03/2025 06:59:46 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا ما ينتظر "الودائع"
Lebanon 24 هذا ما ينتظر "الودائع"
03:45 | 2025-03-16 16/03/2025 03:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 من القضاء إلى "النافعة"
Lebanon 24 من القضاء إلى "النافعة"
02:30 | 2025-03-16 16/03/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان
23:14 | 2025-03-16 آلية التعيينات اليوم وعدة اسماء مرشحة لحاكم "المركزي" 23:08 | 2025-03-16 تصعيدٌ مُقلق والقرار 1701 في مجلس الأمن اليوم 16:40 | 2025-03-16 تصعيد خطير عند الحدود اللبنانية السورية.. ووزير الدفاع السوري يتوعد حزب الله 16:39 | 2025-03-16 بو عاصي: وداعاً أنطوان كرباج لك نرفع القبعة 16:19 | 2025-03-16 مداهمة في طرابلس.. وتوقيف مطلوب 16:00 | 2025-03-16 ماذا يواجه "حزب الله" الآن؟ تقريرٌ يُجيب فيديو فنّانة تتكلم عن تعرضها للتنمر (فيديو)
Lebanon 24 فنّانة تتكلم عن تعرضها للتنمر (فيديو)
04:42 | 2025-03-16 17/03/2025 05:26:47 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. تشوّه بسبب "ستاربكس" فحصل على هذا التعويض الكبير
Lebanon 24 بالفيديو.. تشوّه بسبب "ستاربكس" فحصل على هذا التعويض الكبير
02:31 | 2025-03-16 17/03/2025 05:26:47 Lebanon 24 Lebanon 24 عاصفة ورياح وأعاصير ضخمة تضرب أميركا.. قتلى ودمار (فيديو)
Lebanon 24 عاصفة ورياح وأعاصير ضخمة تضرب أميركا.. قتلى ودمار (فيديو)
00:27 | 2025-03-16 17/03/2025 05:26:47 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24