رئيسا الكنيسة الإنجيلية والروم الأرثوذكس يلتقون بمحافظ إدلب بسوريا
تاريخ النشر: 17th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
إلتقى القس إبراهيم نصير الرئيس الروحي للكنيسة الإنجيلية العربية بحلب ونائب رئيس السينودس الإنجيلي الوطني في سورية ولبنان وراعي أبرشية حلب والاسكندرون وتوابعهما للروم الأرثوذكس المطران أفرام معلولي محافظَ إدلب السيد محمد عبدالرحمن المحترم، وذلك في مقر المحافظة في إدلب، وبحضور عدد من أبناء رعية إدلب الأرثوذكسية وبعض من أهالي إدلب الغيورين.
وقالت الكنيسة في بيانها على الفيس بوك أنه في جو من التقدير والاحترام، دار الحديث حول المكانة التاريخية لمحافظة إدلب، وصفحات التاريخ البيضاء التي جمعت أهل هذه المدينة كعائلة واحدة. وتم التطرق أيضاً للأوضاع الراهنة وكيفية تحسينها، وتسهيل عودة المسيحيين إلى مدينة إدلب وقراها.
كما تم التأكيد على ضرورة تكثيف الجهود والتضامن والتعاون لبناء سوريا الجديدة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إدلب بسوريا إبراهيم نصير الارثوذكس الروم الأرثوذكس الارثوذكسية الكنيسة الإنجيلية محمد عبدالرحمن محافظة إدلب
إقرأ أيضاً:
طائرات مجهولة تستهدف القاعدة الروسية في مطار حميميم بسوريا
ذكرت مصادر إعلامية سورية بأن القاعدة الروسية في مطار حميميم تصدت لطائرات مسيرة مجهولة حاولت استهداف القاعدة.
ردّت موسكو على تصريح وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك، حول القواعد العسكرية الروسية في سوريا، وذكّرت برلين بالقواعد الأمريكية الموجودة في ألمانيا.
وكانت وزيرة الخارجية الألمانية، دعت خلال زيارة إلى دمشق، إلى خروج القواعد الروسية من سوريا.
وقالت: "حان الوقت لمغادرة القواعد الروسية من سوريا"، مضيفة أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين هو الذي دعم لفترة طويلة، وهو من "غطى وساند جرائم النظام"، على حد تعبيرها.
وسبق وأن ذكر الرئيس السوري أحمد الشرع، أن روسيا ثاني أقوى دولة في العالم ولها أهمية كبيرة، مشددا على أن لدمشق مصالح استراتيجية مع موسكو.
وأوضح أن الإدارة الحالية لا تريد أن تخرج روسيا بطريقة لا تليق بعلاقتها الطويلة مع سوريا، في إشارة ربما إلى بقاء القواعد الروسية مؤقتا في حميميم وطرطوس، على الرغم من أن بعض الآليات سحبت منها خلال الفترة الماضية.
وكان وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف أوضح سابقا أن نشر القواعد الروسية منصوص عليه في المعاهدات الدولية القائمة والمبرمة بين البلدين، وفقا لقواعد القانون الدولي".
وأشار إلى أن موسكو لم تتلق أي طلبات سورية رسمية من السلطات الجديدة لمراجعة تلك الاتفاقيات التي ترعى تواجد القواعد العسكرية في طرطوس وحميميم.