أكرم حسني: الجوع بيخلي معتز التوني يتعصب.. والنهاية دايمًا فتة وحواوشي
تاريخ النشر: 17th, March 2025 GMT
أكد الفنان أكرم حسني، أن صديقه المخرج معتز التوني مخرج مسلسل "الكابتن كان له عادات مختلفة قبل بداية تصوير أي عمل، موضحًا أن التحضير لأي مشروع جديد يبدأ دائمًا بالسؤال المعتاد: "هناكل إيه؟"، إلا أنه يحاول دائمًا إقناع معتز بالعمل أولًا.
. عالم بالأوقاف يوضح أسهل صدقة وأعظمها أجرا
وأضاف أكرم حسني، خلال لقاءه مع الإعلامية أسما إبراهيم ببرنامج "حبر سري"، المٌذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن المخرج معتز التوني عندما يكون جائعًا يصبح أكثر عصبية، ولا يمكنه التركيز قبل أن يتناول طعامه المفضل، واصفًا صديقه معتز بأنه شخص كريم جدًا ويحب دائمًا عزومة أصدقائه، مشيرًا إلى أن النقاشات بينهما حول الطعام غالبًا ما تنتهي "بفتة وحواوشي".
وأوضح أكرم حسني، أن معتز التوني يعشق عمله كمخرج، ويهتم بأدق التفاصيل، لكنه أيضًا ممثل كوميدي بالفطرة، متابعًا: "معتز بيضحكني في كل مشهد بيمثل فيه، وهو نفسه في القعدة زي ما هو على الشاشة.. طبيعي وتلقائي جدًا"، مؤكدًا أنه تابع مسلسل "النص" للفنان أحمد أمين، بالإضافة إلى مسلسل "أشغال شقة"، وهو عمل كوميدي مميز يحمل الكثير من الجهد والتعب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أكرم حسني حبر سري أسما إبراهيم المزيد معتز التونی أکرم حسنی
إقرأ أيضاً:
بعد تحريكها اليوم.. البترول تعلن موعد التعديل الجديد في أسعار الوقود
قال المهندس معتز عاطف، المتحدث باسم وزارة البترول والثروة المعدنية، إن آخر قرار تم اتخاذه بشأن تصحيح أسعار الوقود، كان في 18 أكتوبر 2024، حيث تم تحديد أنه لن يتم تعديل الأسعار قبل مرور 6 أشهر، وهو ما تحقق بالفعل، قائلاً إن طقرار تعديل الأسعار قد تم اتخاذه اليوم الساعة 6 صباحًا.
وأوضح المهندس معتز، خلال مداخلة مع الإعلامية حنان عاطف، على قناة «إكسترا نيوز»، أن الوزارة تأخذ في اعتبارها عدة عوامل عند تعديل الأسعار، وهي “الاستيراد” حيث أن 40% من إجمالي استهلاك الوقود تعتمد عليه الدولة من الاستيراد، كما أن نسبة كبيرة من الغاز والبنزين يتم استيرادها، وهو ما يؤثر بشكل مباشر على تكلفة الوقود، بجانب “التقلبات العالمية” فبالرغم من انخفاض الأسعار العالمية للزيوت والمنتجات في الفترة الأخيرة، إلا أن هذا التراجع لم يؤثر بشكل كبير على التكلفة الإجمالية للوقود المحلي.
وأوضح أن انخفاض السعر كان له تأثير طفيف فقط على تكلفة السولار، بمقدار 40 قرشًا للتر، إذ أن تكلفة الاستيراد لا تقتصر التكلفة على سعر المنتج فقط، بل تشمل تكاليف النقل والتخزين، وهو ما يجعل التكلفة الإجمالية أعلى من المنتجات المحلية.
أكد المهندس معتز أن الحكومة تواصل دعم أسعار الوقود حتى بعد الزيادة الأخيرة، مضيفًا أن الدولة تتحمل دعمًا كبيرًا يصل إلى 366 مليون جنيه يوميًا، أي حوالي 11 مليار جنيه شهريًا، وذلك على الرغم من انخفاض أسعار المنتجات عالميًا.
وأوضح المهندس معتز عاطف أن وزارة البترول تحرص على مراعاة الأبعاد الاجتماعية للقرار، مؤكدًا أن الدعم الأكبر يتم توجيهه إلى المنتجات الأكثر تأثيرًا على المواطنين، مثل السولار والبوتاجاز، إضافة إلى بنزين 80 و92.
وأشار إلى أن الوزارة تراقب تأثير القرار على تكلفة نقل المنتجات والبضائع، والتي تؤثر على الأسعار في الأسواق المحلية.
ولفت إلى أن الوزارة تعمل على زيادة الإنتاج المحلي للوقود من خلال إطلاق حوافز للشركاء المحليين، الهدف من ذلك هو تقليل الاعتماد على الاستيراد وبالتالي خفض التكلفة الكلية للمنتجات في المستقبل.
وأضاف المهندس معتز أن الفترة المقبلة ستشهد زيادة في الاعتماد على المنتج المحلي مقارنة بالاستيراد، مؤكدًا أنه لن يتم إجراء أي تعديلات أخرى في الأسعار قبل مرور 6 أشهر على الأقل، حتى يتم دراسة التأثيرات بشكل جيد.