«كارثة صحية».. حسام موافي يحذر من العلاج بالأعشاب.. فيديو
تاريخ النشر: 17th, March 2025 GMT
أكد الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة، أن المشايخ وعلماء الدين لا يمكنهم علاج المرضى الذين يعانون من أمراض عضوية، مشيرًا إلى أن دورهم يقتصر على مساعدة المرضى النفسيين عبر التقرب إلى الدين.
وقال الدكتور حسام موافي خلال تقديمه برنامج «ربي زدني علمًا» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن العلاج بالأعشاب كارثة صحية واصفًا إياه بـ الكارثة الصحية، نظرًا لكون الجرعات المستخدمة غير مقننة، مما قد يؤدي إلى مخاطر صحية جسيمة.
وحذر الدكتور حسام موافي، من العلاج بالأعشاب، لأن جرعاته غير مقننة، وربما تفوق الجرعة المستخدمة الجرعة المقرر للمريض أخذها.
اقرأ أيضاًبالفيديو.. لماذا نريد رضا الله؟.. الدكتور علي جمعة يجيب
الدكتور «هشام عبد العزيز»: قضاء حوائج الناس من أعظم القربات إلى الله
هل القلب هو محل العقل كما ذكر القرآن؟.. الدكتور علي جمعة يجيب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدكتور حسام موافي طب الحالات الحرجة العلاج بالأعشاب حسام موافی
إقرأ أيضاً:
كارثة صحية مدمرة على مائدتك: 5 أجزاء من الدجاجة إيّاك أن تأكلها
دجاج مشوي (مواقع)
في الوقت الذي يُعتبر فيه الدجاج أحد أكثر أنواع اللحوم استهلاكًا حول العالم، سواء بسبب طعمه اللذيذ أو سعره المعقول، يفجّر خبراء التغذية والأطباء تحذيرًا صادمًا: هناك أجزاء من الدجاجة يجب ألا تقترب منها على الإطلاق، لأنها قد تُحوّل وجبتك الشهية إلى قنبلة موقوتة تهدد صحتك دون أن تدري.
اقرأ أيضاً وحش التصوير وصل: أوبو تكشف عن Find X8 Ultra بكاميرا رباعية خارقة وبطارية ضخمة 11 أبريل، 2025 شمخاني يكشف الكواليس: إيران جاهزة لاتفاق تاريخي مع أمريكا بهذه الشروط 11 أبريل، 2025
إليك الأجزاء التي يُنصح بتجنبها فوراً:
الجلد:رغم أنه مقرمش ولذيذ، إلا أن جلد الدجاج يمتص الدهون والمواد الكيميائية التي يتعرض لها الدجاج أثناء تربيته، مثل الهرمونات والمضادات الحيوية. كما أنه يحتوي على نسبة عالية من الدهون المشبعة، التي ترفع من خطر الإصابة بأمراض القلب وتراكم الكوليسترول الضار.
الكبد:
يعد الكبد من الأعضاء التي تعمل على تصفية السموم في جسم الدجاجة، وبالتالي فهو معرض لتراكم بقايا الأدوية والملوثات. تناوله بشكل متكرر قد يؤدي إلى تراكم السموم في الجسم، خصوصًا عند الأطفال والحوامل.
الرئة:
غالبًا ما يتم تجاهلها عند الطهي، ولكن في بعض الأحيان تبقى في الذبيحة وتُطهى دون قصد. الرئة تُعد من أكثر الأعضاء عرضة للتلوث، ولا توجد دراسات كافية تضمن سلامة تناولها.
العنق (الرقبة):
يحب البعض استخدامها في الشوربة أو الأرز، ولكن الحقيقة أن منطقة الرقبة تحتوي على غدد ليمفاوية يمكن أن تُخزّن مواد سامة أو آثار من لقاحات ومضادات حيوية تم إعطاؤها للدجاج. لذلك، يُنصح بعدم تناولها أو تنظيفها جيدًا قبل الطهي.
ذيل الدجاجة (العظمة اللي في آخرها):
الجزء المعروف شعبيًا بـ "عظمة الشهوة"، وهو في الواقع مركز لتجمع الدهون والسموم. يحتوي على نسبة عالية من الخلايا الدهنية والأنسجة التي تمتص كل ما هو ضار في جسم الدجاجة، مما يجعله من أخطر الأجزاء إن تم تناوله باستمرار.
نصيحة ذهبية:
حتى لو كنت من عشاق الدجاج، حاول دائمًا اختيار الأجزاء الآمنة، واحرص على الطهي الجيد والنظافة التامة. وابتعد عن هذه الأجزاء التي قد تضع صحتك في دائرة الخطر دون أن تدري.
الطعام ليس مجرد نكهة... بل هو قرار يحدد مصير صحتك.