المشهد اليمني:
2024-07-04@03:05:56 GMT

4 تحف أثرية يمنية تُباع في إسرائيل ”صور”

تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT

4 تحف أثرية يمنية تُباع في إسرائيل ”صور”

كشف الباحث اليمني المهتم في علم الآثار، عبدالله محسن، اليوم، عن أربع تحف أثرية يمنية، معروضة للبيع في مزاد عالمي في تل أبيب.

وقال محسن إن أربع تحف أثرية مميزة من البرونز ومرمر الكالسيت، إثنتين منها تحوي نقوشاً مسندية، تعرض في تل أبيب.

وكان الباحث نفسه، قد كشف الخميس الماضي، عن لوحة برونزية أثرية يمنية نادرة ، تعرض للبيع في مزاد سيقام في عاصمة الاحتلال الإسرائيلي أكتوبر القادم.

وقال الباحث عبدالله محسن، إن اللوحة الأثرية اليمنية، ستباع في "تل أبيب"، في الثاني من أكتوبر القادم، في مزاد تُعرض فيه العديد من آثار اليمن.

اقرأ أيضاً انهيار جسر أثري في جبلة بعد يوم من انهيار أجزاء من الجامع الكبير في إب باحث في شؤون الآثار: أكثر من 50 قطعة أثرية نادرة أهداها الإمام أحمد حميدالدين لطبيبه الخاص آثار اليمن تُباع في إسرائيل!.. الكشف عن لوحة برونزية أثرية نادرة ستُعرض للبيع في ”تل أبيب” (صورة) مجهولون ينفذون عمليات تنقيب عن الآثار والذهب في عدن شاهد آخر صورة للطفل الذي وجد مقتولا بطريقة بشعة وعليه آثار التعذيب في النادرة بإب (صورة) أربع تحف من روائع الدولة الرسولية في نيويورك! صنعت في تعز .. تحف يمنية نادرة من عهد الدولة الرسولية في أمريكا (صور) بعد إغتيال رجل أعمال .. العثور على جثة شاب عليها آثار تعذيب داخل بئر في العاصمة صنعاء عمرها 2200 سنة .. عرض قلادة يمنية من الذهب الخالص للبيع المباشر في الخارج الكشف عن ”قلادة ساحرة” من آثار اليمن مصنوعة من الذهب والعقيق وحروف المسند تباع في مزاد خارجي عدن: العثور على جثة مواطن على جسده آثار تعذيب في ساحل أبين ”فيديو” الحوثيون يعبثون بآثار اليمن ويهربونها إلى إسرائيل كونها لا تعنيهم! (صورة)

ومن ضمن المعروضات لوحة برونزية يبرز منها وجهان لشابين.

وأوضح حينها، في منشور له رصده "المشهد اليمني"، أن اللوحة ربما تكون من تمنع أو العود أو ظفار، ولم يُعلن عن تفاصيل المعروضات ولا مصدرها حتى الآن، وتساءل "كيف غادرت هذه اللوحة من اليمن؟".

وتتعرض آثار اليمن للنهب والتهريب، وعرضها في مزادات عالمية، خلال سنوات الحرب.

المصدر: المشهد اليمني

كلمات دلالية: آثار الیمن فی مزاد تل أبیب

إقرأ أيضاً:

مسؤول أمني إسرائيلي: حماس تصر على وجود بند يمنع تل أبيب من القتال بعد تنفيذ المرحلة الأولى من الصفقة

سرايا - صرح مسؤول أمني إسرائيلي، اليوم الأربعاء، بأن حركة حماس تصر على وجود بند يمنع تل أبيب من العودة للقتال بعد تنفيذ المرحلة الأولى من صفقة تبادل الأسرى والرهائن بين الطرفين.
ونقلت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، اليوم الأربعاء، عن مسؤول أمني بارز أن حركة حماس ما تزال مصرة على بند في الصفقة المحتملة مع إسرائيل على منع تل أبيب من العودة إلى القتال في قطاع غزة بعد المرحلة الأولى من الصفقة.

وأوضح المسؤول الذي لم تذكر الصحيفة اسمه أو كنيته أن هذا البند لا تسمح به إسرائيل ولن توافق عليه، مضيفًا أن هناك ثغرات أخرى في بنود الصفقة لم يتم إغلاقها بعد، مشيرًا إلى أن الجيش الإسرائيلي سيواصل الضغط العسكري على قطاع غزة من أجل العمل على إطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين لدى حماس في القطاع.


وفي وقت سابق من اليوم الأربعاء، قال قادة الفرق العسكرية الإسرائيلية الأربعة في قطاع غزة، إن الادعاءات بعدم إحراز إنجازات ملموسة في غزة تضر بالمجهود الحربي، إلا أن الإرهاق بدأ يظهر على الجنود.

وذكرت هيئة البث الإسرائيلية أن القادة الأربعة التقوا مع نتنياهو، مطلع الأسبوع الجاري، وأكدوا له ضرورة الأخذ في الاعتبار أن حالة من الإرهاق بدأت تظهر على الجنود بعد 9 أشهر من الحرب.
ويعاني الجيش الإسرائيلي نقصا في الجنود بسبب الحرب المتواصلة بجانب عملياته المكثفة في الضفة الغربية، ومواجهاته مع "حزب الله" على الجبهة الشمالية، حيث كشف وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، يوم الاثنين، عن حاجة الجيش إلى 10 آلاف جندي إضافي فورا، بينما أفادت القناة 12 الإسرائيلية بوجود زيادة كبيرة في عدد الضباط الذين يطلبون التقاعد من الخدمة العسكرية.
كانت وسائل إعلام أمريكية نقلت عن مسؤولين قولهم إن كبار جنرالات إسرائيل يريدون بدء وقف إطلاق النار في غزة حتى لو أدى ذلك لبقاء "حماس".

وأضاف المسؤولون أن جنرالات إسرائيل يعتقدون أن قواتهم تحتاج لوقت للتعافي في حال حرب برية ضد "حزب الله" اللبناني، كما يظنون أنه يمكن للهدنة مع "حماس" أيضا أن تسهل التوصل إلى اتفاق مع "حزب الله".
وتعاني جميع مناطق قطاع غزة أزمة كبيرة في المياه والغذاء، جراء تدمير الجيش الإسرائيلي للبنى التحتية وخطوط ومحطات تحلية المياه، فيما حذرت الأمم المتحدة من تداعيات أزمة الجوع التي يتخبط فيها سكان غزة مع استمرار الحرب بين حركة حماس وإسرائيل.
ومنذ اندلاع الحرب المدمرة على القطاع، في 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أحكم الجيش الإسرائيلي حصاره على قطاع غزة، وقطع إمدادات الماء والغذاء والأدوية والكهرباء والوقود عن سكان القطاع البالغ عددهم نحو 2.3 مليون فلسطيني، الذين يعانون بالأساس أوضاعا متدهورة للغاية.


مقالات مشابهة

  • مسؤول أمني إسرائيلي: حماس تصر على وجود بند يمنع تل أبيب من القتال بعد تنفيذ المرحلة الأولى من الصفقة
  • الاحتلال يواجه شبح الانهيار الإقتصادي والاستثمارات الغربية من تل أبيب
  • تجنيد «الحريديم» في جيش الاحتلال الإسرائيلي يثير أزمة داخل تل أبيب
  • صورة نادرة للزعيم عادل إمام بالسودان.. وكيف أثارت عبارة عفوية نظام نميري؟!
  • 90 قطعة أثرية يمنية مهددة بالضياع: هيئة الآثار في صنعاء تكشف عن قائمة جديدة
  • نائب نصر الله يمنح تل أبيب سبيلا وحيدا يضمن وقف حزب الله عملياته ضد إسرائيل ويمنع الحرب الشاملة
  • ميون ترحب بانطلاق جولة مفاوضات يمنية بشأن الأسرى والمختطفين في مسقط
  • إعلام إسرائيلي: إدارة بايدن تؤخر طلب تل أبيب شراء مروحيات أباتشي
  • بلينكن: انخرطنا مع مصر وقطر بجهود حثيثة لوقف إطلاق النار بغزة
  • إيران وإسرائيل.. تهديدات تنذر بحرب كبرى