تحرك عاجل من قوات فاجنر في بيلاروس بعد مصرع قائدهم يفجيني بريجوجين
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
أفادت وسائل إعلام روسية، بأن بعض من قوات مجموعة فاجنر الروسية يحاولون مغادرة بيلاروس بعد مصرع قائدهم، يفجيني بريجوجين.
وتحاول قوات فاجنر مغادرة بيلاروس إلى روسيا، كما بدأ إغلاق جزء من معسكرات فاجنر في بيلاروس.
وفي وقت سابق من اليوم، ذكرت الوكالة الفيدرالية الروسية للنقل الجوي، أن لجنة شكلت خصيصًا بدأت التحقيق في ظروف وأسباب الحادث الذي أودي بحياة قائد مجموعة فاجنر الروسية، يفجيني بريجوجين.
وقالت الوكالة الفيدرالية الروسية للنقل الجوي في بيان علي “تليجرام”: “وفقا للبيانات الأولية، كان هناك سبعة ركاب وثلاثة من أفراد الطاقم على متن الطائرة، التي كانت عن ظهر قلب من موسكو إلى سان بطرسبرج”.
بيان طارئ من وكالة النقل الجوي الروسية بشأن طائرة قائد فاجنر المنكوبة انتقام بوتين .. أول تعليق من المخابرات الأمريكية على مصرع قائد فاجنروأضاف أن “المحققين في مكان الحادث بدأوا في جمع مواد حول الطاقم والحالة الفنية للطائرة وحالة الأرصاد الجوية على مسار الرحلة وعمل خدمات الإرسال والمعدات اللاسلكية الأرضية”.
وأكدت أنهم سيبحثون أيضا عن الصندوق الأسود.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فاجنر بيلاروس يفجيني بريجوجين روسيا
إقرأ أيضاً:
سفارة روسيا في لشبونة: الأضرار التي لحقت بالسفارة البرتغالية في كييف كانت بسبب قوات الدفاع الجوي الأوكرانية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت السفارة الروسية في البرتغال إن الأضرار التي لحقت بمبنى السفارة البرتغالية في العاصمة الأوكرانية كييف تسببت فيها أنظمة الدفاع الجوي الأوكرانية في حين أن الاتهامات الموجهة إلى موسكو تشوه الحقائق.
وأشارت السفارة - في بيان نقلته وكالة أنباء تاس الروسية - إلى أن "وسائل الإعلام البرتغالية المختلفة تنشر بنشاط التقارير بشأن الأضرار التي لحقت بالسفارة البرتغالية في كييف نتيجة لضربة شنتها القوات المسلحة الروسية على المنشآت العسكرية في المدينة في 20 ديسمبر"، " وأضاف البيان "يزيد المراسلون من حدة رهاب روسيا ويشوهون الحقائق عند الكتابة عن هذا الأمر".
وأشار البيان إلى أن "الأضرار التي لحقت بالمبنى الذي تقع فيه البعثة الدبلوماسية البرتغالية ناجمة عن أنظمة الدفاع الجوي الأوكرانية، التي أثبتت فاعليتها مرارا وتكرارا".
وكانت الحكومة البرتغالية قد أدانت بشدة الهجوم على كييف أول أمس الجمعة، والذي تسبب في أضرار مادية للعديد من البعثات الدبلوماسية، بما في ذلك مستشارية السفارة البرتغالية.