جامعة الأزهر توافق على تعيين أوائل دفعة 2014.. اعرف الشروط والمستندات
تاريخ النشر: 17th, March 2025 GMT
أعلنت جامعة الأزهر عن حاجتها إلى شغل وظائف معيدين من خريجي جامعة الأزهر الأوائل دفعتي 2014 و2015 بقطاع الكليات النظرية والتطبيقية للبنين والبنات.
وحددت جامعة الأزهر، المستندات المطلوبة كمسوغ لتعيين الأوائل خريجي جامعة الأزهر في الكليات الذين تخرجوا منها، وهي كالتالي:
1- صورة شهادة الإجازة العالية (البكالوريوس) موضحا بها التقدير العام والمجموع الكلى وسنة التخرج والاصل للاطلاع.
2- صورة بيان بتقديرات سنوات الدراسة بالدرجات والتقدير الكلي والاصل للاطلاع .
3- صورة شهادة الميلاد.
4- صورة الموقف من التجنيد للذكور وصورة شهاددة الخدمة العامة للاناث.
5- صورة من بطاقة الرقم القومي سارية.
6- عدد 6 صور شخصية حديثة.
7- صحيفة الحالة الجنائية سارى بإسم جامعة الأزهرشروط التقديم
وأوضحت جامعة الأزهر أنه يشترط أن يكون المتقدم للوظائف المعلن عنها من خريجي جامعة الأزهر والتقدم لذات الكلية المتخرج منها.
كما يشترط في من يتقدم لشغل هذه الوظائف، ألا يكون قد سبق فصله من الدراسات العليا أو مسجلا فى تخصص غير المتقدم إليه والتقدم بشهادة من الدراسات العليا تفيد ذلك.
كما يشترط فى المتقدم لشغل وظيفة معيد ألا يزيد السن عن خمسة وثلاثين عاما عند تاريخ الاعلان و حسن السيره والسلوك خلال هذه الفترة.
ويشترط كذلك إذا كان المتقدم إلى وظيفة من الوظائف المعلن عنها من العاملين بالحكومة أو القطاع العام أو المؤسسات والهيئات العامة يجب عليه تقديم موافقة كتابية صريحة من جهة عمله بالتقدم للإعلان أو التقدم بإقرار بعدم العمل إذا كان لا يعمل.
وتقدم الطلبات شخصيا أو بتوكيل رسمى - باسم عميد الكلية وذلك فى موعد غايته ثلاثون يوما من تاريخ النشر، ويراعى تسليم أصول المستندات عند التعيي.
وأكدت جامعة الأزهر أنه لن يلتفت الى الطلبات السابق تقديمها على موعد الإعلان أو التى ترد بالبريد او التى ترد بعد انتهاء الموعد او غير المستوفاه للشروط.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة الأزهر معيدين خريجي جامعة الأزهر تعيين أوائل الأزهر أوائل جامعة الأزهر تعيين أوائل جامعة الأزهر المزيد جامعة الأزهر
إقرأ أيضاً:
صورة جامعة في دار الفتوى..الرئيس عون : لا مشروع يعلو على مشروع الدولة القوية
برزت صورة المشاركة السياسية والدينية الواسعة التي طبعت حفل الإفطار الذي أقامه مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان في دار الفتوى مساء امس وتميز بالحضور الكثيف لكل اركان الدولة والسياسة والطوائف .وقد تقدم الحضور رئيس الجمهورية العماد جوزف عون ورئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس الحكومة نواف سلام ورؤساء الجمهورية السابقون امين الجميل وميشال سليمان وميشال عون ورؤساء الحكومات السابقون فؤاد السنيورة وتمام سلام ونجيب ميقاتي وحسان دياب ورؤساء الطوائف يتقدمهم البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي والبطريرك الأرثوذكسي يوحنا العاشر والمطران الياس عودة وشيخ عقل الطائفة الدرزية ونائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى ورؤساء الأحزاب.
وفي كلمته في المناسبة تناول الرئيس جوزف عون "أهميةُ المشاركةِ السياسيةِ لجميعِ شرائحِ المجتمعِ اللبناني، من دونِ تهميشٍ أو عزلٍ أو إقصاءٍ لأيِّ مكونٍ من مكوناتِه". وقال "ان هذهِ المشاركةَ تقومُ على مبدأٍ أساسٍ وهو احترامُ الدستورِ ووثيقةِ الوفاقِ الوطنيِّ، وتفسيرِهما الحقيقيِّ والقانونيِّ لا التفسيرِ السياسيِّ أو الطائفيِّ أو المذهبيِّ أو المصلحي. إن الدولةَ اللبنانيةَ بمؤسساتِها المختلفة، وبقدرِ حرصِها على حمايةِ التنوعِ اللبنانيِّ وخصوصيتِه، فإنها ملتزمةٌ، وقبلَ أيِّ شيءٍ، بحفظِ الكيانِ والشعب، فلا مشروعَ يعلو على مشروعِ الدولةِ القويةِ القادرةِ العادلة، التي ينبغي بناؤُها وتضافرُ جميعِ الجهودِ لأجلِ ذلك".
واضاف "في خضمِّ التحدياتِ التي يواجهُها وطنُنا، يبرزُ موضوعُ تنفيذِ القرارِ 1701 واتفاقِ وقفِ إطلاقِ النارِ كقضيةٍ محوريةٍ تستدعي اهتمامَنا وعنايتَنا. فلا يمكنُ أن يستقرَّ لبنانُ ويزدهرَ في ظلِّ استمرارِ التوترِ على حدودِه الجنوبية، ولا يمكنُ أن تعودَ الحياةُ الطبيعيةُ إلى المناطقِ المتضررةِ من دونِ تطبيقِ القراراتِ الدوليةِ التي تضمنُ سيادةَ لبنانَ وأمنَهُ واستقرارَه، وانسحابَ المحتلِّ من أرضِنا وعودةَ الأسرى إلى أحضانِ وطنِهم وأهلِهم. وهذا يوجبُ أيضًا وضعَ المجتمعِ الدوليِّ أمامَ مسؤولياتِه للإيفاءِ بضماناتِه وتعهداتِه، وتجسيدَ مواقفِه الداعمةِ للدولةِ ووضعِها موضعَ التنفيذ. إن إعادةَ إعمارِ ما دمرتْهُ الحربُ تتطلبُ منا جميعًا العملَ بجدٍّ وإخلاص، وتستدعي تضافرَ جهودِ الدولةِ في الداخلِ والخارج، والمجتمعِ المدنيِّ والأشقاءِ والأصدقاء، والقطاعِ الخاص، لكي نعيدَ بناءَ ما تهدم، ونضمدَ جراحَ المتضررين، ونفتحَ صفحةً جديدةً من تاريخِ لبنان".
اما المفتي دريان فتوجه الى الرئيس عون قائلا " أثبت اللبنانيون بانتخابكم رئيسا للبلاد، وتشكيل حكومة واعدة برئيسها ، ومؤتمنا على الدستور ووثيقة الطائف ، وقيما على الوحدة الوطنية ، أنهم يعرفون ماذا يريدون ، وأنهم يعرفون كيف يحسنون صنعا .. وكيف يحولون الأماني إلى وقائع. نعرف أن قيادة سفينة كانت على وشك الغرق ، ليس أمرا سهلا . ولكن بحكمة العقلاء وفي طليعتهم فخامتكم، ورئيسا مجلس النواب والوزراء ، والشخصيات اللبنانية الفاعلة ، والغيورة على مصلحة الوطن سيبدأ في لبنان عهد مشرق في الإنقاذ والإصلاح ، فنحن ما عهدناك يا فخامة الرئيس إلا رجل المهمات الصعبة ، وفي المهمة الجليلة التي تتولاها اليوم مع الحكومة ورئيسها ، لن تكونوا وحدكم ، ويجب أن لا تكونوا . إن الشعب اللبناني جميعه معكم ، يشد أزركم ليحمي الوطن بما يمثله من شعب ونبل وكرامة وعزة".
مواضيع ذات صلة سلام في افطار السرايا: لا مشروع يعلو على استعادة الدولة لقرار الحرب والسلم وعلى الاصلاح Lebanon 24 سلام في افطار السرايا: لا مشروع يعلو على استعادة الدولة لقرار الحرب والسلم وعلى الاصلاح