سواليف:
2025-04-15@09:50:06 GMT

إغلاق مخبز بالشمع الأحمر في إربد

تاريخ النشر: 17th, March 2025 GMT

#سواليف

أغلقت #لجنة_الصحة_والسلامة العامة في محافظة #إربد، خلال جولة تفتيشية اليوم الإثنين، مخبزا بالشمع الأحمر وأوقفته عن العمل لغياب الشروط الصحية عنه، كما أوقفت #ملحمة بعد ضبط 58 كيلوغراما من اللحوم غير الصالحة للاستهلاك.

وقال مساعد محافظ إربد لشؤون الصحة والسلامة العامة الدكتور علي الحوامدة، إن الجهات المعنية قامت أيضاً بإزالة 20 اعتداء على الأرصفة شملت بسطات و تعديات على الطرق العامة في الوسط التجاري للمدينة، كما قامت الجهات المعنية بضبط اثنين من الباعة المتجولين.

وأكد أن الحاكمية الإدارية ستستمر في متابعة الاعتداءات التي تقع من قبل أصحاب #البسطات على الشارع العام، سواء في الأسواق التجارية أو في داخل حرم الدوار، وستقوم بإزالة العوائق والمواد غير المرغوب فيها والتي تعترض حركة المرور وتعرض حياة المشاة والسائقين للخطر، لافتا إلى أن الجهات الرقابية لن تسمح أبدًا بانتهاك حقوق المواطنين في الاستمتاع بالمساحات العامة.

مقالات ذات صلة انخفاض أسعار المشتقات النفطية عالميا 2025/03/17

ودعا المواطنين للمشاركة الفعالة والتعاون المستمر للمحافظة على الطرق والأرصفة بشكل مستدام وتعزيز الوعي بأهمية الاحترام والحفاظ على الممتلكات العامة، حيث يعد ذلك مسؤولية مشتركة لجميع أفراد المجتمع.

وأشار الدكتور الحوامدة إلى أن المجلس التنفيذي للمحافظة قرر قبل حلول شهر رمضان توحيد جهود اللجان الرقابية المشتركة خلال الشهر الفضيل، بما ينسجم وتطلعات الحاكمية الإدارية الهادفة إلى الحفاظ على الصحة والسلامة العامة دون تجاوزات من أية جهة، مؤكدا أن اللجان المشتركة تنفذ يوميا جولات ميدانية على الأسواق بالوحدات الإدارية التابعة للمحافظة للتأكد من تطبيقها شروط الصحة والسلامة العامة.

ودعا المواطنين إلى التعاون مع لجنة السلامة التي تضم مندوبين من مؤسسة الغذاء والدواء وقسم الشؤون الصحية في بلدية إربد ومديرية الصناعة والتجارة، والإبلاغ عن أي ملاحظات تتعلق بالغذاء، مؤكدا أن جميع البلاغات ستعامل بسرية تامة وستتخذ الإجراءات اللازمة بشكل فوري.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف إربد ملحمة البسطات الصحة والسلامة العامة

إقرأ أيضاً:

وزير الصحة الاتحادي: (..) هذا ما قصدته بعدم استعجال عودة المواطنين للخرطوم

وزير الصحة الاتحادي د. هيثم محمد إبراهيم لـ(الكرامة):
(….) هذا ما قصــــدته بعدم استعجال عودة المواطنيـــن للخرطوم..
بسبب كثرة الجثث .. هذه المنطقة مرشحة لان تكون بؤرةً للأوبئة(……)
14 مليــــــار جنيه تكلفة حملات إصحاح البيئة بالــــــــولايات..
هذا هو الوضع الصحي بالعاصمة (….).. ولا إحصائيات بعدد الجثـــــــث..
4 مراحل للعودة الآمنة.. وهذي مخاوفنـــــــــا (….)
بدأنا ترتيبات توزيع 16 مليون (ناموسيـــة) بالولايات المستهدفة..
دول أبدت استعدادها لدعم الصحة.. وهذه مشروعاتنا المقبلة (….)
حوار : محمد جمال قندول
كشف وزير الصحة الاتحادي د. هيثم محمد إبراهيم عن أربع مراحل للعودة الآمنة للمواطنين خلال الفترة المقبلة للعاصمة. وقال إنهم بدأوا فعليًا في ترتيبات عودة وزارة الصحة لولاية الخرطوم.
د. هيثم قدم إفاداتٍ مهمةٍ وقوية في حوار مع (الكرامة)، حيث كان التطواف على شواغل المواطنين وترتيبات العودة في ظل وضع صحي آمن.
أصدرتم توجيهًا بعدم الاستعجال للعودة للعاصمة. على ماذا بنيتُم هذا التحذير؟..
لا بد من توضيحٍ ليُفهم الحديث في سياقه، لأنّ العودة لا بد منها، والمواطنون متعطشون للعودة. وهنالك مناطق بولاية الخرطوم المخاطر فيها أقل من غيرها،مثل: أطراف الولاية، مناطق بحري والدروشاب وغيرها.
وكل ما عاد المواطنون يسهمون في عمليات التأمين ونظافة المنطقة. المقصود في حديثي قبل يومين منطقة “وسط العاصمة” التي دارت فيها عمليات حربية لفترة طويلة، وفيها جثث بكميات كبيرة، ونفايات عضوية كبيرة، متوقع أن تكون بؤرةً لبعض الأمراض والأوبئة. والمقصود في هذهى الجزئية تحديدًا (العجزة، والنساء، والأطفال)، وعودة الشباب يمكن ان تساعد في إزالة الأنقاض والإسهام في مكافحة الأوبئة، وكذلك صحة البيئة العامة، لتتيح عمليات التطهير والنظافة. ولدينا 4 مراحل للتطهير والعودة الآمنة. الأولى: إزالة مخلفات الحرب مثل الجثث، وإبادة الحيوانات والقوارض، وكذلك مصادر الخطر مثل المتفجرات والمخلفات الإشعاعية مثل مستشفى (الذرة). والمرحلة الثانية هي مرحلة إزالة الأنقاض مثل (العربات والمنازل)، وهي التي تتيح لدخول المرحلة الثالثة إصحاح البيئة والنظافة والتعقيم. والمرحلة الأخيرة هي مرحلة التعقيم المتمثلة في (الرش، والمبيدات، ومكافحة نواقل الأمراض).
المرحلة الأولى والثانية المفترض أن تتم قبل عودة المواطنين، والثالثة والرابعة بعد عودتهم.
واتصل عليّ أحد الزملاء وقال إنّ حديثي فسر بالخطأ، ، وهناك مجهودات كبيرة قائمة من حكومة الولاية والدفاع المدني
والصحة وغيرهم، ولكن المطلوب التحذير من المخاطر بقدر الإمكان والتعاون مع الجهات الأخرى في إكمال عمليات التعقيم والتطهير حتى لا تحدث أوبئة.
ما هي طبيعة الوضع الصحي بولاية الخرطوم؟
لا بد من شكرٍ خاص لوالي ولاية الخرطوم، ووزارة الصحة بولاية الخرطوم، حيث هنالك جهدٌ كبيرٌ مبذول على مستويات الصحة العلاجية والوقائية. وفي الصحة العلاجية، هنالك عودة كبيرة للمستشفيات حتى التي تم تحريرها مؤخرًا جزء منها بدأ يعود للخدمة، بالإضافة إلى المستشفيات التي سبقت مثل (السعودي، والدايات، والأطفال) بأم درمان وغيرها والدروشاب. وبالنسبة للصحة العامة، هنالك جهد كبير من والي الولاية في عمليات التطهير والتعقيم، وحاليًا نعمل مع الولاية لحملة كبيرة لمكافحة نواقل الأمطار في شهري أبريل ومايو.
المخاوف المحتملة والأوبئة المتوقعة وإمكانية إنجاز مهمة تعقيم الخرطوم خلال الفترة المقبلة؟
بالنسبة للمخاوف، في مثل هذه الأيام الأمراض المتنقلة عن طريق نواقل الأمراض، وكذلك عبر المياه، والآن، هنالك كثافة لنواقل الأمراض مثل كثافة البعوض الناقل للملاريا وحمى الضنك في ولاية الخرطوم وعدد من الولايات، وهذا يتطلب حملة خلال الفترة المقبلة. والمسألة الأخرى، الأوبئة المرتبطة بنواقل المياه مثل (الكوليرا)، ودي تحتاج لعودة شبكات المياه وكلورة المياه الموجودة على أساس تقلل من الإصابة بـ(الكوليرا).
هل من تكلفة وُضعت وآليات؟ وهل يمكن الاستعانة بالجهات الخارجية؟
تم اعداد تكاليف بصورة عامة لعدد من الولايات لحملة إصحاح البيئة لكل ولايات السودان خلال المرحلة القادمة بالاتفاق مع وزارة المالية. تتضمن شراء مبيدات وآليات وعمليات رش وتكلفتها الكلية 14 مليار جنيه .
وهنالك دعم من المنظمات الدولية خاصةً في مسألة نواقل الأمراض، بالأخص الدعم العالمي لمكافحة الملاريا، والإيدز، والدرن. وبالفعل تم التواصل معهم وبدأت ترتيبات حملة توزيع 16 مليون ناموسية في كل ولايات السودان المستهدفة.
هل من إحصائية عن الجثث التي وجدت بالعاصمة وتم دفنها؟
وزارة الصحة ليست المعنية بالملف وهي جزء من آليات عامة، وليس هنالك إحصائيات عامة أو يصعب حصر الإحصائيات، لأنّ جزءًا كبيرًا من الجثث “متحلل” أو “أشلاء”، وجزء قد يكون غير مكتشف، وزارة الصحة من أولوياتها التطهير والتعقيم.
هل ستنتقل وزارة الصحة للخرطوم؟
بدأ الانتقال فعليًا وتم إرسال وفد المقدمة، وحاليًا في ترتيبات الفريق الذي يمكن يقوم بعمليات أساسية لإزالة الأنقاض الموجودة. وصحيح المياه والكهرباء لم تعد، ولكن الترتيبات جارية وحتى لو البداية كانت عن طريق الطاقة الشمسية. ووجهنا أول إدارات رجوعًا هي الإدارة المعنية لمكافحة الأمراض والأوبئة المتمثلة بعمليات الطوارئ.
بعد تحرير العاصمة، الخسائر الكلية لقطاع للصحة؟
هنالك حصر وإعادة تقديرات فعلية للخسائر، لأنّ هنالك تقديرات أولية اتعملت بالحسابات الأولى قبل المعاينة الميدانية، والآن يتم الحصر بصورة تفصيلية لكل مرفق صحي على حداه.
هل هنالك دول أخرى أبدت استعدادها للدعم الصحي؟
جلسنا مع وزير التعاون الدولي لدولة قطر أمس الأول (الخميس)، وكان النقاش مركزًا حول دعم قطر في المرحلة السابقة الذي تمثل في دعومات متعددة في الأدوية والمخيمات العلاجية والأجهزة الطبية وغيرها، وتم الاتفاق على عدد من المشاريع في المرحلة القادمة التي ستوجه للتنمية والإعمار في الصحة، خاصة في الأجهزة الطبية والمراكز المتخصصة. وكذلك من قبل كان هنالك لقاء مع فريق من المملكة العربية السعودية مع عدد من الوزارات بذات التوجه وحصر المشاريع التنموية خلال الـ 6 أشهر القادمة.
ما هي أبرز المشاريع المستهدفة من الصحة خلال الفترة المقبلة؟
تتمثل في شبكات تحسين نظام الطاقة الشمسية في المستشفيات بصورة أساسية، وتحسين نظام محطات الأوكسجين في عدد من المستشفيات، بالإضافة إلى مشاريع إعادة تأهيل المشافي.

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • اليوم.. "سياحة النواب" تبحث معايير الأمن والسلامة البحرية المطبقة على المراكب والغواصات السياحية
  • جامعة جازان تستعرض رحلة مكافحة نواقل الأمراض بالمنطقة
  • الترتيبات الإدارية والفنية.. الخدمات الشرطية فى المناطق المحررة
  • الأهلي يقترب من إغلاق ملف تجديد الثلاثي
  • وزير الأوقاف: تدريب مفتشي الوزارة على يد خبراء النيابة العامة والرقابة الإدارية| صور
  • إغلاق موانئ السويس البحرية لسوء الأحوال الجوية
  • إغلاق مواني السويس البحري لسوء الأحوال الجوية
  • تجديد حبس متهمين بالنصب على المواطنين بزعم تسفيرهم
  • وزير الصحة الاتحادي: (..) هذا ما قصدته بعدم استعجال عودة المواطنين للخرطوم
  • السعودية تعزز مكانتها الدولية في مجال سلامة الغذاء