طرح البرومو الرسمي لفيلم "أولاد حريم كريم"
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
طرحت الشركة المنتجة لفيلم "أولاد حريم كريم" البرومو الرسمي له ومن المقرر طرح الفيلم بجميع دور العرض يوم الأربعاء.
وقدم مصطفى قمر خلال البرومو أغنية جديدة قال خلالها "فين أخركم فين وفي قلبي ليه قافشين".
وفيلم "أولاد حريم كريم" بطولة مصطفى قمر، داليا البحيري، بسمة، علا غانم، بشرى، بالإضافة إلى مجموعة من النجوم الشباب منهم تيام مصطفى قمر، رنا رئيس، وهنا داود، يوسف عمر، كريم كريم ، وتأليف زينب عزيز واخراج علي إدريس،
فيلم "أولاد حريم كريم" يعد استكمالا لنجاح فيلم "حريم كريم" والذي عرض منذ 18 عامًا وتحديدا في عام 2005 ودارت أحداثه حول زوجين يتم الطلاق بينهما بسبب سوء تفاهم جرى بينهما، فيحاول الزوج أن يعمل على مصالحة زوجته بشتى الطرق عن طريق الاتصال بزميلاته القدامى أثناء الجامعة.
https://fb.watch/mBJg2vA-cd/?startTimeMs=52000&mibextid=uEQos9
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فيلم اولاد حريم كريم برومو أولاد حریم کریم
إقرأ أيضاً:
جريمة من زمن فات.. قصة بائع فاكهة قتل صديقه بسبب خلافات
جمعتهما الصداقة منذ سنوات، وسكنا في شقة واحدة، ويأكلان في طبق واحد، ويهنأن بعضهما في الأعياد والمناسبات، قبل أن يتحول الود بينهما لكره وفجور، وتنتهي صداقتهما بطريقة مأساوية وجريمة قتل يهتز لها الوجدان، وتنطق من هولها جدران الشقة التي شهدت وقوعها.
وخلال حلقة من سلسة"جريمة من زمن فات" التى ينشرها اليوم السابع بشكل متقطع، سنعرض جريمة قتل بائع فاكهة لصديقه بسبب خلافهما على أولوية الوقوف في السوق، لينتهز المتهم نوم الضحية وينهال عليه بطعنات الغدر والخيانة، ثم يحرق جثته لإخفاء معالم الجريمة.
نتجه لمنطقة شبرا الخيمة، ونعود لعام 2010، عندما جمعت الصداقة بين المتهم "ا.م"، بائع فاكهة، وصديقه "ح.ر"، بائع فاكهة، فالمتهم يزيد عن الثاني في العمر 4 سنوات فكان المجني عليه يعتبره أخ أكبر له، وكانت صداقتهما ممتدة منذ سنوات قبل حدوث الواقعة.
في يوم الواقعة نشب خلاف بين المجرم والضحية على أولوية الوقوف على ناصية احد الشوارع في السوق، رغم أن لكل منهما رزقه ولكن أوقع الشيطان بينهما، لتنشب مشاجرة بينهما ويتدخل المتواجدين في السوق لفضها.
بعد يوم عمل شاق رجع المجني عليه لشقته ليأخذ قسط من الراحة، ليعود المتهم بعدة بفترة بسيطة ويجده مستغرقا في النوم ليرشده شيطانه لطريق الغدر ويقرر التخلص من صديقه وينهال عليه بسلاح أبيض في أماكن متفرقه في جسده لتخرج روحه على باريها.
فاق المتهم بعد فعلته وفكر في حيلة جهنمية كيف يخفى جريمته العتية ليقرر اشعال النار في الشقة التي شهدت الجريمة لإخفاء معالم جريمته الشقية، ولكن خاب مخططه وكشفت فعلته الشنعاء.
اعترف بتفاصيل الواقعة بمجرد القبض عليه، ليشعر بالندم ولكن بعد فوات الآوان، ليقدم للمحاكمة التي نظرت الدعوي بصر وبصيرة، وبعد سماع أقوال الشهود ومرافعة النيابة والدفاع عاقبت المحكمة المتهم بالإعدام شنقا.