مطار محمد الخامس: استبدال التفتيش المزدوج بالبوابات الأوتوماتيكية (المكتب الوطني للمطارات)

أعلن المكتب الوطني للمطارات عن إلغاء التفتيش المزدوج عند مغادرة ووصول المسافرين الدوليين، وكذا عن وضع بوابات أوتوماتيكية بمطار محمد الخامس بالدار البيضاء.

وأوضح المكتب، في بلاغ، أنه « تم إلغاء التفتيش المزدوج عند مغادرة ووصول المسافرين الدوليين، والذي كان يلزمهم بالإدلاء بجوازات سفرهم مرة ثانية بعد ختم الدخول.

وقد دخل هذا القرار حيز التنفيذ نهاية هذا الأسبوع بمطار محمد الخامس، وهو ما تأتى بفضل وضع بوابات أوتوماتيكية تتيح مراقبة أسرع وأكثر أمانا ». وأضاف المصدر ذاته أن هذا التدبير، الذي يندرج في إطار تنفيذ استراتيجية « المطارات 2030″، يعد ثمرة للتنسيق الوثيق بين المديرية العامة للأمن الوطني، ومديرية الهجرة ومراقبة الحدود بوزارة الداخلية، والمكتب الوطني للمطارات.

وبفضل هذا التحديث، بات بإمكان المسافرين المرور عبر المعابر الحدودية بسلاسة أكبر، مما يقلل من فترات الانتظار ويحسن تجربة السفر. وسيتم تعميم هذا الإجراء تدريجيا ليشمل جميع مطارات المملكة قبل موسم الصيف، ريثما يتم تجهيزها بهذه المنظومة الجديدة.

ويظل الهدف الأساسي للمكتب الوطني للمطارات هو تحقيق التوازن بين الفعالية والأمن، عبر تبني حلول تكنولوجية متقدمة لمواكبة النمو المستمر لحركة النقل الجوي الدولي، مع ضمان مراقبة مثلى للحدود.

كلمات دلالية أجهزة المغرب مراقبة مطارات

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: أجهزة المغرب مراقبة مطارات الوطنی للمطارات

إقرأ أيضاً:

الاتحاد الأوروبي وكندا يبرمان اتفاقية بشأن بيانات سجل أسماء المسافرين

أبرم الاتحاد الأوروبي وكندا اتفاقية بشأن نقل واستخدام بيانات سجل أسماء الركاب «المسافرين» «PNR».
تحدد الاتفاقية - التي اعتمدها المجلس الأوروبي رسميا وفق قرار أصدره اليوم - شروط نقل بيانات سجلات أسماء المسافرين من الاتحاد الأوروبي إلى كندا لمنع الجرائم الإرهابية أو الجرائم الخطيرة العابرة للحدود الوطنية والكشف عنها والتحقيق فيها وملاحقة مرتكبيها.
تعرف بيانات سجل اسم المسافر«PNR» بأنها تلك البيانات التي تجمعها شركات النقل الجوي بناء على المعلومات التي يقدمها الركاب عند الحجز مثل اسم الراكب أو تواريخ السفر أو مسارات الرحلات أو رقم المقعد أو الأمتعة أو تفاصيل الاتصال أو وسائل الدفع.
ويمكن أن تكون بيانات سجلات أسماء المسافرين أساسية في مكافحة الإرهاب والجريمة الخطيرة عبر الوطنية كونها يمكن أن يساعد تحليلها في تحديد الأنماط الإجرامية.
تتضمن الاتفاقية الأوروبية - الكندية ضمانات مهمة للخصوصية وحماية البيانات مما يدل على الالتزام بالأمن والحقوق الأساسية على أن تدخل حيز التنفيذ عندما يخطر كل منهما الآخر باستكمال إجراءاتهما الداخلية بهذا الشأن.

أخبار ذات صلة «تريندز»: تحديات أوروبا والشرق الأوسط بحاجة لحلول مبتكرة وزراء أوروبيون يبحثون إنشاء صندوق مشترك للدفاع المصدر: وام

مقالات مشابهة

  • «دبي الدولي» أكثر مطارات العالم ازدحاماً بحركة المسافرين
  • وصول زوجة إبراهيم شيكا لاستقبال عزائه بمسجد الحامدية الشاذلية.. صور
  • محافظ أسوان يوجه بتشكيل لجنة للتفتيش على محطة وقود مخالفة
  • شركة "مناجم" بين أخرى ستعمل بالطاقة المتجددة منذ الآن فصاعدا وفق المكتب الوطني للكهرباء
  • الاتحاد الأوروبي وكندا يبرمان اتفاقية بشأن بيانات سجل أسماء المسافرين
  • عبد الوهاب الدكالي يُلهب مسرح محمد الخامس
  • الأوقاف: فتح باب التقدم لمسابقة التفتيش بالمديريات الإقليمية
  • رغم قرار المقاطعة.. استنفار أمني كبير يحيط بمركب محمد الخامس قبيل مباراة الديربي بين الوداد والرجاء
  • وصول طاقم الحكام الهولندي لمباراة الأهلي وبيراميدز
  • وزير الري: صيانة وتطوير منظومة مراقبة وتشغيل السد العالي